البوابة:
2025-02-02@12:40:55 GMT

النوروز مهرجان عمره 3500 عام كيف ولماذا نحتفل به؟

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

النوروز مهرجان عمره 3500 عام كيف ولماذا نحتفل به؟

البوابة - عيد النوروز  أو نوروز أو نافروز أو نوروز أو نيروز  هو رأس السنة الإيرانية والبارسية كما هو معروف، وهو الاحتفال الذي يصادف بداية فروردين، الشهر الأول في التقويم الزرادشتي. يجتمع الناس من جميع أنحاء العالم ومن مختلف الديانات للاحتفال بهذا اليوم الميمون. مصطلح "النوروز" هو مزيج من "الآن" و"روز"، وهو ما يعني "يوم جديد".

إن احتفالات عيد النوروز هي علامات البداية الجديدة والمحبة بين الناس والعائلات.

النوروز مهرجان عمره 3500 عام كيف ولماذا نحتفل به؟

احتفالات عيد النوروز


يعد الاحتفال بالنوروز أمرًا بسيطًا إلى حد ما ولا يتضمن عروضًا باهظة. إنها بسيطة وأصيلة ومرتكزة على الطبيعة. بدءًا من "خونه تكنوني" أو التنظيف الشامل وإعداد المنازل، يصبح نوروز يومًا للإشارة إلى أهمية النظافة والانتظام في الترحيب بالعام الجديد.
هذا التقليد المتمثل في التنظيف العميق للمنزل لا يضمن النظافة الجسدية فحسب، بل يعمل أيضًا كوسيلة لتطهير الروح والعقل. وتشكل الأعياد المجتمعية والعائلية التي تشكل جزءًا من نوروز، درسًا آخر في جمال الروابط والصداقة الحميمة.

من يحتفل به؟
يتم الاحتفال بالنوروز في 21 مارس في العديد من البلدان الواقعة على طول طرق الحرير، بما في ذلك أفغانستان وأذربيجان والهند وإيران والعراق وقيرغيزستان وكازاخستان وباكستان وطاجيكستان، تركيا وتركمانستان وأوزبكستان. وهو يوم يحتفل به الملايين في جميع أنحاء العالم من كل الأديان والطوائف. في حين أنه بدأ كاحتفال خاص بالنسبة لأولئك الذين ينحدرون من أصول فارسية، وكردية، وأفغانية، وطاجكية، وآسيا الوسطى، إلا أنه الآن لا يقتصر على الحدود، بل أصبح احتفالاً سنوياً يجمع الناس من خلفيات ومجتمعات مختلفة. وفي حين أن جذوره تكمن في الثقافة الفارسية، فقد أصبح ظاهرة عالمية يحتفل بها ويحترمها الناس من مختلف الطوائف.  

