أصابع الجلاش بالكنافة.. سرّ المقرمشة والطعم اللذيذ الذي يفوق محلات الحلواني
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تعتبر أصابع الجلاش بالكنافة من الحلويات الجميلة التي يعشقها الكثير من الناس، وهي تتميز بحشوتها الجميلة التي يعشقها الأطفال، وتعتبر من الحلويات اللذيذة التي تتميز بسهولة تحضيرها ومكوناتها البسيطة متوفرة بالمنزل، وكثير من الأمهات وربات البيوت يفضلون صنع الحلويات في البيت بدل من شرائها من المحلات بسعر غالي، لذلك سوف نقدم لكم اليوم من خلال موقع الفجر الإخباري، طريقة عمل أصابع الجلاش بالكنافة بخطوات بسيطة بالمنزل.
مكونات عمل أصابع الجلاش بالكنافة
يحتوي هذا النوع من الحلويات الشرقية على مكونات بسيطة متوفرة بالمنزل والتي سوف نتعرف عليها وهي كما يلي: –
باكت من الجلاش الجاهز.
كوب من الكنافة المفتتة.
كوب من السمنة.
طبق صغير من المكسرات المجروشة.
2 كوب من الشربات البارد ثقيل القوام.
طريقة التحضير
سوف نتعرف على طريقة عمل أصابع الجلاش بالكنافة بخطوات بسيطة بالمنزل وهي كما يلي: –
نحضر طاسة ونضعها على النار ونضع بها ثلاث ملاعق كبيرة من السمنة، ثم نتركها حتى تسخن.
نقوم بإضافة الكنافة المفتتة على السمنة ونقلب حتى تتحمر وتصبح ذهبية.
نرفعها من على النار ونضيف عليها المكسرات ونتركها حتى تبرد تمامًا.
طريقة تسوية أصابع الجلاش
نقوم بإحضار باكت الجلاش ونفرده على سطح مستوي، ثم نقوم بدهن ورقة من الجلاش بالسمنة ونأخذ كمية مناسبة من خليط الكنافة ونقوم بتوزيعها على أطراف الورقة، بعد ذلك نلفها على شكل رول طويل الحجم، ونستمر بهذه الطريقة حتى تنتهي الكمية كلها، ثم نقوم بتقطيعها بواسطة سكينة حادة على شكل أصابع، ونحضر صينية مدهونة بالسمنة ونرص بها الأصابع، بعد ذلك نقوم بدهن الوجه بالسمنة ونضعها داخل الفرن على درجة حرارة متوسطة حتى تكتسب اللون الذهبي، ثم نخرجها من الفرن ونصب عليها الشربات البارد مباشرةً، ثم نغطيها ونتركها حتى تبرد ونقدمها بألف صحة وهنا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أونروا: إعادة إعمار غزة يفوق قدرات الوكالة بسبب الأضرار الهائلة
أكد المستشار الإعلامي والمتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عدنان أبو حسنة، أن عملية إعادة إعمار قطاع غزة تفوق قدرات الوكالة نظرا للضرر الشديد والسحق والتدمير لكل مقومات الحياة بالقطاع، ولكن يمكنها المساهمة في إعادة تأهيل البُنى التحتية بالمخيمات وعودة عمل الموظفين داخلها، وتشغيل الآبار التابعة لها.
وقال متحدث “أونروا”، "إنه خلال اليومين الماضيين تضاعف عمل الوكالة عقب دخول أكثر من ألف شاحنة مساعدات، ويعمل الآلاف من موظفيها بأقصى طاقة في عملية توزيع المواد الغذائية"، مشيرا إلى أن الحديث عن البنية التحتية الخدمية في قطاع غزة يحتاج إلى التركيز على الأساسيات، منها تمكين البلديات من إعادة تشغيل المياه وخطوطها وإصلاح الآبار التي تم تدميرها، وكذلك شركات الكهرباء التي تحتاج إلى أسلاك ومولدات وخطوط الضغط العالي، وغيرها من التفاصيل التقنية.
وأوضح أن عملية البحث عن المفقودين الذين يتجاوز عددهم الآلاف من الجثث تحت الأنقاض، تحتاج إلى تخطيط وعمل فرق خاصة لديها خبرة، خاصة فيما يتعلق بالقذائف التي لم تنفجر التي قدر عددها بعشرات الآلاف وفقا لتقديرات الأمم المتحدة، معربا عن قلقه من الممارسات والعراقيل الإسرائيلية للوكالة وموظفيها، وما سيكون له من عقبات.