أحلام تهاجم شيرين رضا بعد وصفها لصوت المؤذن بـ«الجعير»: «مش هسمحلك»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
خرجت الفنانة الإماراتية أحلام عن صمتها، وردت على الفنانة شيرين رضا، عقب تصريحاتها الأخيرة عنها في برنامج «العرافة»، الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، حيث وجهت شيرين رضا رسالة لها قائلة، «هي فاضية الظاهر».
أحلام ترد على شيرين رضا وتخرج عن شعورهاكتبت أحلام عبر حسابها الرسمي في موقع «إكس»: «من هي اللي فاضية؟ أنا فاضية؟!.
وأضافت أحلام، «الساكت عن الحق شيطان أخرس، من اللي بيصفق لها بسم الله اللهم سكنهم في مساكنهم، هم حتى في رمضان موجودين أقصد للشياطين أكيد».
كانت بسمة وهبة، واجهت شيرين بانتقاد أحلام لها، بسبب وصفها صوت بعض المؤذنين بـ«الجعير»، وأضافت شيرين رضا، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة: «هل أنا إنسانة متخلفة عقليا عشان أشتم الأذان؟!، قالوا إني شتمت الأذان، قلت على المؤذن إن صوته جعير، ودي مش شتيمة، لكن وصف للصوت».
وتابعت: «المؤذن يجب أن يحترم الدين، فالأذان أحلى حاجة في الدنيا، لكن عندما يكون الصوت حلوا وجميلا، لكن الاعتراض كان على الصوت فقط، وبالطبع ليس لديّ أي اعتراض على الأذان، كنت في الكويت، وسمعت الأذان، فشعرت بقشعريرة بسبب جمال صوت المؤذن، وللأسف لم أتمكن من تسجيل صوته، بسبب عدم وجود هاتفي معي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحلام الفنانة أحلام شيرين رضا الفنانة شيرين رضا العرافة شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
أحلام ترامب بنقل سكان غزة إلى المغرب
عندما قال الرئيس الامريكي ترامب ب أنه سيضم دولة كندا للولايات المتحدة الامريكية لتصبح الولاية الواحدة والخمسين، وعندما أضاف اليها جزيرة غرينلاند التابعة للسيادة الدنمركية، وعندما زاد أيضا عزم بلاده على استعادة قناة بنما، ثم ختم كل ذلك بما أعلنه من تهجير أهل غزة الى مصر والاردن، كنت انظر الى تصريحات الرئيس، ككثير من المتتبعين، على أنها مجرد مزايدات كلامية يستهدف منها ابتزاز الدول المعنية، وانتزاع مكاسب اقتصادية ومالية، لكنه حينما عاد الى موضوع أهل غزة قائلا، هذه المرة بتهجيرهم الى المغرب، تساءلت بكل سذاجة، عما إذا كان الأمريكيون ومعهم الصهاينة، سيسوقون الفلسطينيين، في صفوف طويلة عريضة، عبر الأراضي المصرية، ثم الليبية، ثم التونسية، ثم الجزائرية، الى الوطن المختار: المغرب، وتصورت هول المنظر!!!
أم سيصنع الامريكيون بواخر من صنف البواخر التي كانت تحمل الافارقة السود الى امريكا في تاريخ خلا، فتجسد أمامي بشاعة المشهد!!!
ام سينشؤون طائرات عملاقة تقوم برحلات مكوكية بين غزة والمغرب، تحمل الكبار والصغار، فتساءلت، هل هذا ممكن؟؟؟
وطاش تفكيري طيشا لايحتمل، حينما بدأت أفكر في أي مطار ستحط هذه الطائرات؟؟؟ وبعد ذلك بدات أفكر في المكان الذي (سيستضيف) فيه المغاربة اكثر من مليونين من إخوانهم الغزاويين؟؟؟؟
ولأن حيرتي اشتدت في موضوع المطار، ومكان الايواء، فقد وصل توثري اوجه، حينها استفقت من نومي في غاية الجزع والخوف، وحمدت الله ان الامر كان مجرد أضغات احلام، وتبين لي كيف ان لافرق بين أحلام النوم التي عانيت من كابوسها، وأحلام اليقظة التي يتسلى الرئيس ترامب بإطلاقها على الهواء ليشغل بها العالم، ويجلس متفرجا على الساسة والمعلقين وهم يتناوبون في الرد بين مؤيد ومعارض…وبين رافض ومساند…
الحقيقة أن من يعارض كما أن من يساند انما يعارض او يساند احلام يقظة السيد الرئيس ترامب لا أكثر…