بث مباشر.. البابا تواضروس يترأس صلاة جنازة رهبان جنوب أفريقيا
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تنقل “البوابة نيوز” البث المباشر لصلوات التجنيزعلي رهبان دير القديس مار مرقس الرسول والقديس الأنبا صموئيل المعترف بچوهانسبرج بجنوب أفريقيا، حيث يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ويشاركه الصلوات عدد من المطارنة والأساقفة أعضاء المجمع المقدس، وذلك من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية .
جاء ذلك بعد أن صدر قرار من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بترتيبات صلوات تجنيز الآباء الرهبان:
الراهب القمص تكلا الصموائيلي
والراهب مينا أڤا ماركوس
والراهب يسطس أڤا ماركوس
وسيتم نقل الجثامين عقب انتهاء صلوات التجنيز إلى دير الأنبا صموئيل المعترف بجبل القلمون، لإتمام إجراءات دفنهم به.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز البث المباشر صلوات التجنيز قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
إقرأ أيضاً:
صلاة العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 13 رمضان | بث مباشر
أقدم عدد كبير من المصلين إلى الجامع الأزهر لأداء صلاة العشاء والتراويح في أجواء إيمانية خلال إحدى ليالي الشهر الفضيل وهي الليلة الثالثة عشرة من شهر رمضان.
ويقدم لكم موقع "صدى البلد" بثًا مباشرًا لأداء صلاة العشاء والتراويح من الجامع الأزهر.
كم عدد ركعات صلاة التراويح ؟وكان علي جمعة بيّن كم عدد ركعات صلاة التراويح، قائلاً "ما صلى من أكثر من 11 و13 في رمضان ولا في غيره، 8 + 3 وتر، 10 + 3 وتر"، هذا ما فعل النبي، لافتاً إلى أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وما تبعه من خلفاء المسلمين الذين نحن مطالبون بأن نسير على سننهم.
60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى .. شاهد
خاشعون لله.. الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح بالجامع الأزهر
وتابع: كان سيدنا عمر يقول نعمة بدعته ومن نام عنها فهو أفضل، مضيفاً أن الأعمال بالنيات، وأن من صلى 20 ركعة أفضل من 8 بحكم أنه صلى أكثر.
وشدد على أن الصلاة في المسجد وإن كانت بدعة في نظر البعض فهي نعمة البدعة، موضحاً أن سبب الزيادة في التراويح أن أهل مكة كانوا يصلون 4 ثم يطوفون، فتنافس أهل المدينة معهم فأفتى لهم الإمام مالك بأن يصلوا 18.
اتفق الفقهاء على أنه يُجزئ فى صلاة التروايح من القراءة ما يُجزئ فى سائر الصلوات، واتفقوا أيضًا على القول باستحباب ختم القرآن فى الشهر؛ لما روى البخاري ومسلم فى "صحيحيهما" عن السيدة فاطمة- رضي الله عنها- قالت: "أَسَرَّ إلى النَّبِيُّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي بِالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي".
وأقل ذلك أن يُختَم القرآنُ الكريم مرةً واحدةً، وما زاد فهو للأفضلية؛ نص على ذلك أئمة المذاهب الفقهية المتبوعة، فذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بسنِّيَّة قراءة 10 آياتٍ في الركعة الواحدة؛ ليحصل له ختم القرآن مرةً في الشهر، مع القول بإجزاء ما هو أقل من ذلك .