مع استمرار تطويرها.. مستشفى هرمل في أرقام «نقلة عالمية»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تتواصل أعمال تطوير مستشفى أورام دار السلام «هرمل»، ليصبح مركز متطور «عالمي» لتشخيص وعلاج الأورام.
ويجري تطوير المستشفى بالتعاون مع معهد «جوستاف روسي» الذي يعد أكبر مركز لعلاج الأورام السرطانية في أوروبا، والثالث على مستوى العالم.
وأكدت محافظة القاهرة في تقرير لها، أن أعمال تطوير مستشفى «هرمل» تشمل ما يلي:
- رفع كفاءة المبنى القديم بالكامل ويتكون من 6 طوابق على مساحة 24 ألف و700 متر مربع
- إنشاء مبنى مجاور جديد
- زيادة عدد الأسرة من 154 إلى 226 سريرا
- هرمل اسم أطلقه المصريين على الطبيب الأيرلندى فرانك هارير، الذي حضر لمصر نهاية القرن الثامن عشر ليقدم الرعاية الصحية والعلاجية للمصريين.
- زيادة أسرة الطوارئ إلى 10 بدلا من 6
- زيادة عدد كراسي العلاج الكيماوي إلى 160 بدلا من 20
- زيادة عدد غرف العمليات إلى 9 بدلا من 4 غرف عمليات
- زيادة عدد العيادات الخارجية إلى 60 بدلا من 16.
عمليات زرع النخاع- من المقرر تخصيص قسم متكامل في المبنى القديم بعد رفع كفاءته وتطويره لعمليات زرع النخاع.
- المستشفى يضم 14 سريرا للعمليات الخاصة بزرع النخاع
- يقدم مستشفى هرمل الخدمات التشخيصية والعلاجية لمرضى الأورام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعمال التطوير الرعاية الصحية العلاج الكيماوى العيادات الخارجية مستشفى هرمل مستشفى دار السلام محافظة القاهرة زیادة عدد بدلا من
إقرأ أيضاً:
نقلة تراثية وثقافية.. كتلة الحوار تشيد بنجاح مشروع الهوية المصرية في الأقصر
أشاد عادل زيدان، نائب رئيس كتلة الحوار، ورئيس اللجنة الاقتصادية بنقابة الفلاحين في مصر، بفاعلية مشروع الهوية المصرية فى تطوير القري والمراكز ضمن مبادرة حياة كريمة، وكذلك جهود القائمين على تنفيذه في مختلف المحافظات، وعلى رأسها محافظة الأقصر، التي حققت من خلالها نجاح كبير للمشروع، نحو ملف متكامل لتصميم هوية بصرية متكاملة، والتى حصلت مدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر.
وأكد زيدان، إن مشروعات المبادرة الرئاسية" لتطوير قرى الريف المصري "حياة كريمة"، أحدثت فارق كبير فى حياة المواطنين، فقد عملت المبادرة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في عام 2019، على تحسين جودة الحياة في القرى والمناطق الريفية في مصر، وتطوير تلك المناطق بما يشمل تحسين البنية التحتية، وتوفير الخدمات الأساسية، والحد من الفقر، ورفع مستوى المعيشة، خاصة في الأماكن الأكثر احتياجا.
وأضاف أن تطوير البنية التحتية مع الحفاظ على الهوية البصرية يؤكد يعتبر حجر الزاوية في بناء المجتمع المصري والحفاظ على تماسكه عبر العصور، لا سيما وأن الهوية المصرية تعد مزيج من القيم الثقافية والاجتماعية والتاريخية والدينية، و التي تكون شخصية الشعب المصري عبر العصور، فتعد مصر من أقدم الحضارات في العالم، حيث يعود تاريخها إلى أكثر من 7000 سنة، وهذا يجعل من الهوية المصرية متميزة ومعقدة وفريدة، تجمع بين عناصر متعددة تمتزج لتكون هذا الشعور العميق بالانتماء.
وأشار زيدان، إلى أن مشروع الهوية المصرية في تطوير القرى والمراكز ضمن مبادرة حياة كريمة يمثل نقلة نوعية نحو تحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بمستوى حياة المواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية، ويعكس أيضا رؤية الدولة الطموحة لتعزيز الشعور بالانتماء والاعتزاز بالتراث الوطني من خلال تصاميم معمارية مستوحاة من الطابع المصري الأصيل، ما يسهم في خلق بيئة متكاملة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.