الدعم السريع إنتهى في السودان كتنظيم عسكري له تراتُبية قاعدية وهًرمية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
الحقيقه الأولى
هي أن الدعم السريع إنتهى كتنظيم عسكري له تراتُبية قاعدية وهًرمية ،، الموجود الآن في الطُرقات ومنازل المواطنين ما هو إلا ( يونيفورم ) ترتدية مجموعة لصوص وعصابات وقطاعين طُرق ومرتزقة موتوريين ¡¡
الحقيقه الثانيه
هي أن قيادات الدعم السريع الذين يعرفهم عامة الناس قد أصبحوا مابين قتيل وسجين وهارب بمن فيهم قائده العام وليس لهم أي مقدرة على قيادة مجموعة اللصوص والعصابات ولا يستطيعون نزع ( اليونيفورم ) منها أو إخراجها من المنازل ¡¡
الحقيقه الثالثه
أن مستشاري مليشيا الدعم السريع مجموعة إنتهازيين ومًرضى نفسيين وأصحاب نفوس ضعيفه يكذبون مقابل المال ويعلمون أن الدعم السريع إنتهى وأصبح ( يونيفورم ) وليس مؤسسه كما كان ¡¡
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد ✌️
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة
أكد عثمان ميرغني، رئيس تحرير جريدة التيار السوداني، أن استعادة الجيش السوداني للقصر الجمهوري، البنك المركزي، جهاز المخابرات العامة، ومتحف السودان تعني عمليًا أن السيطرة على العاصمة الخرطوم باتت شبه كاملة، ولم يتبق سوى جيوب صغيرة من قوات الدعم السريع، التي وصفها بأنها في حالة انهيار كامل.
أوضح ميرغني، خلال مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، على قناة "القاهرة الإخبارية"،
أن التحول السريع في المشهد العسكري لم يكن وليد الصدفة، بل جاء نتيجة إعداد مسبق وعمل مخطط له بعناية، مشيرًا إلى أن الجيش اتبع تكتيك "الضرب في العظم"، ما أدى إلى انهيار قوات الدعم السريع دفعة واحدة.
وأضاف أن المعركة الفاصلة كانت في "جبل مويا"، حيث بدأ الجيش السوداني الزحف التدريجي المدروس، انطلاقًا من مدينة مدني، ثم إلى ولاية الجزيرة، وصولًا إلى قلب الخرطوم.
أبرز ميرغني أن المفاجأة الحقيقية لم تكن فقط سقوط القصر الجمهوري، بل استعادة كل المقار الحكومية الاستراتيجية وسط الخرطوم خلال 12 ساعة فقط، وبأقل الخسائر الممكنة.
خلافًا لما يعتقده البعض، توقع ميرغني أن تكون المعركة في دارفور أقصر وأقل تعقيدًا من الخرطوم، مشيرًا إلى أن احترافية الجيش السوداني وذكائه العسكري سيؤديان إلى حسم سريع، ربما بشكل يفاجئ الجميع.