«الإفتاء» تكشف عن 5 أمور مستحبة وقت الأذان.. رددها عند سماعه
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
يحثنا الشرع على اتباع الأمور التي تُدخل الخير وتُجلب الحسنات، وترفع من الدرجات في جميع أمور الحياة، وفي العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، منها الأمور المستحب فعلها عند سماع الأذان، وهو ما أوضحته دار الإفتاء المصرية.
الأمور المستحبة عند سماع الأذانذكرت دار الإفتاء المصرية، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، الأمور المستحب فعلها عند سماع الأذان وهي:
ـ أن يردد المسلم مثل ما يقول المؤذن.
ـ أن يدعو العبد لنفسه ولغيره.
ـ أن يقول المسلم «لا حول ولا قوة إلا بالله» عند سماعه.
ـ الصلاة على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
ـ الدعاء بـ «اللهم رب هذه الدعووة التامة، والصلاة القائمة آت سيدنا محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته».
ذكرت «الافتاء» عدد من الأدعية التي يمكن ترديدها بعد الفجر ومنها:
ـ اللهم اكفنا أمر ديننا ودنيانا وآخرتنا، وارزقنا قلبًا توابًا، واغفر لنا واهدنا إلى الخير يا أرحم الراحمين.
ـ اللهم ألِّف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا إلى سبل السلام، ونجِّنا من الظلمات إلى النور، وجنِّبنا الفواحشَ ما ظهر منها وما بطن يا رب العالمين.
ـ اللهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلّم سلاماً تامّاً على نبيٍّ تنحلُّ به العُقَدُ وتنفرجُ به الكُرَبُ وتُقضى به الحوائجُ وتُنالُ به الرغائبُ وحُسنُ الخواتيم ويُستَسقى الغمامُ بوجهه الكريم وعلى آلهِ.
ـ اللهم بحق اسمك اللطيف، ادفع عنا به البلاء والوباء والفتن ما ظهر منها وما بطن يا رب العالمين.
ـ اللهم أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم، والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات، وضلع الدين، وغلبة الرجال.
ـ ربي اجعل هذا الفجر خير لكل قلب أودع أمانيه عندك وينتظر الفرح منك.
ـ اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام، واكنفنا بكنفك الذي لا يُضام، فإنه لا يهْلَكُ من أنت رجاؤه، فكم من نعمة أنعمت بها علينا قلَّ عندها شكرنا، فيا رب لا تحرمْنا من نعمك بسبب تقصيرنا في شكرك يا رب العالمين.
ـ حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.. «تردد سبع مرات»
ـ اللهمَّ يسِّر لنا اليُسرى، وجنِّبنا العسرى، واجعل لنا فرجًا ومخرجًا من كل ما أهمنا وغمَّنا يا رب العالمين.
ـ اللهم افتح لنا فتحًا مبينًا، واهدنا صراطًا مستقيمًا، وانصرنا نصرًا عزيزًا، وأتمم علينا نعمتك، وأنزل في قلوبنا سكينتك، وانشر علينا فضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين.
ـ اللهمَّ افرش لنا دربًا من نور واجعل وجوهنا دائمًا في سرور واملأ قلوبنا بذكرك يا غفور وتقبَّل دعاءنا يا شَكور واجعللنا الصراط سهلًا للعبور، يا عزيز يا غفور يا رب العالمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سماع الأذان الإفتاء أذكار الصباح أدعية الصباح دعاء بعد الفجر رب العالمین ـ اللهم
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يشهد اليوم المفتوح لأولياء أمور مجندي الخدمة الوطنية
شهد الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مبادرة اليوم المفتوح لأولياء أمور مجندي الخدمة الوطنية الدفعة 22 لعام 2025، من الملتحقين بوزارة الداخلية. تتيح المبادرة، التي نظمتها الوزارة في مدرسة الشرطة الاتحادية بالشارقة، لأولياء أمور المجندين الاطلاع على ميادين التدريب، ويوميات المجندين ومجريات التدريب الذي يخضعون له في مرحلة التدريب التخصصي بوزارة الداخلية، إلى جانب تناول الفطور الرمضاني وقضاء وقت حرّ معهم، ما يعزز تحقيق أهداف البرنامج في تعزيز التواصل.
وقد تحدث سموّه، إلى أولياء أمور المجندين، وتناول وجبة الإفطار معهم، واستمع معهم من مشرفي المدرسة إلى شرح عن التدريبات العالية الأداء التي يتلقاها المجندون، وتعزز قدراتهم ومهاراتهم في التعامل مع السيناريوهات الأمنية المختلفة، فضلاً عن تعزيز الجوانب الصحية والبدنية لديهم.
واستمع المجندون أمام أولياء الأمور ووفق برنامج المبادرة، لمحاضرة في المهارات السلوكية والانضباط وتعزيز القيم الوطنية والسلوكيات الإيجابية، وبناء القدرات والمهارات بالانضباط والالتزام، والاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية.
وأعرب أولياء الأمور عن فخرهم بما شاهدوه من ترتيبات للمجندين من مسكن وتدريبات ومرافق، وبرامج المحاضرات التثقيفية والعلمية والأمنية، التي تعمل على صقل قدرات شباب الإمارات وثقافتهم، وتؤهلهم للمساهمة في مسيرة التنمية المستدامة والشاملة بدولة الإمارات، لأن الخدمة الوطنية ترسخ قيم الولاء والانتماء والتضحية، وتعزز مفهوم المواطنة الصالحة لدى الشباب، وتؤهلهم لتحقيق رؤية الوطن الغالي.
حضر فعاليات المبادرة، اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، واللواء سالم علي مبارك الشامسي، وكيل الوزارة المساعد للموارد والخدمات المساندة، واللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، المفتش العام للوزارة، واللواء عبدالله مبارك بن عامر، القائد العام لشرطة الشارقة، واللواء عبدالعزيز مكتوم الشريفي، المدير العام للأمن الوقائي بالوزارة، وعدد من الضباط.