تكنولوجي 76% من سائقات أوبر يحققن استقلال مالي ويدعمن عائلاتهن
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
تكنولوجي، 76بالمائة من سائقات أوبر يحققن استقلال مالي ويدعمن عائلاتهن،أظهرت دراسة كشفت عنها أوبر اليوم أن أكثر من 76بالمائة من النساء اللاتي يقمن بالقيادة على .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 76% من سائقات أوبر يحققن استقلال مالي ويدعمن عائلاتهن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أظهرت دراسة كشفت عنها أوبر اليوم أن أكثر من 76% من النساء اللاتي يقمن بالقيادة على منصة أوبر في مصر والمملكة العربية السعودية اخترن البدء بالقيادة عبر المنصة لتحقيق الاستقلال المالي ودعم أنفسهن وعائلاتهن عن طريق الفرص الإقتصادية التي وفرتها المنصة لهن عقب استطلاع شاركته أوبر معهن، والذي أظهر نتائج إيجابية للتمكين الاقتصادي للمرأة من خلال تكنولوجيا منصة النقل التشاركي.
ووفقًا للدراسة، فإن أكثر من 70% من النساء اللاتي يقمن بالقيادة على منصة أوبر تتراوح أعمارهن بين 26 و 45 عامًا. في مصر، تشكل هذه الفئة العمرية بين الإناث حوالي 26% من مجموع السكان. وقد كشفت هذه الدراسة أيضًا أن اكثر من 46% من السائقات المشاركات في الاستطلاع نجحن في تعزيز الاستقلال المالي وأكثر من 72% قلن أنهن يخططن للاستمرار في القيادة على منصة أوبر.
قال يوسف أبوسيف، المدير العام لأوبر في مصر: "تلعب المرأة في مصر دورًا حيويًا في إعالة أسرتها خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. وإن الحكومة أطلقت العديد من المبادرات التي تعمل على تمكين المرأة بصفتها لاعبًا رئيسيًا في دعم النمو الاقتصادي في البلاد. نحن في أوبر نفخر بأننا نوفر المزيد من الفرص الاقتصادية المناسبة لاحتياجات المرأة، والتي تتسم بالمرونة الكافية التي تمكنها من اختيار وقت ومدة ومكان القيادة، ودعم أهداف استقلالها المالي."
في وقت سابق من هذا العام، أطلقت أوبر "هي تقود" وهو برنامج يساعد على التواصل والنمو وتمكين السائقات اللاتي يستخدمن أوبر. بجانب هذا البرنامج، ينطلق العديد من المبادرات حول العالم، للمساعدة في إزالة العوائق التي تواجهها النساء لكسب الأرباح. وتشمل هذه الأنشطة المتعددة لدعم المرأة من خلال الصحة النفسية والتحفيز والتدريب على الدفاع عن النفس.
"منذ حوالي عامان، قررت البدء في العمل كسائقة على منصة أوبر. واعتبر من حولي أن هذا القرار جريئًا جدًا، ولكنني كنت أعلم أن هذا هو ما أحتاجه في ذلك الوقت. بعد فقدان والدتي وابني، قضيت أربع سنوات في الحزن ولكني قررت أنه حان الوقت لدعم نفسي نفسيًا وماديًا. أعطتني القيادة على تطبيق أوبر فرصة للتعرف على أشخاص جدد واختيار ساعات القيادة بأكثر الطرق مرونة ولذلك أنا أنوي على الاستمرار بالقيادة باستخدام تطبيق أوبر". صرحت سمية، وهي واحدة من الأبطال اللواتي يقمن بالقيادة على تطبيق أوبر. "إلى كل امرأة هناك، سواء كنت أمًا أو جدةً أو خريجة جديدة، يمكنك القيام بأي شيء إذا نويت تحقيقه".
تركز رؤية مصر 2030 بشدة على التمكين الاقتصادي للمرأة والتحول الرقمي وتؤمن أوبر بالإمكانيات الهائلة للمرأة والدور الكبير الذي تلعبه التكنولوجيا لتمكينهن. لذلك، تسعى أوبر جاهدة لكسر الحواجز وتعزيز الاستقلال المالي لتمكين المرأة وخلق بيئة شاملة حيث يمكنها أن تنجح في إعالة نفسها وأسرتها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 76% من سائقات أوبر يحققن استقلال مالي ويدعمن عائلاتهن وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القیادة على فی مصر
إقرأ أيضاً:
دواء يتسبب بإدمان بريطاني على المراهنات.. وتعويض مالي لصالحه
تمكّن رجل بريطاني في السادسة والستين أدمن المراهنات الرياضية بسبب دواء لم يكن يعرف آثاره الجانبية، من إجبار طبيبه على دفع تعويض له، وفق ما أعلن وكلاء المتضرر.
وأوضح محامو فيليب ستيفنز المتحدر من جنوب إنجلترا أن موكلهم حصل على تعويض مقداره 70 ألف جنيه إسترليني (88 ألف دولار) بموجب اتفاق ودي.
وتعود الوقائع إلى العام 2017، عندما قصد ستيفنز طبيبه بسبب ارتعاش في ساقه اليسرى، فتبيّن للأخير من التشخيص أن الرجل الستيني يعاني متلازمة تململ الساقين.
وينتج عن هذه المتلازمة غير المعروفة كثيرا لدى عامة الناس شعور بالوخز وبالحاجة إلى تحريك الساقين، خصوصا في الليل، ما يؤثر على نوعية حياة المصابين بها وعلى نشاطاتهم اليومية.
وأفاد ستيفنز بأن طبيبه وصف له دواء "روبينيرول" الذي يُستخدم خصوصا ضد مرض باركنسون، من دون أن يُطلِعَه على ما يمكن أن ينجم عنه من آثار جانبية.
ومن بين هذه الآثار اضطراب التحكم في الانفعالات الذي يمكن أن يؤدي إلى إدمان لا يمكن ضبطه على القمار أو الشراء.
وأكّد مكتب المحاماة الموكّل عن ستيفنز أن الرجل "أنفق آلاف الجنيهات الإسترلينية على مواقع المقامرة عبر الإنترنت خلال السنوات الأربع التي تناول فيها عقار روبينيرول".
وأضاف المكتب أن مقامرات ستيفنز باتت "قهرية" بعدما كان في الأصل "حذرا" في مراهناته الرياضية، شارحا أنه أصبح "يراهن على كل ما يستطيع ولم يعد يأبه بالفوز، ولم يكن يشعر بأنه يتحكم بتصرفاته".
وإلى جانب المراهنات الرياضية، كان ستيفنز يشتري الملابس ومعدات الصيد بطريقة "قهرية" أيضا.
ولم يكفّ ستيفنز عن تناول هذا الدواء إلا عام 2021، بعد زيارته طبيب أعصاب.
لكنّ كابوسا جديدا بدأ، إذ حلّت الهلوسة والبارانويا والاكتئاب الناجم عن الإقلاع عن الإدمان مكان عمليات الشراء القهرية.
ونقل بيان مكتب المحاماة عن ستيفنز قوله "لم أعد الشخص نفسه الذي كنت عليه قبل روبينيرول".
وأوضح المكتب أن الاتفاق المالي مع ستيفنز أبرِم من دون اعتراف الطبيب بمسؤوليته في القضية.