«الطيران المدني»: 924 طائرة مسجلة في الإمارات
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
رشا طبيلة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةكشفت بيانات الهيئة العامة للطيران المدني أن عدد الطائرات المسجلة في الإمارات وصل إلى 924 طائرة منها 521 طائرة تابعة للناقلات الوطنية من طائرات ركاب وشحن.
وأشارت الهيئة في حملتها التوعوية إلى أن الطائرات المسجلة بالدولة تشمل 6 أنواع، هي الطائرات التجارية والشحن والطائرات الخاصة والطائرات المروحية والمناطيد وطائرات الرياضات الخاصة.
وأكدت البيانات، أن عدد طائرات الشحن سجل 15 طائرة (من دون طائرات الشحن التابعة للناقلات الوطنية)، في وقت بلغ عدد الطائرات الخاصة 27 طائرة، في حين بلغت الطائرات المروحية 109 طائرات، وتضم الإمارات 86 من طائرات الرياضات الخفيفة و46 من المناطيد، و120 طائرة تجارية لنقل الركاب.
وأطلقت الهيئة العامة للطيران المدني، نُسخة جديدة من حملة «نُحب سماءنا»، وهي الحملة الوطنية التوعوية الأكبر لقطاع الطيران المدني الإماراتي، والتي تمتد على مدار 12 شهراً، وتحمل هذه النسخة من الحملة شعار «اكتشف جوهر الطيران»، وستضم أكبر مجموعة من الشراكات مع الجهات والمؤسسات ذات الصلة بقطاع الطيران على الصعيدين الاتحادي والمحلي والقطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية، وتعد الحملة حملة وطنية تُديرها الهيئة لخدمة الجمهور وشركائها في القطاع داخل الدولة، وتوفير منصة وطنية للتوعية بمختلف الرسائل الرئيسية لهذا القطاع الحيوي.
وبلغ عدد الطائرات المسجلة للناقلات الوطنية 521 طائرة منها 500 طائرة ركاب و16 طائرة شحن و5 طائرات خاصة، وتضم «العربية للطيران» أسطولاً مكوناً من 44 طائرة، و«العربية للطيران أبوظبي» 10 طائرات، و«طيران الإمارات» 269 طائرة، و«الاتحاد للطيران» 99 طائرة، و«فلاي دبي» 85 طائرة، و«ويز إير أبوظبي» 14 طائرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الطيران المدني الإمارات الهيئة العامة للطيران المدني
إقرأ أيضاً:
طائرات الدرون والذكاء الاصطناعي لرصد هلال شوال في الإمارات
يتحرى مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي هلال شهر شوال لسنة 1446هـ باستخدام "طائرات الدرون" المجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، انعكاساً لريادة دولة الإمارات العربية المتحدة في تبني الحلول التكنولوجية المبتكرة واستخدام أحدث وسائل الرصد والمراقبة.
ويعد المجلس الجهة الأولى على مستوى العالم التي تستخدم هذه التقنية المتطورة في عملية تحري هلال الأشهر القمرية حيث استخدمها المجلس في تحري هلال شهر رمضان لهذا العام. وأوضح المجلس تفاصيل استخدام "طائرات الدرون" في عملية التحري وذلك من خلال إطلاق عدد من طائرات الدرون المزودة بعدسات مكبرة تتميز بمواصفات عالية الدقة والوضوح، وترتفع عن مستوى سطح الأرض أكثر من 300م والتي سيتم توجيهها إلى موقع القمر بناء على الدراسات الفلكية الدقيقة للحصول على الصفاء الجوي وتجاوز التحديات الطبيعية التي قد تعترض عملية الترائي.
وقد أصبحت هذه التقنيات والوسائل الحديثة مساعدة للرؤية المباشرة التي هي الأصل كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تَصُومُوا حتَّى تَرَوُا الهِلَالَ، ولَا تُفْطِرُوا حتَّى تَرَوْهُ، فإنْ غُمَّ علَيْكُم فَاقْدُرُوا له).وأكد مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي أهمية التنسيق الفعال والشراكة الجادة والتعاون المثمر في هذا الصدد مع المؤسسات الوطنية والمراكز ذات الاختصاص.