تخفيضات 35% على منتجات الياميش والسلع الاساسية في معارض أهلا رمضان
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تخفيضات 35% على منتجات الياميش والسلع الاساسية في معارض أهلا رمضان.. أسعار منتجات ياميش خلال شهر رمضان المبارك 2024 – لقد شهدت فترة الفترة الأخيرة زيادة في عدد المسلمين الذين يقومون بالبحث عبر محرك جوجل عن أسعار منتجات ياميش بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 2024، إنهم يسعون إلى شراء منتجات ياميش خلال هذا الشهر الفضيل، بالإضافة إلى تلبية احتياجات الأسرة من المواد الغذائية لتحضير الفطور والسحور.
عروض معارض أهلا رمضان خصومات 35%تخفيضات 35% على منتجات الياميش والسلع الاساسية في معارض أهلا رمضان
من المهم أن نلاحظ أن أسعار منتجات ياميش خلال شهر رمضان تتفاوت وتختلف من مكان لآخر، حيث تسعى الأسواق والمحلات التجارية الكبيرة جاهدة لتوفير جميع المواد الغذائية بأسعار مخفضة تتناسب مع الظروف الاقتصادية الصعبة وزيادة الأسعار، إليكم نماذج لبعض الأسعار التي قد تتوافر:-
سعر كيلو البلح يتراوح ما بين 18 جنيهًا إلى 60 جنيها.
الزبيب البلدي يصل سعره إلى 180 جنيها.
قمر الدين يتراوح بين 85 إلى 100 جنيه على حسب نوعه.
وزن 250 جرام من العرقسوس بسعر 50 جنيها.
كيلو من السوداني المقشر يصل سعره إلى 100 جنيه.
جوز الهند يصل سعره إلى 160 جنيها.
سعر كيلو الخوخ المجفف يصل إلى 120 جنيها.
المشمشية السوري والتركي يمكن أن يصل سعر الكيلو إلى 460 جنيها.
تمر هندي بوزن 300 جرام يبلغ سعره نحو 30 جنيها.
وزن 400 جرام من البندق المحمص يتراوح سعره بين 80 جنيها.
كيلو من البندق المقشر يصل سعره إلى 280 جنيها.
كيلو القراصيا يمكن أن يبلغ سعره نحو 360 جنيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان أهلا رمضان معارض أهل ا رمضان أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان معارض أهلا رمضان منتجات یامیش یصل سعره إلى
إقرأ أيضاً:
المائدة الجازانية تتفرد بأطباق رمضانية لأكثر من 100 عام
يحمل كبار السن بمنطقة جازان الكثير من الذكريات الطيبة عن الماضي رغم قساوة الحياة وشح الموارد والإمكانات، مقارنة برغد العيش في الوقت الحالي، ما زالت حياة الريف والحقول والمزارع وحراثة الأرض وسقي الزرع ورعي الأغنام والاحتطاب يشكل حيزًا في ذاكرتهم.
وتمثل العادات والتقاليد التي احتفظت بالتفاصيل التي يجهلها الأبناء، أروع اللحظات حين يتحدثونها في الأحداث والمناسبات الاجتماعية والدينية الكبيرة مثل قدوم شهر رمضان المبارك وفرحة عيد الفطر.
وحين يستحضر أهالي جازان ذكريات الأمس، تبرز العادات والتقاليد الأصيلة والمتفردة التي لا تكاد تجدها في منطقة أخرى من مناطق المملكة، ومنها التي ارتبطت بشهر رمضان المبارك، ومنها ما يروى على ألسنة كبار السن، الذين يرددون دائمًا عبارات تؤكد النعم التي أغدقت على المملكة في ظل قيادتها الحكيمة، حامدين الله تعالى على نعمه الكثيرة، مستذكرين حياة الأجداد ومعاناتهم وشظف العيش في الماضي.
ومما يعتز به أهالي منطقة جازان موائدهم الرمضانية المتفردة التي تزينت بأطباق تجاوزت الـ 100 عام، والأواني الفخارية التي ما زالت متوارثة لديهم جيلًا عن آخر، وبالألعاب الشهيرة في ليالي الشهر الفضيل، وإن قل الاهتمام بها لدى الجيل الجديد وانحسر لعبها لدى الكبار كذكرى تعيد لهم استحضار الماضي الجميل.
اقرأ أيضاًالمجتمعالبنك السعودي الأول.. أول بنك يتوج بجائزة برنامج الاستدامة لعام 2024 في ملتقى الأسواق المالية
ويروي “علي مشاري” وهو مواطن في العقد السادس عن حياته قديمًا، قائلاً: ” كنا قديمًا نسكن في بيوت من القش ونعيش على أضواء الفوانيس، لم تكن الكهرباء وصلتنا بعد، كنا نصوم بلا وسائل التبريد في الأجواء الحارة، الماء الذي نشربه كان ساخنًا بفعل حرارة الجو، ورغم ذلك كان لرمضان نكهة خاصة”.
وتابع بقوله: “عاش آباؤنا وأجدادنا ليالي وأيام رمضان قديما بصورة بسيطة، يعيشون بسعادة فكانوا يقتسمون كسرة الخبز فيما بينهم”، مبرزًا أن موائد رمضان التي كانت تقدم على الإفطار قديمًا لم تتجاوز كسرات خبز من صنع أيديهم ومن منتجات بيئتهم الزراعية، ولا تقدم معها سوى منتجات بسيطة من منتجات الألبان التي يقومون بصنعها كاللبن الرائب المسمى بـ”القطيبة”، التي كانت تعد الطبق الرئيس على موائد الإفطار قديمًا، أو اللبن الحليب أو بعض الأكلات التي تحوي أصنافًا زراعية وحيوانية من منتجات البلد كـ”المغش، والمفالت”، وهو طبخة تحتوي على اللبن والدقيق أو الذرة أو الدخن.
وأشار إلى أن قيام النساء بتزيين المنازل من الداخل بالنقوش تعد من أبرز مظاهر الاحتفاء برمضان، وكانت مواده الأساسية للطلاء تؤخذ من أماكن عدة في جبال وأودية المنطقة، مبينًا أن المنطقة اشتهرت بالحركة التجارية النشطة قبل رمضان ويقصدها الكثير من المتسوقين الذين يحرصون على شراء بعض المستلزمات المنزلية والأغذية التي تكفيهم لكامل الشهر الكريم، وذلك لبعد المسافات في ذلك الوقت بين مدينة جيزان والمحافظات المجاورة، حتى إن أهالي القرى المحيطة بها قد يجدون المشقة في نهار رمضان في الحضور إلى أسواق جازان، لذلك يحرصون على توفير معظم حاجاتهم في هذا الشهر الفضيل في أواخر شهر شعبان.