فن، أول تعليق من أيمن بهجت قمر على منتقدي أغنية السخان،رد الشاعر الغنائيأيمن بهجت قمر، على منتقديه حول كتابته أغنية السخان ، للمطرب الشعبي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أول تعليق من أيمن بهجت قمر على منتقدي أغنية «السخان»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أول تعليق من أيمن بهجت قمر على منتقدي أغنية «السخان»

رد الشاعر الغنائيأيمن بهجت قمر، على منتقديه حول كتابته أغنية «السخان»، للمطرب الشعبي عمر كمال، عبد الباسط حموده، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع «فيسبوك».

أيمن بهجت قمر

وشارك الشاعر أيمن بهجت قمر، مقطع من الاغنية عبر صفحته الرسمية على موقع «فيسبوك» وعلق عليه: «لكل شخص بيهاجمني على اغنية السخان وانها لا ترقى لمستوى اعمالي، تذكر، أنا من كتب: من فضلك لو سمحت نزل ايدك تحت وانا مش خرونج انا كينج كونج، انا راجل بحب اكتب كل الالوان، وشكرا».

أغنية السخان

وكان المطرب الشعبي عمر كمال، قد أعلن أمس عن أغنيته الجديدة بعنوان «السخان»، وذلك عبر قناته على موقع «يوتيوب»، وهي أول إصداراته بموسم صيف 2023.

ويتعاون عمر كمال وعبد الباسط حمودة، في الاغنية مع كل من الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر والملحن محمد يحيى والموزع الموسيقي وسام عبد المنعم.

ًبعد طرحها بساعات.. «السخان» لـ عمر كمال وعبد الباسط حمودة تحقق 110 آلاف مشاهدة

شاهد برومو «السخان».. يجمع عمر كمال وعبد الباسط حمودة «فيديو»

عمر كمال يطرح «السخان» | فيديو

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول تعليق من أيمن بهجت قمر على منتقدي أغنية «السخان» وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عمر کمال

إقرأ أيضاً:

كمال الجزولي بين التحليل الفلسفي والتشريح السياسي: الرزنامة بوصفها وثيقة نقدية

كتاب الرزنامة لكمال الجزولي ليس مجرد مجموعة مقالات سياسية وأدبية، بل هو تأريخ فكري واجتماعي لحالة السودان، حيث يتقاطع فيه السياسي مع الثقافي، والتاريخي مع الأدبي. الجزولي، كأحد أبرز المثقفين الماركسيين في السودان، يُمارس هنا ما يمكن تسميته بـ”الاشتباك النقدي” مع الواقع، مستعينًا بمنهج تحليلي يُبرز الطبيعة الجدلية للصراعات في البلاد. ومن خلال هذا التداخل بين الحقول المعرفية المختلفة، يقدم الكاتب رؤيةً عميقةً لمآلات المشهد السوداني وتعقيداته، موظفًا أدوات نقدية متعددة للكشف عن جذور الأزمات التي تعصف بالدولة والمجتمع.

حين نتناول البنية الفكرية والنقدية التي يطرحها الجزولي في كتابه، نجد أن النصوص المقدمة ليست مجرد سردٍ للأحداث أو تعليقات عابرة على الوقائع، بل هي مقاربات تحليلية تستند إلى فهمٍ عميقٍ للعوامل التاريخية والاجتماعية التي صنعت المشهد السياسي والثقافي في السودان. الجزولي لا يتعامل مع النصوص ككيانات منفصلة عن سياقاتها، بل يضعها ضمن شبكة من العلاقات الجدلية التي تكشف عن التوترات البنيوية في المجتمع. فهو يقرأ الحدث السياسي، لا بوصفه مجرد انعكاس لحراك السلطة، بل كنتاج لصراع طويل بين الطبقات والقوى الفاعلة في المجتمع، مما يضع كتابه في مصاف الأعمال الفكرية النقدية التي تسعى لفهم الواقع، لا استهلاكه.

من القضايا المركزية التي يناقشها الجزولي في الرزنامة العلاقة بين السلطة والدولة، حيث يُسلط الضوء على آليات القمع التي استخدمتها الأنظمة المتعاقبة في السودان للسيطرة على المجتمع، سواء عبر العنف المباشر أو من خلال الهيمنة الإيديولوجية. هنا نجد تقاطعًا واضحًا مع مفهوم “الهيمنة الثقافية” لدى أنطونيو غرامشي، حيث يوضح الكاتب كيف أن النخب الحاكمة في السودان لم تعتمد فقط على العسكر كأداة للقهر، بل سخّرت كذلك مؤسسات الإعلام والتعليم والدين لصياغة وعي جمعي يخدم مصالحها. وفي هذا السياق، يكشف الجزولي عن تناقضات الدولة السودانية الحديثة، التي نشأت على إرث استعماري لم تستطع الفكاك منه، بل أعادت إنتاجه في أشكال جديدة أكثر تعقيدًا.

ولأن الجزولي لا يكتفي بمناقشة الظواهر من زاوية واحدة، فهو يُمعن في تحليل طبيعة النخبة السودانية وعلاقتها بالتحولات السياسية الكبرى، حيث يبرز كيف أن الفئات المسيطرة داخل المجتمع ظلت تمارس دورًا مزدوجًا بين التبعية للقوى الخارجية واستغلال الموارد الداخلية، مما أفضى إلى خلق بنية اقتصادية مشوهة تُغذي الاستبداد السياسي. هذه الرؤية تلتقي مع أطروحات إرنست ماندل حول العلاقة العضوية بين التشكيلات الاقتصادية وبُنية الدولة، إذ يؤكد ماندل أن الأنظمة السياسية في العالم الثالث غالبًا ما تكون انعكاسًا مباشرًا لتركيبة الاقتصاد الريعي والتبعي، وهو ما ينطبق تمامًا على الحالة السودانية التي فشل فيها مشروع الدولة الوطنية في تحقيق استقلالية اقتصادية حقيقية.

