حرائق هائلة تلتهم مواقع تصوير 3 مسلسلات رمضانية.. التفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عرضت فضائية “العربية” تقريرًا بـ عنوان "دوار الكبير والمعلم وجودر.. حرائق هائلة تلتهم مواقع تصوير 3 مسلسلات رمضانية".
التهمت 3 حرائق كبيرة مواقع تصوير 3 أعمال فنية في رمضان، وهي دوار العمدة بمسلسل “الكبير أوي”، واستوديو الأهرام في لوكيشن تصوير “المعلم”، وأخيرًا حريق لوكيشن مسلسل “جودر”.
. انفجار فوهة بركان أيسلندا | شاهد أبرزها دوار “الكبير أوي”
وكانت البداية في دوار “الكبير أوي”، والذي أتت النيران عليه بالكامل يوم 27 فبراير الماضي، ونجا منه طاقم التصوير والفنانون بسبب وجودهم في مكان تصوير بعيدًا عن الدوار الذي أتت عليه النيران.
وبعد أسبوعين وفي يوم 16 مارس، التهم حريق هائل استوديو الأهرام، فيما قالت النيابة إن النيران امتدت إلى عشرة عقارات تضم 46 وحدة سكنية 19 وحدة منها محترقة كليًا.
ونشب حريق هائل في لوكيشن تصوير مسلسل “جودر” في مدينة الإنتاج الإعلامي، وتمت السيطرة عليه بشكل عاجل دون خسائر في الأرواح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرائق مسلسلات مواقع تصوير المعلم الكبير أوى فضائية العربية
إقرأ أيضاً:
الأهرام: حماية العقول من الفوضى في الفتاوى جزء من الأمن القومي للوطن
ذكرت صحيفة "الأهرام" أن المواطن في المجتمع لن ينتمي لوطنه، إلا إذا استقرت أفكاره ووعيه ووثق في القيم التي تحملها تلك الأفكار.. مشيرة إلى أن حماية العقول من الشذوذ والفوضى في الفتاوى، جزء من تحقيق الأمن القومي العام للوطن.
وأضافت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم /السبت/ بعنوان (انضباط الفتوى واستقرار المجتمع) - أن أخلاقيات المصريين وسلوكياتهم في حياتهم اليومية قائمة على دينهم؛ فإذا سادت وتفشت الفتاوى الكاذبة المضللة تاه الناس، واضطربت حياتهم، ومن هنا تأتي حتمية ضبط عملية الإفتاء، بتركها للدارسين المتخصصين المتعمقين في دراسة الفقه وأسس الشريعة.
وأشارت إلى أن عملية الانضباط في الفتوى لا تتم بالشعارات ولا بالخطب الرنانة، وبلاغة الخطاب، وإنما من خلال خطط وبرامج واضحة المعالم، يشرف على وضعها علماء الأزهر الشريف، ودعاة وزارة الأوقاف، كل في تخصصه.
وأوضحت "الأهرام" أن الفكر الإنساني يتطور بسرعة هائلة وها نحن نرى ونسمع عن الذكاء الاصطناعي، الذي سيغزو العقول خلال سنوات قليلة، فيقلب كل المفاهيم رأسا على عقب، وسيكون العقل المصري، سواء المسلم أو المسيحي، أمام تحديات ذهنية لاحدود لها، وما لم تسارع عملية الإفتاء لوضع كل شيء في نصابه فلسوف نخسر عقولنا، وربما أرواحنا نفسها لذلك آن أوان اليقظة".