الفن واهله بعد تصدرها الترند.. رانيا يوسف صاحبة الإطلالات المثيرة بجدارة (صور)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
الفن واهله، بعد تصدرها الترند رانيا يوسف صاحبة الإطلالات المثيرة بجدارة صور،تصدرت الفنانة رانيا يوسف، مُجددًا محرك البحث جوجل ، وذلك بسبب إطلالة جريئة لها، حيث .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد تصدرها الترند.. رانيا يوسف صاحبة الإطلالات المثيرة بجدارة (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدرت الفنانة رانيا يوسف، مُجددًا محرك البحث جوجل، وذلك بسبب إطلالة جريئة لها، حيث تعتاد دائمًا على الظهور بإطلالات مثيرة ومختلفة تجعلها دائمًا محل الأنظار وحديث الجمهور عبر السوشيال ميديا.
كيف كانت إطلالة رانيا يوسف ؟ظهرت رانيا يوسف في إحدى جلسات التصوير بإطلالة مثيرة كعادتها، حيث نشرت من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام عدة صور لها ظهرت وهى ترتدي جيب أسود قصير مع توب شبيكة شفاف وهذه الإطلالة أنقصت من عمرها وبدأت بسن أصغر، وانهارت عليها تعليقات الجمهور كالتالي "مش هتكبري أبدأ، إيه اللي انتي لبساه ده، فين باقي لبسك".
وهذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها رانيا يوسف بإطلالات تبدو مثيرة للجدل، وفي السطور القادمة يعرض لكم أبرز الإطلالات التي عرضتها للانتقادات مؤخرًا والتي تصدرت التريند بسببها.
إثارة الجدل الشهيرة "دون بطانة"يعتبر دائمًا اسم رانيا يوسف ملازمًا لتريند الإطلالات الجريئة، ولكن من أكثر المرات التي أثارت بها جدلًا واسعًا هو تريند فستانها الشهير "دون بطانة" حيث ظهرت بفستان أسود شفاف دون بطانة من إحدى إطلالتها بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وهو ما وضعها في مآزق كبير لفترة طويلة.
تكرار البطانة المكشوفةوبعد أزمة البطانة المكشوفة الشهيرة بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ظهرت رانيا يوسف بفستان اسود شفاف ودون بطانه ومكشوف من منطقة الصدر والأكتاف مع الاعتماد على ميك اب جريئ يبرز ملامحها.
فستان رمادي وتاتووتصدرت رانيا يوسف التريند منذ فترة قريبة بإطلالة فستان باللون الرصاصي مجسم مع وجود تاتو على الكتف، وميك بسيط يبرز ملامحها.
فستان فوشيا مكشوف الصدروظهرت رانيا يوسف بإطلالة جريئة أيضًا فقد ارتدت فستان فوشيا مكشوف من منطقة الصدر، واعتمدت على ميك اب جرئ يبرز ملامحها.
فستان أصفر مكشوفوظهرت رانيا يوسف بإطلالة صفراء من إحدى البرامج، وكانت إطلالة بسيطة من حيث الشعر والميك اب، مع فستان أصفر مكشوف من الكتف والرجل.
ماذا تنتظر رانيا يوسف ؟وتنتظر رانيا يوسف، حاليًا عرض فيلمها الجديد "التاروت"، الذي تلعب فيه دور البطولة بجانب سمية الخشاب، العمل من تأليف معتز المفتي وإخراج إبرام نشأت.
ما أحداث التاروت ؟تدور أحداث "التاروت" في إطار من التشويق والإثارة، ويتناول قصة 3 بنات يتعرضوا إلى حادثة في حياتهم ونرى مدى تأثيرها عليهم.
من هم أبطال التاروت؟كما يلعب دور البطولة إيضًا، كل من "مي سليم، محمد عز، منذر رياحنه، عبد العزيز مخيون، ومحمد سليمان، نورهان حفظي، علاء مرسي، خالد محروس.
