الصحة تعلن عن حملة لتلقيح طلبة المدارس من الحصبة في شهر نيسان
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
مارس 19, 2024آخر تحديث: مارس 19, 2024
المستقلة/- أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق حملة لتلقيح طلبة المدارس الابتدائية ورياض الأطفال بلقاح الحصبة المختلطة خلال شهر نيسان المقبل.
الهدف من الحملة:
يهدف إطلاق هذه الحملة إلى:
الحد من انتشار مرض الحصبة بين الأطفال.تقليل مخاطر الإصابة بمضاعفات خطيرة من المرض.حماية صحة الأطفال وضمان عودتهم إلى الدراسة بأمان.
موعد الحملة:
ستُنفذ الحملة التلقيحية ضد الحصبة خلال شهر نيسان القادم.
الفئات المستهدفة:
طلبة المدارس الابتدائيةأطفال رياض الأطفالأهمية التطعيم:
يُعدّ لقاح الحصبة أحد اللقاحات الأساسية التي يجب إعطاؤها للأطفال، فهو:
آمن وفعال في الوقاية من الحصبة.يُساهم في حماية المجتمع من انتشار المرض.الدعوة للمشاركة:
تهيب وزارة الصحة بأولياء الأمور الاستفادة من هذه الحملة وتطعيم أطفالهم ضد الحصبة، حرصًا على صحتهم وحمايتهم من مخاطر هذا المرض.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
«التضامن الاجتماعي» تطلق حملة «أصحابي» لمواجهة العنف بين الأطفال في سن الدراسة
تطلق وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والمجلس القومي للطفولة والامومة الهلال الأحمر المصري ومبادرة أطفال مفقودة ومركز healing House ومنصة welmnt،؛ حملة "أصحابي" وهي حملة وطنية شاملة تستهدف الأطفال في سن الدراسة من 6 سنوات وحتى 18 سنة.
وتستهدف الحملة الحد من العنف بين الأطفال في سن الدراسة، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية في المؤسسات التعليمية والرياضية والساحات العامه وأماكن تواجد الاطفال والمراهقين وابناء دور الرعاية، وتأتي استجابة للزيادة الملحوظة في حالات العنف التي انتشرت مؤخرًا، وما يترتب عليها من آثار جسدية ونفسية طويلة الأمد على الأطفال.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي إن الحملة تركز على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، منها زيادة الوعي بمخاطر العنف بين الاطفال في سن الدراسة، من خلال تسليط الضوء على تأثيراته النفسية والاجتماعية على المجتمع، وتعزيز ثقافة السلام والتسامح عبر توفير أدوات فعّالة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة، وغرس قيم التسامح والتفاهم .
كما تهدف الحملة إلى تقديم حلول عملية ومستدامة، تشمل تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.
وتشمل الحملة تعاوناً مع الهلال الأحمر المصري، الذي يساهم في تقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، ونشر الوعي من خلال المتطوعين، وصفحة أطفال مفقودة التي تسهم في توسيع نطاق الحملة من خلال منصاتها الرقمية.
وتتضمن الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة التوعوية والتفاعلية؛ حيث يتم تنظيم ورش عمل تدريبية تستهدف المعلمين والإداريين لتزويدهم بمهارات احتواء النزاعات والتدخل السريع، كما يتم تنظيم أنشطة تفاعلية للأبناء تركز على بناء الذكاء العاطفي وتشجيع ثقافة اللاعنف.
ويصاحب هذه الأنشطة حملة إعلامية مكثفة تسلط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية لتشجيع السلوكيات السليمة.
ومن المتوقع أن تسهم الحملة في تقليل معدلات العنف، وتحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين بالصحة النفسية وآليات الوقاية من العنف.
وتدعو وزارة التضامن الاجتماعي وشركاء الحملة كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والموسسات التعليمية والرياضية للانضمام للحملة من خلال التسجيل اللينك المرفق.
https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8