جريدة الحقيقة:
2025-02-16@20:18:56 GMT

تلوث الهواء يخنق سياحة تايلند

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

أصبحت شيانغ ماي، العاصمة السياحية لشمال تايلند، من أكثر المدن تلوّثاً في العالم، ما يعرّض الزوار والمقيمين لاستنشاق هواء مضرّ جداً صحياً.

فمدينة المعابد الكثيرة التي لَفَّها صباح الجمعة الفائت ضباب كثيف ناجم عن التلوث، حلّت أولى في ترتيب المدن الأكثر تلوثاً في العالم، بحسب شركة مراقبة جودة الهواء «آي كيو إير» IQAir.

وبلغَ مستوى جسيمات «بي ام 2.5» (PM2.5) الدقيقة التي يمكن أن تدخل الدم وتُسبّب السرطان، حداً وُصف بأنه «سيئ جداً للصحة»، بحسب «آي كيو إير»، إذ ارتفع إلى ما يُعادل 35 ضعف العتبة التي توصي منظمة الصحة العالمية بعدم تجاوزها.

 

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

علماء آثار يكشفون: الأوروبيون القدماء ربما أكلوا أدمغة أعدائهم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تشير دراسة جديدة إلى أنّ البشر القدماء الذين عاشوا في أوروبا ربما كانوا يستخرجون أدمغة أعدائهم الموتى ويأكلونها.

وفي الدراسة التي نُشرت في دورية Scientific Reports الأسبوع الماضي، فحص الباحثون عظام ما لا يقل عن 10 أشخاص من الثقافة المجدلية الذين عاشوا في أوروبا منذ 11 ألف إلى 17 ألف عام.

وباستخدام تقنيات التصوير، حدد فريق الباحثين من معاهد في فرنسا، وإسبانيا، وبولندا أنواع العلامات والجروح "المرتبطة بإزالة النخاع في العظام الطويلة والدماغ في الجمجمة".

وأظهرت دراسات أخرى متعددة أن أكل لحوم البشر كان شائعًا نسبيًا بين شعب المجدلية، سواء كطقوس جنائزية أو كشكل من أشكال العنف.

ولكن هذه الحالة المحددة "كانت تعد حالة حرب"،بحسب زعم فرانسيسك مارجينيداس، المؤلف المشارك الرئيسي للدراسة، إذ أنه "لم يكن هناك أي نوع من المعاملة الخاصة مقارنة بالمواقع المجدلية الأخرى"، ولا وجود لقحف الجمجمة "وهو ما يرتبط بطقوس الجثث".

وكان مارجينيداس، عالم آثار أيضًا في المعهد الكتالوني لعلم البيئة البشرية القديمة، والتطور الاجتماعي في إسبانيا، جزءًا من فريق يدرس العظام المودعة في كهف Maszycka، بالقرب من مدينة كراكوف في بولندا، وهو موقع ما قبل التاريخ المعروف الذي خضع لدراسة مستفيضة على نطاق واسع لعقود من الزمن.

لا تزال هناك نظريات متنافسة حول سبب قيام المجدليون بفتح جماجم الموتى.تصوير: Antonio Rodríguez-Hidalgo/IAM/Francesc Marginedas/IPHES-CERCA

وخلال ذلك الوقت، ظهرت نظريات مختلفة لتفسير سبب قيام المجدلية القدماء بفتح جماجم الجثث.

وبينما خلصت دراسة أجريت في التسعينيات إلى أن هؤلاء البشر القدماء كانوا يستهلكون أدمغة أعدائهم، سلّطت دراسات لاحقة الضوء على عدم وجود علامات أسنان بشرية على الجماجم، ما يقوّض فرضية أكل لحوم البشر.

لكن بالنسبة لمارجينيداس، فإن كل الأدلة "تجعلنا نعتقد أن الأمر يتعلق بالعنف والصراع أكثر من كونه طقوسًا جنائزية"، بحسب ما قال لـCNN، الثلاثاء.

وقد استخدم وفريقه المجهر الإلكتروني لدراسة العظام، وتحديد العلامات والجروح على نسبة 68% منها، وإثبات أنها من صنع البشر وليس من خلال عمليات طبيعية.

مقالات مشابهة

  • مؤشر خطير.. "شبح التلوث" يُهدد سكان طهران
  • الأمن يداهم 4 شركات سياحة لقيامها بالنصب والاحتيال على المواطنين
  • إدارة تلوث الهواء وتغير مناخ القاهرة الكبرى.. تفاصيل الحصاد الأسبوعي لوزارة البيئة
  • قتيل و4 مصابين جراء حادث طعن في النمسا
  • من واشنطن إلى نيويورك.. لِم تتفاقم أعداد الفئران في مدن العالم الكبرى؟
  • علماء آثار يكشفون: الأوروبيون القدماء ربما أكلوا أدمغة أعدائهم
  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تستعد لإفراج الاحتلال عن الأسرى
  • ظاهرة غريبة ورائحة كريهة تهدد ولاية فلوريدا بأمراض خطيرة.. ما السبب؟
  • ضبط 6 شركات سياحة غير مرخصة تنصب على المواطنين
  • الصحة العالمية: تلوث الهواء يؤدي لوفاة 7 ملايين شخص بشكل مبكر سنويا