بعد موجة من الشائعات.. الأميرة كيت تتجول بابتسامة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
يثير الوضع الصحي لأميرة ويلز كيت ميدلتون، زوجة الأمير وليام، وريث العرش البريطاني، منذ أسابيع موجة محمومة من الشائعات والتكهنات، بعد خضوعها لعملية جراحية كبرى في البطن في 16 كانون الثاني/يناير.
ولكن في لقطة مبهجة ومطمئنة، نشرت مساء الإثنين لقطات جديدة لكيت وهي تبتسم بجانب زوجها الأمير وليام في سوق للمزارعين في وندسور، غرب لندن.
وظهرت كيت (42 عاما) في الصور ومقاطع الفيديو وهي تتنزه مبتسمة ومرتدية طماقا وكنزة سوداء، حيث كانت الصور قد التقطت خلال زيارتهما لسوق المزارعين المحليين في وندسور.
وكانت الصور الأخيرة للأميرة كيت، قد تم التقاطها في سيارة خلال الأسبوع الماضي.
وعلى الرغم من تأكيد القصر بأن الأميرة كيت لن تستأنف مهامها العامة قبل عيد الفصح، فإن غيابها الطويل ما يزال يثير الكثير من التحليلات والتكهنات بشأن حالتها الصحية، خاصة وأنها تعتبر واحدة من أكثر النساء تصويرا في العالم.
صورة لأميرة ويلز مع أطفالها تثير الجدلوكان من المقرر نشر صورة للأميرة كيت في عيد الأم، تظهر فيها وهي مبتسمة وتحاط بأطفالها، لكن هذه الصورة لم تحقق المفعول المنتظر، بل أثارت الكثير من الجدل بعد اكتشاف تنقيحات عليها وحذفها من خدمات الوكالات الإخبارية التي نشرتها.
أرفقت صحيفة "ذي صن" الصورة الجديدة التي نشرتها برسالة تعبر عن فرحتهم برؤية الأميرة كيت، في حين أكدت صحيفة "ديلي ميل" أن هذه الصورة ستطمئن محبي الأميرة حول تعافيها بعد العملية الجراحية التي أجريت لها.
كما حضرت الأميرة كيت وزوجها الأمير وليام نشاطًا رياضيًا يوم الأحد، شارك فيه أطفالهم الثلاثة، وتوقعت وسائل الإعلام البريطانية عدم عودتها لمهامها العامة قبل 17 نيسان/أبري
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأمیرة کیت
إقرأ أيضاً:
برلماني: الشائعات تهدف لإضعاف الدولة ومصر بشعبها وقيادتها ستظل قوية
أكد النائب أحمد ادريس عضو مجلس النواب أن مصر تواجه تحديات كبيرة في ظل حملات إعلامية ممنهجة تستهدف استقرارها، ففي وقتٍ تواجه فيه مصر العديد من التحديات السياسية والاقتصادية، يجد الشعب المصري نفسه أمام حملات إعلامية ممنهجة والتي تهدف إلى زعزعة استقرار الدولة والنيل من تماسك الشعب، مضيفا بأن هذه الحملات تعكس حالة من اليأس والإفلاس السياسي الذي تعيشه الجماعة، ساعيةً إلى التشكيك في قدرة الدولة على مواجهة التحديات، وخلق البلبلة بين أبناء الشعب الواحد.
وأشار النائب أحمد ادريس إلى أن الواقع يُظهر أن هذه الشائعات تستهدف تدمير الوحدة الوطنية وزعزعة الأمن القومي، وهي جزء من مخططات خارجية تهدف إلى إضعاف مصر والمنطقة العربية بأكملها.
وأكد عضو مجلس النواب أن مصر أكبر من أن تتأثر بمثل هذه الأجندات الخبيثة، فالشعب المصري الواعي لن ينخدع بتلك الفخاخ، وسيظل صفًا واحدًا في دفاعه عن وطنه ومؤسساته، قائلا أن المصريون يتمسكون بالقيم الوطنية ويعملون جاهدين على تحقيق المصالح العليا للبلاد، ولن يسمحوا لأحد بالتأثير على عزيمتهم أو وحدتهم.
وقال النائب أحمد ادريس أن مصر، بشعبها وقيادتها، ستظل قوية ولن تضعف أمام محاولات الإخوان العبث بأمنها واستقرارها، مشددا على إن هذا الوقت يتطلب تكاتف جميع القوى الوطنية والقومية لمواجهة هذه التحديات، والحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر والمنطقة العربية بأسرها.