أثناء مشاركتهما في برنامج “مقلب رامز جلال”، تعرض مؤدي المهرجانات المصريين حمو بيكا وكزبرة لموقف مروع، مما أدى إلى حدوث صراخ هستيري وإصابات بينهما.

في مرحلة “دخول الوحش”، حاول بيكا وكزبرة الهروب وتطورت المواجهة بينهما إلى تشابك بالأيدي بسبب الخوف من كلب موجود في المكان. وبينما كانت الأحداث مستمرة، تعرض حمو بيكا لإصابة بعد دخوله الغرفة السوداء.

وفي لقطة أخرى، صفع كزبرة حمو بيكا على وجهه بعد أن رش بيكا الإسبراي على وجه كزبرة وقال له: “مش في وشي يا جدع”.

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع مقطع الفيديو، وأعربوا عن إعجابهم الشديد بالحلقة وضحكهم الهستيري. وتداولوا الفيديو وأبدوا إعجابهم بمواقف الحلقة، حيث وصف أحدهم الحلقة بأنها “أجمد حلقة” وأضاف آخر أنها “أفضل حلقة حتى الآن” وأنه ضحك بشدة عليها.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: حمو بیکا

إقرأ أيضاً:

لم تعرف صلة العلاقة بينهما.. العثور على جثتي رجل وامرأة متوفيين داخل دار في بغداد

بغداد اليوم - بغداد 

أفاد مصدر أمني، اليوم الجمعة (27 كانون الأول 2024)، بأن قوّة أمنية عثرت على جثتي رجل وامرأة متوفيين داخل دار تعود للرجل غربي العاصمة بغداد.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" قوة أمنية عثرت على جثتين لرجل وامرأة في دار الرجل ضمن منطقة شهداء البياع (الزراعي)، غربي العاصمة"، لافتا الى ان "أسباب الوفاة لا تزال مجهولة".

وأضاف، أنه" لم يتم التعرف على صلة القرابة أو العلاقة بين الرجل والمرأة، وهوية الأخيرة مجهولة"، مؤكدا انه "تم نقل الجثتين إلى دائرة الطب العدلي لتحديد سبب الوفاة".

مقالات مشابهة

  • في ثورة فيديو الذكاء الاصطناعي.. هل تغير ميتا موفي جين وسورا إيه آي مستقبل صناعة الفيديو؟
  • بطريقة طريفة.. عمرو سعد ينفي خلافه مع المخرج محمد سامي
  • لم تعرف صلة العلاقة بينهما.. العثور على جثتي رجل وامرأة متوفيين داخل دار في بغداد
  • “حكومة عدن” تناقش “خطة اقتصادياتها العاجلة” عبر تقنية الفيديو 
  • رئيس أزهر سوهاج يشارك في اجتماع رئيس قطاع المعاهد عبر تقنية الفيديو
  • إصابة شخصين بينهما سيدة فى تصادم 5 سيارات أعلى دائرى الرماية
  • مغاربة عالقون في ميناء طريفة بعد توقف حركة البواخر بسبب سوء أحوال الطقس
  • ما الفرق بين الكريسماس ورأس السنة؟.. اعرف الاختلاف بينهما
  • أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ماذا دار بينهما؟
  • أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ما الحديث الذي دار بينهما؟