دروس من النوروز 

تعزيز البيئة المحيطة النظيفة - يشير تقليد تنظيف المنزل خلال الأسابيع التي تسبق النوروز إلى أهمية النظافة في المنزل. تبدأ العائلات بالتنظيف العميق مقدمًا، ولا يعد "Khooneh Tekooni"  شيئًا يخجل منه الناس. يجتمع الرجال والنساء والأطفال معًا للتأكد من أن المنزل نظيف تمامًا ولا يحتوي على أي سلبيات أو مشاعر سيئة من الماضي. هذا التنظيف العميق للمنزل لا يهدف فقط إلى إزالة الغبار الخارجي الموجود على الأثاث ولكن أيضًا الغبار الداخلي الذي يأتي على شكل طاقات ثقيلة. وهكذا، فإن الدرس الأول الذي يعلمنا إياه النوروز هو أهمية البيئة النظيفة والتخلص من الأشياء المتراكمة.تنظيف القلب بعمق - لا يقتصر النوروز على التنظيف العميق للمنزل فحسب، بل للقلب أيضًا. إن الأيام التي تسبق النوروز والاحتفالات الصغيرة والبسيطة تشجعنا على تغيير أنفسنا من الداخل. يتضمن هذا التنظيف العميق الداخلي أعمالًا بسيطة جدًا تتمثل في التأمل الذاتي والاستبطان وتنظيف القلب والعقل وإزالة أي ضغينة أو حزن أو سلبية. من خلال التخلص من الاستياء والأفكار المتشائمة، يمكن للناس أن يبدأوا من جديد ويرحبوا بكل إخلاص بالعام الجديد والبداية الجديدة.الاحتفال بالعمل الجماعي - في عالم يمكن أن تلاحقك فيه المشاكل واحدة تلو الأخرى، فإن أول من يأتي لإنقاذك هم عائلتك وأصدقاؤك. إنهم هم الذين يحددون العمل الجماعي، ويوم Nowruz يحتفل بهذا العمل الجماعي نفسه. إنه يوم للاحتفال بالحب والوحدة والعمل الجماعي والروابط. إن نوروز هو اليوم المثالي للالتقاء بين العائلات والمجتمعات ومشاركة بعض الضحكات وتعزيز علاقاتهم. ومن خلال الوجبات المطبوخة بالحب والمشتركة بين الجميع في التجمعات الاحتفالية والطقوس المبهجة، يعزز عيد النوروز الشعور بالانتماء بين الناس.سامح، انسَ، امضِ قدمًا - مع انتهاء العام القديم وبدء العام الجديد ببداية جديدة، يصبح النوروز هو الوقت المناسب للمصالحة والتسامح. يشجع Nowruz والأيام التي سبقته الناس على التفكير في أفعالهم الماضية، وطلب المغفرة عن أي أخطاء، ومسامحة الآخرين الذين ظلموهم. ومن خلال التخلص من الضغينة والاستياء، يعلمنا عيد Nowruz أن نمهد الطريق لبعض الشفاء العقلي والعاطفي الذي يؤدي في النهاية إلى النمو الشخصي. عندما تسامح وتنسى وتقبل أخطائك، هناك ثقل يُرفع عن صدرك، وهذا الثقل هو بالضبط ما لا ينبغي للناس أن يحملوه معهم في النوروز.أهلا بالأيام الجديدة - لعل الدرس الأكثر أهمية والصادق الذي نتعلمه من النوروز هو الاحتفال بالبدايات الجديدة والبدايات الجديدة. فبينما تستيقظ الطبيعة من سباتها الشتوي، وتنتشر ألوان الربيع حولنا، يصبح Nowruz يوم التجدد والنمو والتحول. إنه يلهمنا للعمل لتحقيق أحلامنا وتطلعاتنا، والبدء في مغامرات جديدة بشجاعة. مع قدوم العام الجديد، يأتي إحساس بالإمكانيات اللامحدودة التي تنتظرنا للاستفادة منها. تذكرنا احتفالات Nowruz بأن كل يوم جديد نواجهه الآن هو فرصة جديدة وفصل جديد ينتظرنا أن نكتبه.

ما هو الطعام الذي يتم تقديمه في عيد نوروز؟


هناك العديد من التقاليد والطقوس الرمزية التي يتم الالتزام بها خلال عيد النوروز، ومن الطبيعي أن يلعب الطعام دورًا رئيسيًا في الاحتفالات. تشمل الأطباق التقليدية التي يتم إعدادها  سابزي بولو با ماهي (أرز الأعشاب الخضراء والسمك المقلي)، وكوكو سابزي (فريتاتا الأعشاب الطازجة).

 أشهر وصفات الطعام للاحتفال برأس السنة الفارسية 

سابزي بولو (أرز بسمتي بالأعشاب الفارسية)السمك الفارسي المقلي.شوربة المعكرونة الفارسية (آش رشته)كوكو سابزي (الأعشاب الطازجة كوكو)رشتيه بولو (أرز بالشعيرية)كشك بادمجان (الباذنجان مع الكشك)البقلاوة الفارسية 

المصدر: تايمز اوف انديا / allrecipes.com / unesco.org/silkroad

اقرأ أيضاً:

أفكار لطيفة لعمل زينة رمضان في المنزل

الهدايا الرمضانية من صلصال بلمسة الفنانة الأردنية رندا حدادين
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: النوروز رأس السنة احتفالات

إقرأ أيضاً:

«الظّل» الذي طاردته إسرائيل لعقود.. من هو «محمد الضيف»؟

أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، في وقت سابق أمس الخميس، مقتل قائد هيئة أركان الكتائب القائد محمد الضيف خلال معركة “طوفان الأقصى”، إلى جانب أربعة آخرين من كبار قادتها خلال الحرب بين إسرائيل والحركة في قطاع غزة، فمن هو محمد الضيف الذي طاردته إسرائيل لعقود؟

ويعد الضيف صاحب المسيرة الطويلة والمحاطة بالغموض في حماس، حيث كانت له قدرة كبيرة على التخفي والإفلات من مطاردة إسرائيل التي وضعته على رأس قائمة المطلوبين منذ عقود، فمن هو الضيف؟

ارتبط اسم محمد الضيف، منذ التسعينيات بفصائل “المقاومة الفلسطينية”، ويعتبر أحد أبناء الجيل الأول من “القساميين”.

منذ أكثر من ثلاثة عقود، قاد الضيف كتائب “الشهيد عز الدين القسام”، متجاوزا محاولات الاغتيال المتكررة التي جعلته أشبه بالشبح الذي يؤرق إسرائيل ويعيد صياغة معادلات الصراع في كل مواجهة، وصولا إلى معركة “طوفان الأقصى”.

