إسرائيل تشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» اليوم، أنّ القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي شكلت فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق في الضفة الغربية في ظل الحرب الدائرة بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
خبراء في الهندسة العسكرية والاستخبارات لتقييم الوضعوأضاف التقرير أنّ الفريق يضم خبراء في الهندسة العسكرية والاستخبارات، إلى جانب محترفين مدنيين لتقييم الوضع بالتزامن مع المعلومات الاستخباراتية.
وأضافت الصحيفة أنّ الفحوصات كشفت حتى الآن عن 5 آبار، لكنها لم تؤد إلى أنفاق.
استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةوبدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة صباح السبت السابع من أكتوبر 2023 بعد تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى، فيما رد جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملية السيوف الحديدية والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 31 ألف فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء، في ظل دعوات ومطالبات إقليمية وعالمية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة التي يحاصر فيها الشعب الفلسطيني وسط مخاوف من انتشار الجوع في غزة بسبب تعنت الجيش الإسرائيلي في إدخال المساعدات الإنسانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة الجوع الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حصار واستهداف من الجو.. آخر تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات قصف واستهداف لمناطق عدة في مدينة جنين والبلدات المحيطة بها.
واستهدفت الطائرات المروحية مركبة في قباطية جنوب جنين، وتحاصر قوات الاحتلال منازل في عدة مناطق، وفي غرب المدينة، يتم محاصرة منزل بشكل كامل، بينما يتم إطلاق مكبرات الصوت لمطالبة السكان بالخروج.
وتابعت: النطاق الأوسع للأحداث شمل قصفًا بطائرات مروحية على مناطق أخرى، بما في ذلك شرق مخيم جنين، ومن خلال عمليات الحصار، تسوق قوات الاحتلال مبرراتها بأنها تستهدف مقاومين فلسطينيين، إلا أن غالبية المنازل المحاصرة لا يكون فيها إلا مدنيين عزل.
وأسفرت هذه العمليات عن سقوط عدد من الشهداء من المدنيين، حيث أكدت المصادر الطبية وجود إصابات وشهداء نتيجة القصف، كما أن الإعلام المحلي يشير إلى استمرار الهجمات والتصعيد العسكري من قبل الاحتلال في مناطق مختلفة، دون تمييز بين المدنيين والمقاتلين.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