البنت حبيبة أبوها.. ماذا فعلت ابنة مختار أبو المجد في امبراطورية ميم بعد تمرد شقيقها؟
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
صراعات كثيرة بين مختار أبو المجد، الذي يؤدي دوره الفنان خالد النبوي، وأبنائه الـ6 المتمردين على قوانين والدهم، في مسلسل إمبراطورية ميم، ورغم موقفهم جميعا، إلا أن هناك منهم لا يتحمل مضايقة والده، أو أن يتملكه الحزن بسببهم.
انتخابات في منزل مختار أبو المجد لإدارتهخلال أحداث الحلقة 8 من مسلسل إمبراطورية ميم، جمع الابن الأكبر مروان، ويؤدي دوره الفنان نور النبوي، أشقائه الصغار، ووقفوا أمام والدهم، للمطالبة بنقل إدارة المنزل لأيديهم وانتزاعها من والدهم مختار أبو المجد: «إدارة البيت هتكون في إيدينا.
استشاط الأب مختار غضبًا من تصرف أبنائه الـ6، بعد كل ما قدمه لهم من تحمل مسؤوليات ورعاية خاصة، بعد وفاة زوجته، وارتفع صوته عليهم، ليذكرهم بدوره كأب، ومن حقه عليهم إطاعته، وتنفيذ قوانين المنزل، ليتركهم غاضبًا منعزلًا في غرفته.
طريقة مايا تشبه والدتهاطرقات خفيفة على باب غرفة الأب مختار أبو المجد، مصدرها الابنة الثالثة «مايا»، التي تؤدي دورها إلهام صفي الدين، فلم تتحمل أن يكون والدها حزينا بسببها وأشقائها خاصة «مروان»، ظلت بجانبه تهون عليه وتبرر موقفهم، وفي حركة منها حينما وضعت يدها على وجه والدها، قال لها الأخير متأثرًا بفعلتها «أمك كانت بتهون عليا بنفس الطريقة دي لما تلاقيني متضايق.. أما تكبروا هتفهموا أنا بعمل كدا ليه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مختار أبو المجد
إقرأ أيضاً:
مختار نوح: الإخوان كانت تسعى لتسليم الأردن إلى إسرائيل
أكد مختار نوح، الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية، أن جماعة الإخوان خططت لتكرار سيناريو التنازل عن سيناء، في الأردن؛ بهدف تسليمها لإسرائيل كـ"حل بديل لقضية الضفة الغربية"، موضحًا أن ما قامت به الجماعة؛ يتجاوز الأنشطة الإرهابية إلى كونه جزءًا من مخطط إقليمي واسع مدعوم من أطراف دولية.
وقال نوح، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، إن ما حدث في الأردن لم يقتصر على تصنيع المتفجرات أو تشكيل خلايا مسلحة؛ بل كان مؤامرة متكاملة تستهدف زعزعة الدولة لخدمة جهات خارجية، على غرار ما جرى في مصر إبان حكم جماعة الإخوان، حين وافق الرئيس الأسبق محمد مرسي– بحسب نوح– على خطة تهجير مقابل 7 مليارات دولار، في إطار مشروع إقليمي تم الإعداد له بتنسيق إسرائيلي أمريكي.
وأشار إلى أن التعاون الوثيق بين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس عبد الفتاح السيسي خلال السنوات الأخيرة كان له دور محوري في كشف تلك المخططات وقطع الطريق عليها.
وأشاد بالخطوات التي تتخذها المملكة الأردنية لمواجهة الفكر المتطرف وأجندات التهجير، معتبرًا إياها ضرورية لحماية كيان الدولة.
وأضاف أن تنظيم الإخوان سعى إلى خلق حالة من الفتنة الداخلية في الأردن، على غرار ما حدث في سوريا، وذلك من خلال نشاطات تستهدف تفكيك الدولة من الداخل دون اللجوء إلى حرب مباشرة.
وأوضح أن تحركات الجماعة كانت تتركز بشكل خاص بين الفلسطينيين داخل الأردن، مما ضاعف من خطورتها على الوحدة الوطنية.
وشدد على أن جماعة الإخوان لا تعترف بالحدود الجغرافية، وأن التنظيم الدولي للجماعة يوحّد تحركاته في مختلف الدول؛ لتنفيذ أجندة موحدة تحت شعارات متعددة، متسائلًا: "هل ما زال هناك من يشكك في أهدافهم الحقيقية؟".