واشنطن تستضيف أول قمة ثلاثية بين الولايات المتحدة واليابان والفلبين
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض، اليوم، الثلاثاء ، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيستضيف أول قمة ثلاثية بين الولايات المتحدة واليابان والفلبين يوم 11 أبريل المقبل.
البيت الأبيض: إسرائيل سترسل فريقًا إلى واشنطن لبحث "عملية رفح" مرصد الأزهر: الاحتلال بعد فشله في تحقيق أهداف الحرب يسعى لتوريط مصر للإبقاء على دعم البيت الأبيض
وأفاد البيت الأبيض، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني، بأنه من المقرر أن يبحث بايدن مع نظيره الفلبيني ماركوس جونيور ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا خلال قمتهم المرتقبة أبريل المقبل؛ سبل التعاون الثلاثي لتعزيز النمو الاقتصادي الشامل والتكنولوجيات الناشئة وتعزيز سلاسل إمدادات الطاقة النظيفة والتعاون المناخي وتعزيز السلام والأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وفي جميع أنحاء العالم.
وأضاف أن القادة سيعملون على تعزيز الشراكة الثلاثية المبنية على روابط الصداقة التاريخية العميقة والعلاقات الاقتصادية القوية والمتنامية والالتزام بالقيم الديمقراطية المشتركة ورؤية مشتركة لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومفتوحة.
وبحسب البيان، سيؤكد الزعماء مجددا التحالفات القوية بين الولايات المتحدة والفلبين والولايات المتحدة واليابان.
وبالإضافة إلى ذلك، سيستضيف الرئيس الأمريكي نظيره الفلبيني لعقد اجتماع في البيت الأبيض في 11 أبريل؛ لمراجعة الزخم التاريخي في العلاقات بين الولايات المتحدة والفلبين، ومناقشة الجهود المبذولة لتوسيع التعاون في مجالات الأمن الاقتصادي والطاقة النظيفة والعلاقات بين الشعبين وحقوق الإنسان والديمقراطية.
ومن المقرر أن يجدد بايدن خلال الاجتماع أهمية التحالف القوي بين الولايات المتحدة والفلبين والتزام واشنطن بدعم القانون الدولي وتعزيز منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الأبيض الرئيس الأمريكى جو بايدن قمة ثلاثية الولايات المتحدة اليابان الفلبين بین الولایات المتحدة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الأكراد يحرسون سجونا تضم الآلاف من مقاتلي داعش
قال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، إن “الأكراد يحرسون سجونا تضم آلافا من مقاتلي ”داعش " تنظيم الدولة الارهابي، وإذا خرج هؤلاء سنكون أمام تهديد خطير للغاية".
وأضاف سوليفان، في تصريحات صحفية مساء الأحد، "هدفنا ضمان استمرار دعم قوات سوريا الديمقراطية لإبقاء تنظيم الدولة تحت السيطرة.. والأكراد أفضل شركائنا لمحاربة تنظيم الدولة ونخشى أن ينشغلوا عن ذلك".
وأشار سوليفان، إلي أن أكبر مصدر قلق للولايات المتحدة في سوريا هو إمكانية استغلال تنظيم الدولة لفرصة عدم وجود سلطة في بعض المناطق.