ما سبب تسمية “غزة هاشم” بهذا الاسم.. شارك الان واربح جائزة مسابقة الثورة الرمضانية 2024.. واليك الإجابة الصحيحة ورابط الاشتراك
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كما عودناكم يوميا نقدم لكم سؤال واجابة اليوم التاسع لمسابقة الثورة الرمضانية التي تقيمها مؤسسة الثورة للصحافة والنشر، بشكل يومي ويفوز فيها اثنان من المشاركين، وتتم برعاية ومتابعة مدير المؤسسة الاستاذ احمد يحيى راصع.
سؤال اليوم التاسع من رمضان هو:
مسابقة الثورة الرمضانية …
عرفت مدينة غزة عبر تاريخها الطويل بعدة مسميات منها ( غزة هاشم ) لماذا سميت بهذا الاسم ؟
1 – وجود قبر هاشم بن عبد مناف بها
2 – نسبة الى العالم هاشم بن عبدالرحمن
3 – كثرة المعالم الهاشمية فيها
الاجابة الصحيحة على السؤال التاسع هي:
الاختيار الأول: وجود قبر هاشم بن عبد مناف بها
ارسل رقم الإجابة الصحيحة برسالة sms على الرقم 5050
– الجائزة الأولى 30 الف ريال + مودم يمن 4G
– الجائزة الثانية 30 الف ريال
– هدية أسبوعية 50 الف ريال للأكثر تفاعلاً ومشاركة على تويتر.
– يتم استقبال المشاركات من الساعة 1 بعد منتصف الليل حتى 12 ليلاً.
رابط المسابقة على منصة “إكس” تويتر سابقا اضغط هنا
واعلنت مسابقة الثورة الرمضانية عن الفائزين في المسابقة لليوم التاسع والتي كانت على النحو الموضح في الصورة التالية:
معلومات تاريخية عن غزة:
تعتبر غزة من أقدم المدن العربية وأعرقها، وتاريخ تسميتها شديد الانتشار في الأوساط العلمية، حيث يتناول المؤرخون مصادر وافتراضات مختلفة. بعضهم يشير إلى احتمالية أن تكون التسمية مرتبطة بالقوة والمنعة التي كانت تتمتع بها المدينة، بينما يرى آخرون أنها تعكس الثروة والغنى الذي كانت تزخر به. هناك من يربط التسمية بالتميز والاختصاص عن باقي المدن الأخرى. ورغم ذلك، لم يتم تقديم معلومة دقيقة حول أصل التسمية حتى الآن.
تاريخياً، ذُكرت غزة لأول مرة في مخطوطة تعود للقرن الخامس عشر قبل الميلاد، وذلك في زمن الفرعون تحوتمس الثالث. وأطلق العرب على المدينة الفلسطينية المعروفة غزة باسم “غزة هاشم”، نسبةً إلى وجود قبر جد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هاشم بن عبد مناف، فيها. تُعرف غزة بأسماء متعددة عبر العصور، فكانت تُعرف بـ”هزاتي” عند الكنعانيين، وبـ”غزاتو” عند المصريين الفراعنة، وبـ”فازا وعزاتي” عند الآشوريين واليونانيين، وكذلك “عزة” عند العبرانيين. عرفت بأسماء مختلفة أيضاً في العصور اللاحقة مثل “غادرز” للصليبيين، و”كازا” للإنكليز، و”غزة” لدى العرب حتى اليوم.
تأسست غزة على يد الكنعانيين في القرن الخامس عشر قبل الميلاد، وكانت تتعرض لأطماع مختلفة من المستعمرين على مر العصور، فتاريخياً لم تحظ بالحكم الذاتي المطلق. حيث استعمرتها التوالي الإغريق، الرومان، الفراعنة، البيزنطيين، العثمانيين، البريطانيين، وأخيراً الاحتلال الإسرائيلي.
حرر المسلمون غزة من يد الصليبيين عندما كانوا يسيطرون عليها، وذلك بفضل صلاح الدين الأيوبي، وازدهرت المدينة بعد ذلك خلال الاحتلال العثماني. لكنها تعرضت للسيطرة البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية، وبعد ذلك سيطرت مصر عليها إلى عام 1967، حيث وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي، ثم تحولت إلى سلطة فلسطينية بعد معاهدات السلام.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اليوم التاسع جوائز غزة غزة هاشم مسابقات رمضان مسابقة الثورة الرمضانية الثورة الرمضانیة هاشم بن
إقرأ أيضاً:
هل هي إشارة لضرورة تقنين “النقل الذكي”؟ الملك يدعو إلى تطوير قطاع النقل ومسايرة الثورة التكنولوجية قبل مونديال 2030
زنقة 20 | الرباط
وجه جلالة الملك محمد السادس، رسالة سامية إلى المشاركين في المنـاظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة التي تنعقد يومي 20 و21 دجنبر الجاري بمدينة طنجة.
جلالة الملك تطرق في رسالته التي تلاها وزير الداخلية على مسامع الحاضرين ، إلى تطوير منظومة النقل والتنقل لتحقيق التنمية الجهوية المندمجة.
و أكد جلالته ، أن هذا القطاع سيعرف خلال السنوات القليلة المقبلة تطورا بوتيرة متسارعة، نظرا للدينامية المتنامية لمكانة بلادنا كقطب جهوي جاذب للاستثمارات، وللأوراش الكبرى التي تم إطلاقها في إطار استعدادات بلادنا لتنظيم كأس العالم 2030.
واعتبارا لذلك وللتحديات الكبرى التي تواجه المغرب في بداية الألفية الثالثة، والطموحات والأهداف الاستراتيجية التي حددتها الدولة، شدد جلالة الملك على أن تطوير منظومة للنقل تتمتع بالشمولية والاستدامة أصبح مطلبا أساسيا لتحقيق التنمية الترابية المندمجة، ومدخلا رئيساً لتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية على المستوى الترابي.
ولتحقيق هذا المسعى، تورد الرسالة الملكية ، فإن الجهات والجماعات الترابية مطالبة بالمساهمة، إلى جانب المجهودات التي تقوم بها الدولة، في تطوير هذا القطاع.
وبخصوص التحول الرقمي بالجماعات الترابية، قال جلالة الملك : “أصبح اليوم، من جهته، شرطا وليس اختيارا لمسايرة الثورة التكنولوجية التي يعرفها عالم اليوم. فلا يمكن تصور أي عملية تنموية ترابية بدون تنمية رقمية، خصوصا وأننا نشهد إدماجا متزايدا للتكنولوجيا الرقمية في جميع مجالات تدبير الشأن الترابي”.