ده (..) بالضبط الحصل للشعب السوداني مع حمدوك????????
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
يقال انه في راجل سايق تاكسي كده مسكين ايام ازمة البنزين كب بنزين بعد تعب ايام رفع الدعم ولمن دفع حقو كان قطع اخر قروش في جيبو لمن جاي راجع بيتو اشر ليه واحد قياااافه كده بدله وكرفته وعطر باريسي وساعه غاليه وصوت هادئ طلب منو يوديه مشوار قام صاحبنا سايق التاكسي قال الزول الراقي ده بعدين لو طلبت منو اي مبلغ حيدفع ما معقول زول راقي زي ده ما عندو قروش
قام وافق وفعلا الزبون اللقطه ما فاوض ابدا فقام وصلو مشوارو ولمن وصلو صاحب التاكسي منتظرو ينزل ويحاسب الا انو الزبون فتح الشباك وعاين للمنطقه وطلب منو يوديه مشوار تاني صاحب التاكسي استغرب من التصرف الغريب لكن وداه مشوارو وهنا كرر الزبون نفس التصرف وهكذا بالطريقه دي الزبون اللقطه خلى سيد التاكسي يلف بيه العاصمه المثلثه كلها والمسكين بنزينو قرب يخلص
وفي اخر مشوار مشاه الزبون قال للراجل بس امشي قدام كده انا وصلت بيتي وفتح شباك العربيه شفع الحله شافو الزبون وبقو يكوركو الزبير المجنون الزبير المجنون الزبير المجنون
ده بالضبط الحصل للشعب السوداني مع حمدوك الناس شافت البدله والكرفته والصوت الهادى والانجليزي المنمق وكانو قايلين انو تحت القبه في فكي وقالو خبير دولي ????????
Mouaz Moukhtar Alshareef
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الجيش انتصر للشعب المصري ضد محاولات الإخوان الإرهابية القضاء على الدولة
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إننا نراهن على الشعب المصري وعلى الذين عاشوا ظروفاً صعبة، لافتاً إلى أن الجيش انتصر للشعب المصري ضد ما محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للقضاء على الدولة، منوهاً أنه لا يمكن أن نحصر دور الرئيس السيسي في بيان 3 يوليو فقط.
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الرئيس السيسي كان جنباً إلى جنب مع المشير محمد حسين طنطاوي خلال الفترة الصعبة التي عاشتها الدولة المصرية، موضحاً أن الرئيس السيسي دائما ما حاول أن يعطي الأولوية للأمن والاستقرار، وكان جنباً إلى جنب مع المشير طنطاوي والمجلس العسكري ليضعوا سيناريوهات لحماية الدولة المصرية.
وأوضح، أن قضية الإخوان في هذا الوقت، كانت ولا تزال، هي كيف نهدم هذا الوطن؟ ولم يراجعوا أنفسهم ولم بعرفوا قدر وعقيدة هذا الشعب، فنشروا الفوضى وتحالفوا مع الآخرين ضد الدولةوالشعب والجيش والشرطة، مشيراً إلى أنه كان يمكن إبعاد الإخوان بأي وسيلة من الوسائل، ولكن المشير طنطاوي أخذ على نفسه عهدا أن يسلم السلطة وسلمها في الوقت المحدد الذي قطعه على نفسه وتعهده.
وأشار مصطفى بكري، إلى أنه في 20 أبريل 2011 سألني المشير طنطاوي:"تعتقد الإخوان هياخدوا كام من الأصوات قلت له 35%، ولكن اللواء حسن الرويني قال لا تصدقوا هذه الوعود، فلو استطاع الإخوان أن يسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ بالكامل لفعلوا وهكذا فعلوا، فغيروا الدستور لصالحهم وسيطروا على مجلسي النواب والشيوخ وثبت بعد ذلك بطلان تلك الانتخابات مما أدى إلى حلهما"
وتابع مصطفى بكري، أن الإخوان اعتدوا بكل ما يملكون من وسائل على الدولة وسعوا إلى تشويه جيشنا وشرطتنا وتسببوا في المؤامرة التي حدثت يوم 28 يناير 2011، واحتلوا سيناء بالإرهاب ولولا الجيش والشرطة الذين تعاونوا مع أهالي سيناء لما تم القضاء على الإرهاب هناك.