مسابقة الأزهر الرمضانية.. من أول صحابي علم القرآن في القدس؟
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
نشر مجمع البحوث الإسلامية على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، السؤال الثامن ضمن مسابقة الأزهر الرمضانية، وجاء السؤال أنه في عصر الصحابة الكرام تحوَّل المسجد الأقصى إلى منارة معرفية وعلمية.
الصحابي الذي علم القرآن في القدسفعُيِّن مَن يُعلِّم القرآن في رحاب الأقصى، فقد تولَّى مهمةَ تعليم القرآن في القدس عددٌ من الصحابة، وذلك بعد تحديد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مكان المسجد وأمرِه ببناء المسجد القِبلي في موقعه الذي عليه اليوم، وعليه فإن أول صحابي علَّم القرآن الكريم في القدس هو:
1- سيدنا عبادة بن الصامت.
2- سيدنا عمر بن الخطاب.
3- سيدنا معاذ بن جبل.
ويمكن الدخول إلى الرابط التالي للاشتراك والجواب على سؤال المسابقة بالضغط هنـا.
شروط المسابقةويشترط في مسابقة الأزهر الرمضانية وفق ما نشرته صفحة مجمع البحوث الإسلامية التالي:
- ألا يقل سن المتسابق عن 12 عامًا.
- أن يكون المتسابق مقيمًا على أرض مصر أيًّا كانت جنسيته.
- استيفاء البيانات المطلوبة بشكل صحيح في هذا النموذج .
- سيظهر كود التسجيل الخاص بك و السؤال الخاص بالمسابقة .
- لا بد من الإجابة على كافة الأسئلة المطلوبة.
- التأكد من الضغط على حفظ الإجابة .
الفائزون في السؤال السابعأسماء الفائزين فى سؤال الأمس من مسابقة القدس في موكب الزمان:
- فاز بجائزة قدرها 500 جنيه من داخل جمهورية مصر العربية، المتسابقة أمنيه طاهر طلعت من محافظة القاهرة.
- فاز بجائزة قدرها 500 جنيه من خارج جمهورية مصر العربية، المتسابق علاء نور هدايت من أندونيسيا.
فاز بجائزة الاشتراك فى مجلة الأزهر لمدة عام من داخل جمهورية مصر العربية كل من:
1) شوقية محمد قاسم الرشيدي من محافظة الغربية.
2) حمد هاني عبدربه من محافظة بني سويف.
3) خالد عبدالباسط محمد فرج من محافظة الجيزة
فاز بجائزة مجلة الأزهر الإلكترونية لمدة عام من خارج جمهورية مصر العربية، كل من:
1) أحمد فيصل حسني من إندونيسيا.
2) سرحان إبراهيم سرحان من العراق.
3) أحمد يوسف ثاني من نيجريا.
4) محمد فطين النهى من إندونيسيا.
5) محمد علي فراسي من تايلاند.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر المسجد الأقصى القرآن الكريم مجمع البحوث الإسلامية رمضان جمهوریة مصر العربیة فاز بجائزة القرآن فی من محافظة فی القدس
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس: قرار بن غفير بإغلاق صندوق ووقفية القدس خطوة عدوانية جديدة لتقويض الوجود الفلسطيني
يمانيون../
انتقدت محافظة القدس الفلسطينية، اليوم الإثنين، قرار ما يسمى بوزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير ، بإغلاق مكاتب “صندوق ووقفية القدس” في القدس الشرقية، واصفةً القرار بأنه انتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانين الدولية، وخطوة عدوانية جديدة تستهدف الوجود الفلسطيني في القدس المحتلة.
وذكرت محافظة القدس في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية أن هذا القرار يأتي في إطار الحملة الممنهجة التي تقودها حكومة الاحتلال الإسرائيلي لتجفيف منابع العمل الأهلي الفلسطيني، ومصادرة كل ما يساند المقدسيين ويساهم في تمكينهم اقتصاديًا واجتماعيًا.
وأضافت أن إقدام بن غفير، المعروف بتطرفه وعنصريته، على هذه الجريمة السياسية، يؤكد مجددًا أن الاحتلال يسير نحو تصعيد غير مسبوق يستهدف خنق الحياة الفلسطينية في القدس، وضرب مقومات صمود المقدسيين، معتبرةً أن هذا القرار خطوة عدوانية تأتي ضمن سياسة الاحتلال الممنهجة لتقويض الوجود الفلسطيني في العاصمة المحتلة.
وأكدت محافظة القدس أن الادعاءات التي ساقها الاحتلال لتبرير هذا القرار الجائر، بزعم ممارسة الوقفية والصندوق لأعمال لصالح السلطة الوطنية الفلسطينية، هي ادعاءات باطلة وعارية تمامًا عن الصحة، إذ إن طبيعة عمل وقفية القدس وصندوقها تنحصر في إطار العمل الاجتماعي والإنساني والخيري فقط، ولا علاقة لها بأي نشاط سياسي، وتهدف إلى دعم صمود المقدسيين، وتمكينهم من العيش بكرامة في مواجهة ممارسات الاحتلال اليومية من تضييق وانتهاكات مستمرة.
وأشارت إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءًا من الحرب المفتوحة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد المؤسسات المقدسية التي تشكل خطًا دفاعيًا أساسيًا في معركة البقاء والثبات في القدس.
وأكدت محافظة القدس إدانتها لهذا القرار الظالم، ودعت المجتمع الدولي بكافة هيئاته ومنظماته الحقوقية والإنسانية إلى التحرك الفوري والجاد لوقف هذه الانتهاكات، ولحماية مؤسسات القدس وأهلها من تغول الاحتلال وإجراءاته العنصرية.