107.167.122.22
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد تصدرها الترند.. رانيا يوسف صاحبة الإطلالات المثيرة بجدارة (صور) وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإعلام العبري يستحضر العقاقير “المثيرة للشهوة” لدى المصريين القدماء
مصر – ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن القدماء المصريين هم أول من استخدم عقاقير مثيرة لـ “الشهوة الجنسية” في العالم خلال حضارتهم في مصر القديمة.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه “باستخدام التحاليل الكيميائية والوراثية المتقدمة، تم فحص أكواب تحمل صورة الإله المصري “بس” الذي أصبح فيما بعد إلاها يجلب الحظ السعيد ويحمي الخير من الشر، وخلال البحث، تم الكشف عن أول دليل على الإطلاق على استخدام عقار ذو تأثير نفسي قادر على التسبب في الهلوسة الجنسية”.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير لها، إنه “في مصر القديمة، تم استخدام العقاقير ذات التأثير النفساني، القادرة على التسبب في الهلوسة كـ (الأدوية المخدرة)، ويظهر ذلك من خلال التحليل الكيميائي لمحتويات الأكواب القديمة التي تحمل صورة الإله المصري “بس” – وهو إله على شكل أسد، وجاء أصل عبادته من بلاد النوبة منذ زمن المملكة القديمة – ونسبت إليه فضائل الحظ السعيد لقدرته على حفظ الخير من الشر”.
ونقلت يديعوت أحرونوت عن دراسة نشرت في مجلة “ساينتفيك ريبورتس”، سلط مؤلفوها الضوء على لغز مصري قديم حول كيفية استخدام هذه الكؤوس منذ حوالي 2000 عام.
ويقول البروفيسور ديفيد تاناسي، من قسم التاريخ والأنثروبولوجيا بجامعة جنوب فلوريدا، والذي قاد فريق البحث: “لا توجد دراسة أخرى اكتشفت ما اكتشفناه في هذه الدراسة”، مضيفا أنه لأول مرة في التاريخ، تمكنا من التعرف على جميع البصمات الكيميائية لمكونات الصيدلية السائلة للأكواب التي تحمل صورة الإله بس، بما في ذلك النباتات التي استخدمها المصريون في تلك الفترة القديمة، وكلها لها خصائص نفسية وطبية.
وأضاف: “إن وجود أكواب الجهير في سياقات مختلفة على مدى فترة طويلة من الزمن جعل من الصعب للغاية التعرف على محتوياتها أو استخدامها في الثقافة المصرية القديمة”.
فيما قال الدكتور برانكو فان أوبن، أستاذ الفن اليوناني والروماني: “منذ فترة طويلة، تكهن علماء المصريات حول استخدام الأكواب التي تحمل صورة الإله بس، وكذلك نوع المشروب الذي تم إعداده بها”.
وتابع الدكتور الذي كان ضمن فريق البحث: “حتى الآن، لم يتمكن العديد من الباحثين من معرفة ما إذا كانت هذه الكؤوس تستخدم يوميًا، أو في العبادة الدينية فقط، أو في الاحتفالات التي يتم فيها تنفيذ السحر”.
وقالت يديعوت إنه قد تم الاستناد على عدد من النظريات حول الأكواب وتم وصفها أنها درب من الأساطير، ولكن تم اختبار القليل منها للكشف عن التركيب الدقيق للمواد التي تحتوي عليها.
وأجرى البروفيسور تاناسي، الذي قاد هذا البحث كجزء من مشروع علم آثار النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط، مع زملائه تحليلات كيميائية وجينية متقدمة، بهدف الكشف عن محتويات الكؤوس.
وفي النهاية، تمكن الباحثون من اكتشاف أن الكؤوس تحتوي على مزيج من الأدوية ذات التأثير النفساني وسوائل الجسم والكحول وهو مزيج تم استخدامه، وفقًا للبروفيسور تناسي، في طقوس تستنسخ أسطورة مصرية، الغرض منها هو تشجيع الخصوبة.
وتم مزج الخليط بالعسل والسمسم والصنوبر وعرق السوس والعنب، والتي كانت تستخدم عادة لجعل المشروب يبدو شبيهًا بالدم.
ويوضح الدكتور فان أوفن: “يعلمنا هذا البحث عن طقوس صنع السحر في العصر اليوناني الروماني في مصر القديمة، ويعتقد علماء المصريات أنه في نفس الوقت، تم إجراء زيارات إلى حجرات الإله بيس الموجودة في منطقة سقارة”، وهو موقع دفن قديم بالقرب من القاهرة – حيث كانت مدينة مقابر ممفيس، عاصمة مصر القديمة -“.
ووفقا للبروفيسور تاناسي، فإن الدين هو أحد الجوانب الأكثر روعة وغموضا في الثقافات القديمة، والآن وجدنا دليلاً علمياً على أن الأساطير المصرية لها تحقق على أرض الواقع، مما يساعدنا على تسليط الضوء على الطقوس في ذلك الوقت، والتي لم تكن مفهومة بالكامل، والتي كانت تتم في غرف الإله بس بالقرب من مجمع الأهرامات بالجيزة.
المصدر: يديعوت أحرونوت