الطيران الحربي الإسرائيلي يستهدف منزل قرب مؤسسة المسحال غربي مدينة غزة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
شنت الطائرات الحربية الإسرائلية، اليوم الثلاثاء، قصفًا جويًا استهدف منزل قرب مؤسسة المسحال غربي مدينة غزة، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
واستشهد اليوم، 14 مواطنًا فلسطينيًا جراء القصف الإسرائيلي المكثف والمستمرعلى مناطق متفرقة في مدينة رفح الفلسطينية بالإضافة إلى وجود عدد كبير من الإصابات.
كما استشهد 6 مواطنين فلسطينيين اليوم، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل يعود لعائلة "الحاج" غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
و شنت الطائرات الحربية للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، سلسلة غارات على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
ونفذت طائرات الاحتلال غارة على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وشن الطيران الحربي للجيش الإسرائيلي غارة على بيت حانون شمال قطاع غزة.
ويستمر الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ الإبادة الجماعية بقطاع غزة باستخدام جميع آلات الحرب البرية والبحرية والجوية، منذ السابع من اكتوبر الماضي، ما أدى لاستشهاد أكثر من 31،726 مواطنا، معظمهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من 73،792 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطيران الحربي الإسرائيلي استهداف منزل قطاع غزة استشهاد 14 فلسطيني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى في غارة للاحتلال على منزل بقطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، الليلة، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منزل جنوب غرب مدينة غزة.
وذكرت مصادر محلية أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا مأهولا بالسكان مقابل مخبز السلطان في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من المواطنين.
كما أفاد مراسلنا بأن طائرات الاحتلال شنت سلسلة غارات عنيفة على بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وفي وقت سابق، قصفت طائرات الاحتلال منزلا مأهولا بالمواطنين والنازحين يعود لعائلة الكحلوت، قرب شركة الكهرباء بمشروع بيت لاهيا، ما أدى لاستشهاد ثمانية مواطنين وإصابة آخرين.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43،972 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104،008 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.