نشأته وبداية حياته العسكرية:

وُلد محمد دياب إبراهيم المصري، المعروف بـ”محمد الضيف”، عام 1965 في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة، لعائلة هجّرت من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، ليستقر بها المقام في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة.

تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس مخيم خان يونس كما بقية اللاجئين الفلسطينيين الذين هجِّروا من ديارهم وأرضهم وممتلكاتهم.

تأثر منذ صغره بواقع “الاحتلال وظروف اللجوء القاسية”، وهو ما دفعه للانخراط في صفوف “حماس” خلال دراسته في الجامعة الإسلامية بغزة، حيث درس العلوم وكان من الناشطين في الكتلة الإسلامية.

انضم إلى حركة “حماس” منذ صغره وكان عنصرًا نشيطا فيها.

شارك في فعاليات الانتفاضة الكبرى التي اندلعت نهاية عام 1987 واعتقل في إطار الضربة الأولى التي وجهتها القوات الإسرائيلية للحركة في صيف عام 1989 بتهمة الانضمام إلى الجناح العسكري للحركة الذي كان الشيخ صلاح شحادة (قتل في صيف 2002) قد أسسه آنذاك، وكان يحمل اسم “حماس المجاهدين” قبل أن يطلق عليه اسم “كتائب القسام”، وأمضى عاما ونصف العام في السجن.

أفرجت إسرائيل عام 1991 عن الضيف من سجونها ليلتحق بالمجموعات الأولى لكتائب “القسام” التي أعيد تشكيل الجهاز العسكري من خلالها، وذلك من خلال مجموعة خان يونس، والذين قتل معظمهم مثل ياسر النمروطي وجميل وادي، هشام عامر، وعبد الرحمن حمدان، ومحمد عاشور، والأسير حسن سلامة وغيرهم من المقاومين.

أصبح الضيف مطلوبا لإسرائيل، بعد مشاركته في تنفيذ العديد مما يسمى بـ”العمليات الفدائية” والاشتباك مع قواتها.

بدأت عملية مطاردته بعد أن رفض تسليم نفسه. وتمكن خلال هذه الفترة ومن خلال إتقانه للتخفي والبقاء في مكان واحد لفترة طويلة، من ألا يقع في قبضة القوات الإسرائيلية حيا أو ميتا.

برز دور الضيف بعد اغتيال عماد عقل الذي برز اسمه في سلسلة “عمليات فدائية” في نوفمبر من عام 1993، حيث أوكِلت إليه قيادة “كتائب القسام”.

خلال هذه الفترة، استطاع الضيف أن يخطط وينفذ عدة عمليات نوعية، وكذلك تمكن من الوصول إلى الضفة الغربية وتشكيل العديد من “الخلايا الفدائية” هناك، والمشاركة في تنفيذ عدة “عمليات فدائية” في مدينة الخليل والعودة إلى قطاع غزة.

لعب محمد الضيف دورا كبيرا في التخطيط لعملية خطف الجندي الإسرائيلي نخشون فاكسمان عام 1994 في بلدة بير نبالا قرب القدس والذي قتِل وخاطفيه بعد كشف مكانهم.

وظهر الضيف وهو يحمل بندقية وبطاقة هوية فاكسمان التي هربت من الضفة الغربية إلى قطاع غزة، حيث كان ملثما بالكوفية الحمراء.

ومع اشتداد الخناق على المطلوبين لإسرائيل في قطاع غزة، رفض الضيف طلبا بمغادرة قطاع غزة خشية اعتقاله أو اغتياله، لا سيما في ظل سياسة قصف المنازل التي يعتقد أن بها أيا من المطلوبين، وقال كلمة مشهورة آنذاك: “نحن خلقنا لمقاومة الاحتلال إما أن ننتصر أو نستشهد”، وذلك على الرغم من موافقة عدد من زملائه على الخروج من القطاع.

تمكن الضيف من أن يؤمن وصول المهندس يحيى عياش، أحد خبراء المتفجرات في الضفة الغربية إلى قطاع غزة بعد تضييق الخناق عليه في الضفة الغربية، وللاستفادة من خبرته في صناعة المتفجرات، حيث تم اغتياله بواسطة هاتف مفخخ مطلع عام 1996.

وقف الضيف وراء عمليات الثأر لعياش، من خلال إرسال حسن سلامة إلى الضفة الغربية للإشراف عليها، حيث قتل في هذه “العمليات الفدائية” حوالي ستين إسرائيليا.

لاحقا، بدأ بالاستعداد لتنفيذ المزيد من العمليات حتى اندلعت انتفاضة الأقصى في سبتمبر من عام 2000 .

