لجنة في”استشاري الشارقة” تطلع على خدمات “دار المسنين”
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
زارت لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة دار رعاية المسنين التابعة لدائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، وذلك ضمن أعمالها لدور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي الحادي عشر للاطلاع على جهودها في تحقيق الرؤية الشاملة للعناية بأفراد المجتمع كافة وتقديم أوجه الخدمات المختلفة لدعم وتطوير كيان الأسرة كوحدة أساسية في بناء مجتمع متطور ومزدهر.
وأطلعت سعادة عفاف إبراهيم المري رئيسة دائرة الخدمات الاجتماعية، وفد اللجنة على مختلف الخدمات المقدمة لنزلاء الدار من الرعاية النفسية والطبية والعلاجية إلى جانب الزيارات الدورية للمسنين في منازلهم لتقديم أوجه الرعاية والاهتمام لهم ، وكذلك جهود الدائرة في فتح التطوع للشباب والفتيات للمساهمة بجهودهم مع كوادر دار رعاية المسنين، بهدف تعزيز التواصل الاجتماعي وتوفير بيئة دافئة ومحبة للمسنين والمسنات.
ضم وفد المجلس، حليمة العويس نائب رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وسعيد مطر بن حامد الطنيجي رئيس لجنة شؤون الأسرة، وعدد من أعضائها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
زوجة بروس ويلس تصارح ابنتيه بحقيقة مرضه: “لن يتحسن”
متابعة بتجــرد: كشفت إيما هيمينغ، زوجة النجم العالمي بروس ويليس، لابنتيهما، مابل (12 عامًا) وإيفلين (10 أعوام)، عن الحالة الصحية الصعبة التي يمر بها والدهم المصاب بمرض الزهايمر والخرف الجبهي الصدغي. وأوضحت إيما أنها حرصت على تزويد ابنتيها بفهم واقعي للحالة لمساعدتهما في التعامل بشكل صحيح مع مرض والدهم.
وصرحت إيما، وفقًا لصحيفة “ميرور”، قائلة: “هذا المرض يتم تشخيصه بشكل خاطئ، وتجاهله، وفهمه بشكل خاطئ، لذلك كان الوصول إلى التشخيص الصحيح أمرًا بالغ الأهمية حتى أتمكن من التعرف على طبيعة الخرف الجبهي الصدغي وتثقيف أطفالنا حوله.”
وأضافت أن التشخيص سمح لها بأن تكون صريحة مع الأطفال حول عدم تحسن حالة والدهم، وأوضحت أن التواصل المفتوح معهم يعد خطوة مهمة في مواجهة التحديات التي قد تواجه الأسرة بسبب هذا المرض. وأشارت إلى أنها تتبع نصيحة معالج الأسرة الذي يرى أن الأطفال على استعداد لتقبل الحقيقة عندما يطرحون الأسئلة، مما يساعدها على تزويدهم بالمعلومات اللازمة بواقعية وبدون تجميل.
ورغم اعترافها بأن الخرف الجبهي الصدغي مرض مزمن ومتقدم بلا علاج، شددت إيما على تصميمها على الحفاظ على وحدة الأسرة ودعم أطفالها في مواجهة هذه الظروف الصعبة، مؤكدةً أن المرض لن يكون سببًا في زعزعة استقرارهم أو تدمير حياة الأسرة.
main 2024-10-31Bitajarod