أحلام تفتح النار على شيرين رضا بعد تصريحاتها عن الأذان
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
وجهت المطربة أحلام، رداً قاسيا على تصريحات الفنانة شيرين رضا عن صوت الأذان خلال برنامج “العرافة”.
وكتبت أحلام عبر أكس: "من هي اللي فااااضيه انا فاضيه ؟؟؟؟؟!!!!!!! بس ليكي اكيد حكون فاضيه بس ياوليه اسمعي كويس عمري في حياتي مش حسمح لاشكالك ان تقول ان صوت المؤذن والاذان انه بيجعر وجعير والساكت عن الحق شيطان اخرس من اللي بيصفق لها بسم الله اللهم سكنهم في مساكنهم هم حتى في رمضان موجودين اقصد للشياطين أكيد".
وكشفت الفنانة شيرين رضا، تفاصيل تصريحاتها المثيرة للجدل بخصوص الأذان، قائلة: "في هذه الواقعة، كنت أسير في شارع صغير بالدقي، ومرة واحدة سمعته واتخضيت لأن الميكروفون كان عاليا جدا".
وحول تصريحاتها المثيرة للجدل، ردت وهاجمت المطربة أحلام: "لست نادمة عليها، فقد كان حديثها موجها للمؤذن وليس الأذان، أما بالنسبة إلى الفنانة التي قالت إنها تريد أن تنتف شيري رضا، فمن الواضح أنها فاضية معندهاش حاجة تعملها، وبعدين هي تعرفني منين؟! أنتي مالك خليكي في حالك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شيرين رضا احلام المطربة أحلام تصريحات الفنانة شيرين صوت الأذان برنامج العرافة
إقرأ أيضاً:
كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز لمن يريد الجمع بين صلاتين أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامتين لكل صلاة منهما على مذهب الجمهور.
كما يجوز له أن يصليهما بأذانٍ وإقامةٍ لكل صلاةٍ منهما على مذهب المالكية، ويجوز أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامةٍ واحدةٍ ولا حرج عليه؛ فالأمر فيه سَعَة، بكلِّ ذلك تَحْصُل السُّنَّة.
الحديث بين الأذان والإقامةأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث داخل المسجد بين الأذان والإقامة أو بعد الصلاة ليس محرمًا، بشرط أن يكون كلامًا طيبًا وغير خارج عن حدود الأدب والشرع، موضحًا أن رسول الله نفسه كان يتحدث مع الصحابة داخل المسجد في شؤون الدعوة والغزوات.
وأضاف خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء، أن الحديث المشروع داخل المسجد لا يُؤاخَذ عليه المسلم، لكن الأفضل الانشغال بالذكر والدعاء والقرآن عند التواجد في بيوت الله.
وفي السياق ذاته، قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد جائز، بشرط ألا يتضمن كلامًا محرَّمًا مثل الغيبة أو النميمة أو الألفاظ البذيئة.
وشدد على أن الأولى ترك الكلام الدنيوي خارج المسجد احترامًا لحرمة المكان الذي خُصص للعبادة والسكينة.
وبذلك تؤكد دار الإفتاء أن الكلام الطيب غير المذموم داخل المسجد لا يعد مخالفة شرعية، مع التوصية بأن يُقدِّر المسلم مكانة المسجد ويجعل حديثه فيه في إطار الذكر والطاعة ما أمكن.