في تحليله لمسألة الديمقراطية، لا يقف الجزولي عند حدود المطالبة بالإصلاحات الشكلية، بل يسعى إلى تقديم تصورٍ أكثر عمقًا حول الديمقراطية بوصفها عملية اجتماعية مستمرة، لا مجرد آلية إجرائية لصناديق الاقتراع. وهو هنا يتماهى مع رؤية روزا لوكسمبورغ، التي رأت أن الديمقراطية لا يمكن أن تنفصل عن النضال الطبقي، إذ لا معنى للحقوق السياسية إذا لم تكن مدعومة بتحولات اقتصادية تُعيد توزيع الثروة والسلطة داخل المجتمع. ومن هذا المنطلق، ينتقد الجزولي النخب السياسية السودانية التي ظلت تتعامل مع الديمقراطية كأداة للوصول إلى الحكم، لا كمنظومة قيمية تُعيد تشكيل المجال العام.

ولا يُغفل الكاتب في الرزنامة تناول أثر العوامل الإقليمية والدولية في تشكيل مسار السودان الحديث، حيث يبرز كيف أن التدخلات الخارجية، سواء عبر المؤسسات المالية الدولية أو من خلال التدخل العسكري المباشر، أسهمت في تكريس حالة اللااستقرار التي يعاني منها البلد. وهنا، يستحضر الجزولي مفهوم “الاستشراق الداخلي”، الذي يشير إلى الطريقة التي تتبنى بها النخب الحاكمة ذات الرؤى الاستعمارية التي فُرضت عليها في السابق، لتُعيد إنتاجها داخل حدود الدولة، وهو ما يتقاطع مع تحليل إدوارد سعيد في كتابه الاستشراق، حيث يوضح كيف أن النخب المحلية غالبًا ما تستبطن الخطابات الاستعمارية وتحولها إلى أدوات للسيطرة الداخلية.

وفي إطار نقده للبُنى الثقافية، يتناول الجزولي بحدة مسألة الخطاب الديني في السودان، حيث يُشير إلى كيف أن القوى الحاكمة، وعلى رأسها الجبهة الإسلامية، قد استخدمت الدين كأداة سياسية لإضفاء الشرعية على ممارساتها الاستبدادية، وهو نهج يتكرر في العديد من الدول التي سقطت تحت حكم الأصوليات الدينية. هذا التوظيف الإيديولوجي للدين جعله أداة تقسيم داخل المجتمع، حيث تم استغلاله لإثارة النعرات العرقية والطائفية، بدلاً من أن يكون عنصرًا للتوحيد والتكامل. وهنا، تتجلى القراءة الماركسية بوضوح في تحليل الجزولي، حيث يُبرز كيف أن البنية الاقتصادية والاجتماعية تلعب الدور الأساس في تشكيل الخطاب الديني، لا العكس.

وبالانتقال إلى اللغة والأسلوب، فإن الجزولي يُقدم نصوصه بلغة نقدية حادة، لكنها لا تخلو من البُعد الأدبي والشاعري، مما يمنح كتاباته طابعًا مزدوجًا يجمع بين التحليل السياسي والتأمل الفلسفي. هذه القدرة على المزج بين مستويين من الكتابة تجعله قريبًا في أسلوبه من بيير بورديو، الذي كان يستخدم لغة مكثفة تجمع بين التحليل السوسيولوجي والنقد الثقافي، حيث تتداخل المفاهيم النظرية مع الأمثلة الملموسة، لخلق نص مفتوح على التأويلات المتعددة.

كتاب الرزنامة ليس مجرد مجموعة مقالات عابرة، بل هو وثيقة نقدية حية تُحاول تفكيك البُنى العميقة التي شكلت السودان الحديث، وهو بهذا المعنى ليس كتابًا يُقرأ لمرة واحدة، بل نص يتطلب العودة إليه مرارًا لاستخلاص دروسه النقدية العميقة. بقراءته من خلال عدسة الفكر الاشتراكي، يمكن القول إن الجزولي يمارس ما يسميه غرامشي بـ”النقد العضوي”، أي النقد الذي لا يكتفي بتفسير الواقع، بل يسعى إلى تغييره عبر كشف التناقضات الكامنة في بنيته، وإعادة توجيه الوعي نحو آفاق أكثر تحررًا وعدالة.

zoolsaay@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يوافق على اقتراح النائب أيمن محسب بشأن تعديل المادة ١٧ بمشروع قانون العمل
  • تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
  • نانسي عجرم تحتفل بتصدر أغنية تيجي نعيش قوائم الأكثر استماعًا
  • أيمن عبد العزيز: لاعبو الزمالك أدوا ما عليهم أمام مودرن سبورت
  • بالفيديو.. أيمن الحجار يحذر من خطورة النفاق: آفة تهدد الأفراد والمجتمعات
  • عبد الوهاب وحسني يستعينان بخالد كمال في الحلقة 7 من "الكابتن"
  • أغنية كايروكي في الحلقة السادسة من مسلسل أثينا
  • كمال الجزولي بين التحليل الفلسفي والتشريح السياسي: الرزنامة بوصفها وثيقة نقدية
  • أبو تريكة يرد على منتقدي ظهوره في إعلان الأهلي.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • الشيخ كمال الخطيب يكتب .. رمضان بين المخاض والميلاد