الخدمات البيطرية تكشف حقيقة انتشار فيروس خطير يصيب الدواجن ويؤدي لنفوقها (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف اللواء الدكتور إيهاب صابر، رئيس مجلس إدارة الخدمات البيطرية، عن حقيقة انتشار فيروس جديد خطير يصيب الدواجن، ويؤدي إلى نفوقها.
الاتحاد العام لمنتجي الدواجن ووزارة الزراعة ينفيان انتشار الفيروسات في المزارع وزارة الزراعة تنفى وجود فيروس يؤدى إلى نفوق الدواجنوقال "صابر"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الثلاثاء، إن الشائعات عندما تنتشر بهذا الشكل الغير ظريف، يتم التعامل معها بجدية ويتم العودة للتأكيد على أن الإجراءات المعنية بالصحة العامة للدواجن ومزارع الدواجن، مطابقة للدساتير العالمية.
وتابع رئيس مجلس إدارة الخدمات البيطرية، أننا لم نتلقى أي بلاغات من أي شخص بهذه الظاهرة أو وجود نفوق مقلق للدواجن، وإنما تلقينا شائعات فقط، مشددًا على أن الخدمات البيطرية إلا تعطي تصريح لأي مزرعة إلا بإجراءات مشددة واتباع إجراءات أمان حيوي مطابقة للمواصفات العالمية، وهناك متابعة على مدار الساعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطابقة للمواصفات الخدمات البيطرية فضائية صدى البلد إجراءات مشددة الصحة العامة مزارع الدواجن برنامج صباح البلد الخدمات البیطریة
إقرأ أيضاً:
«بلدية الكفرة» تكشف حقيقة دخول مليون لاجئ سوداني
أصدرت بلدية الكفرة، بيانا حول “الأنباء المتداولة حول دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى البلاد”.
وقال عبد الله سليمان، مدير مكتب الإعلام ببلدية الكفرة: “إن الأرقام المتداولة بشأن دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى ليبيا غير دقيقة”، مشيرا إلى أن “العدد الحقيقي أقل من ذلك بكثير”.
وأوضح سليمان، وفق ما نقلت عنه العديد من الوسائل الإعلامية، “أن الحدود الليبية لا تخضع لمراقبة دقيقة، مما يجعل من الصعب تحديد العدد الفعلي للاجئين السودانيين الذين دخلوا البلاد منذ اندلاع الأزمة في السودان”.
وبين “أن بلدية الكفرة أصدرت أكثر من 120 ألف شهادة صحية للاجئين السودانيين”، مؤكدا أن “عمليات وصولهم ما تزال متواصلة بشكل يومي، ولكن بمعدلات متفاوتة”.
هذا وترأس قبل أيام، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، اجتماعا موسعا في طرابلس، بحضور وزراء الداخلية والخارجية والعمل، “لمناقشة تداعيات الهجرة غير النظامية على الأمن والاقتصاد”.
وأمس، أكد وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية لواء عماد مصطفى الطرابلسي، “أن ليبيا لن تتحمل وحدها أعباء الهجرة غير الشرعية، ولن تكون بأي حال من الأحوال “منطقة توطين”، مشدداً على “أن السيادة الليبية ومصلحة الأمن القومي فوق أي اعتبارات أخرى”.