شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أرباح دويتشه بنك تتراجع 27بالمائة بسبب النزاعات القضائية، ت + ت الحجم الطبيعي تراجعت أرباح دويتشه بنك في الربع الثاني بسبب ارتفاع تكاليف إعادة هيكلة البنك والنزاعات القضائية. وتراجعت أرباح .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرباح «دويتشه بنك» تتراجع 27% بسبب النزاعات القضائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أرباح «دويتشه بنك» تتراجع 27% بسبب النزاعات القضائية

ت + ت - الحجم الطبيعي

تراجعت أرباح «دويتشه بنك» في الربع الثاني بسبب ارتفاع تكاليف إعادة هيكلة البنك والنزاعات القضائية. وتراجعت أرباح البنك بنسبة 27% مقارنة بالعام الماضي لتصل إلى 763 مليون يورو (844 مليون دولار)، بحسب ما أعلنه البنك. مع ذلك، كان المحللون قد توقعوا تراجع الأرباح بنسبة أكبر. وأرجع دويتشه بنك تراجع الأرباح إلى التكاليف الخاصة التي تقدر بـ655 مليون يورو من أجل إعادة هيكلة البنك والنزاعات القضائية، التي يتعلق الكثير منها بقضايا قديمة. من ناحية أخرى، ارتفعت الإيرادات بنسبة أكبر من المتوقع بلغت 11% لتصل إلى 7.4 مليارات يورو، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وسجل البنك في النصف الأول من العام أعلى أرباح قبل حساب الضرائب منذ سنة 2011، بلغت نحو 3.3 مليارات يورو.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

35.162.19.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أرباح «دويتشه بنك» تتراجع 27% بسبب النزاعات القضائية وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خبراء في جنيف يحذرون من تجنيد الأطفال في تندوف باعتباره "انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان"

أدان خبراء وناشطون في حقوق الإنسان، أمس الاثنين في جنيف، تجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة حول العالم، وخصوصًا في مخيمات تندوف، معتبرين هذه الممارسة انتهاكًا خطيرًا وعائقًا أمام السلام والتنمية.
جاء ذلك خلال ندوة نظمتها الجمعية غير الحكومية: « اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان – إفريقيا » (CIDH) على هامش الدورة الـ 57 لمجلس حقوق الإنسان، حيث تم التركيز على التحديات التي تعيق الحق في التنمية في بعض مناطق العالم، ومن ضمنها ظاهرة الأطفال المجندين قسراً في الميليشيات المسلحة، والتي تثير قلقًا عميقًا.

في هذا السياق، كشف عبد القادر فيلالي، رئيس مركز الأبحاث الدولي لمنع تجنيد الأطفال الجنود، عن استنتاجات آخر تقرير صادر عن هذه المنظمة غير الحكومية بشأن الأطفال الجنود، والذي جاء نتيجة مهمة ميدانية شملت زيارة الخبير المغربي لعدة مخيمات لتجنيد الأطفال الجنود حول العالم، خاصة في منطقة الساحل، وكولومبيا، وكازاخستان.

يوثق التقرير مصير الأطفال الذين تم تجنيدهم في مجموعات مسلحة قبل أن يفروا من مناطق النزاع مثل السودان واليمن، وكذلك رحلتهم الطويلة والخطيرة نحو اللجوء في أوروبا.

وفي هذا التقرير، يشير المركز إلى الفرص المتاحة لمكافحة تجنيد الأطفال الجنود، مسلطًا الضوء على التأثير الإيجابي لبعض مشاريع التعاون بين بلدان الجنوب، مثل مبادرة الأطلسي لدول الساحل.

وأضاف: « إنها قادرة على منع منطقة الساحل من أن تلقى نفس مصير بعض مناطق النزاع، كما هو الحال في كولومبيا »، مؤكدًا أن هذه التجربة قد تكون نموذجًا يحتذى به في مناطق أخرى خارج إفريقيا.

من جانبه، ركز الناشط الإسباني في حقوق الإنسان، بيدرو إغناسيو ألتاميرانو، رئيس مؤسسة ألتاميرانو، على الوضع في مخيمات تندوف، مندّدًا بالجرائم المرتكبة ضد الأطفال المجندين في صفوف ميليشيات البوليساريو، والذين يحرمون من حقوقهم الأساسية في الأمن والتعليم وحتى الحياة.

كما أوضح أوكايلي أن تزايد النزاعات والأزمات في إفريقيا يُفاقم من التحديات التنموية، حيث تتفاقم الفجوات في الرعاية الصحية والتعليم والبنية التحتية بسبب النزاعات المسلحة والفقر المدقع. هذا الوضع يمنع الدول من التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويعوق جهود تحسين حياة المواطنين.

وفي ختام الجلسة، دعا المشاركون المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لمكافحة تجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة والعمل على توفير بيئات آمنة ومستقرة للأطفال تضمن لهم حقوقهم الأساسية في التعليم والحياة الكريمة. كما شددوا على ضرورة التعاون الإقليمي والدولي لتوفير حلول ملموسة لأزمات التنمية والنزاعات المسلحة، خاصة في المناطق الأكثر تضررًا مثل إفريقيا والشرق الأوسط.

كلمات دلالية تجنيد الأطفال تندوف

مقالات مشابهة

  • عنف متصاعد في بغداد: مشاجرات مسلحة تسفر عن قتلى وإصابات
  • المفوضية الأوروبية تقتطع 200 مليون يورو من أموال المجر بسبب عدم سداد غرامة اللجوء
  • جوتيريش: التحديات القادمة تتطلب آليات فعالة وشاملة لحل النزاعات في العالم
  • خبراء في جنيف يحذرون من تجنيد الأطفال في تندوف باعتباره "انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان"
  • البنك الدولي يشدد على أهمية الإصلاح الاقتصادي في جزر سليمان
  • وزير خارجية النمسا: القانون الإنساني الدولي ينطبق على جميع النزاعات ومنهم غزة
  • ثقة المستثمرين الألمان تتراجع بأكثر من المتوقع
  • مجموعة البنك الإسلامي للتنمية يسلط الضوء على الفرص التجارية الإستراتيجية والتعاون الاقتصادي في بروناي
  • الضرائب تكشف عن حوافز تشجيعية لأصحاب المشروعات الصغيرة (فيديو)
  • نقيب الفلاحين: أرباح زراعة فدان الطماطم تصل إلى نصف مليون جنيه