ومع إفراج السلطات الإسرائيلية عن الشيخ صلاح شحادة عام 2001، سلّم الضيف الشيخ شحادة قيادة الجهاز العسكري، حيث كلف شحادة الضيف بالمسؤولية عن الصناعات العسكرية للكتائب.

تعرض الضيف لمحاولة الاغتيال الأولى بعد عام من اندلاع الانتفاضة، حيث كان برفقة عدنان الغول (قتل في 22 أكتوبر 2004) خبير المتفجرات في كتائب القسام ونجله بلال، إ أطلقت عليهم طائرة إسرائيلية صاروخا في بلدة “جحر الديك” وقد نجيا من الاغتيال بأعجوبة بعد مقتل بلال في القصف ليغطي على والده ورفيق دربه.

قيادة الجهاز العسكري:

وبعد اغتيال شحادة في صيف عام 2002، أعادت قيادة الحركة المسؤولية للضيف لقيادة الجهاز العسكري.
في 26 سبتمبر من عام 2002، نجا الضيف من محاولة اغتيال ثانية بعد قصف السيارة التي كانت تقله في حي الشيخ، حيث قتل مرافقاه وأصيب بجراح خطيرة للغاية.

وأشارت مصادر فلسطينية إلى تعرض الضيف لمحاولة اغتيال ثالثة في قصف أحد المنازل في صيف 2006 خلال العملية العسكرية “لإسرائيلية بعد أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، حيث قيل إنه أصيب بجراح خطيرة. دون أن تؤكد ذلك كتائب “القسام”.

وكانت أخطر محاولات اغتيالاته في عام 2014، خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث استهدفت الطائرات الحربية منزله وقتلت زوجته وابنه، لكن الضيف خرج من تحت الركام ليواصل قيادة المعركة.

منذ توليه القيادة، أدار الضيف العديد من العمليات الفدائية ضد إسرائيل، وكان من أبرز المهندسين الذين عملوا على تطوير القدرات العسكرية لـ”حماس”، بما في ذلك تصنيع الصواريخ المحلية وإنشاء شبكة الأنفاق العسكرية.

دوره في “طوفان الأقصى”:

أطل محمد الضيف في السابع من أكتوبر 2023، ليعلن انطلاق معركة “طوفان الأقصى” التي أشرف عليها وحضر في ميدانها حتى قتل فيها.

ومن أبرز أسباب الطوفان سلوك الاحتلال الصهيوني، ومخططاته القائمة على حسم الصراع، وفرض السيادة على القدس بمقدساتها، تمهيداً للتقسيم المكاني والزماني، ولبناء الهيكل المزعوم.

محمد الضيف لم يظهر في الإعلام، ولم يُعرف له سوى تسجيلات صوتية معدودة، لكن يُنظر إليه باعتباره العقل المدبر للتكتيكات العسكرية التي غيرت طبيعة المواجهة بين “فصائل المقاومة” وإسرائيل.

فخلال معركة “سيف القدس” عام 2021، كان الضيف وراء استراتيجية استهداف تل أبيب بالصواريخ ردا على الاعتداءات الإسرائيلية في القدس والمسجد الأقصى.

ووضعت إسرائيل، على مدار عقود، محمد الضيف على رأس قائمة المطلوبين، وعدّته أخطر شخصية فلسطينية تهدد أمنها. ورغم كل الجهود الاستخباراتية، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من الوصول إليه، حتى رحل كما “يحب شهيدا في ميدان أعظم معركة شارك في التخطيط لها وفي قيادتها وهي المعركة التي أثبتت هشاشة كيان الاحتلال وقابليته للهزيمة”، وفق المركز الفلسطيني للإعلام.

مقالات مشابهة

  • القدس.. صالون حلاقة يتجاوز عمره 100 عام
  • الحاج صدقي الزرو.. محرر سلب السجن عمره وصحته
  • وسط اللا مكان.. كوخ عمره 200 عام يحصل على نجمة ميشلان بأيرلندا
  • الفرق بين صيام التطوع والفرض .. ولماذا نصوم رمضان كاملا؟ 18 سببًا لا يعلمها كثير
  • من قتل جلحة الجنرال المشاغب في الدعم السريع ولماذا يصمت الجيش السوداني؟
  • «الظّل» الذي طاردته إسرائيل لعقود.. من هو «محمد الضيف»؟
  • هذه هويّة الشخص الذي عُثِرَ على جثته يوم أمس داخل مجرى نهر أبو علي
  • « كتاب مذهّب» تحت أرضية منزل عمره 250 عاماً
  • في يومها العالمي.. ما هي الأمراض المدارية المهملة ولماذا تشكل خطرًا؟
  • مجرم بيلعب في عداد عمره.. إنذار من مرتضى منصور لترامب (ما القصة؟)