19 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

وكيل وزارة الخارجية لشؤون التخطيط السياسي هشام العلوي خلال حوار متلفز:

– الحكومة طالبت وزارة الخارجية بتحقيق 4 اهداف رئيسية ابرزها تعزيز “العلاقات الثنائية” مع الدول المهمة
– الحكومة تمتلك اهتماما واسعا بالأمن القومي وحماية “سيادة العراق”
– اداء وزارة الخارجية كان “جيدا” مقارنة بالأعوام السابقة
العراق قادر على لعب “دور إقليمي” أكبر مما كان عليه في السابق
– وزارة الخارجية استثمرت الأوضاع السياسية والأمنية “المستقرة” في تفعيل دور العراق الإقليمي
– الحكومة تريد انهاء دور بعثة الأمم المتحدة “السياسي” فقط
– انهاء دور بعثة الأمم المتحدة في العراق غير مرتبط بـــ “بلاسخارت”
– وزارة الخارجية تعاني حاليا من نقص كبير في عدد “السفراء”
– عدد “السفراء” في وزارة الخارجية انخفض من 102 الى 27 فقط
– وزارة الخارجية تمتلك 20 سفيرا فقط لـــ 74 سفارة خارجية
– نحتاج الى “تعيين” وجبة جديدة وعدد كبير من “السفراء”
– عملية تعيين السفراء تحتاج الى موافقة مجلس الوزراء وتصويت البرلمان وإصدار مرسوم جمهوري
– مبدأ تحقيق “التوازن” في العلاقات الدولية ليس جديدا
– الصين هي اكبر “شريك تجاري” للعراق وحجم التبادل الاقتصادي معها تجاوز الــ 50 مليار دولار
– موقف العراق من “القضية الفلسطينية” ثابت وليس جديدا
– شكوى جنوب افريقيا امام محكمة العدل ضد الكيان الصهيوني دليل على تغيير الراي العام العالمي
– العراق كان وسيبقى وسيستمر بدعم “القضية الفلسطينية”
– العراق مهتم بتحقيق “الإصلاح السياسي” وتقديم نموذج يحتذى به

رئيس مجلس محافظة ميسان مصطفى دعير المحمداوي خلال حوار متلفز:

– حصلنا على منصب مجلس محافظة ميسان باغلبية الاصوات
– عازمون على التغيير في ميسان وفق الخطط التي رسمناها مسبقا
– “الاعلام المغرض” نقل صورة سيئة عن عملية الاستلام والتسليم في المناصب
– “الاعلام الاصفر” حاول خلق الخلافات في ميسان
– نمثل حاليا جميع الاطياف والتوجهات ونسعى لقضاء حوائج الجميع
– لم نجد رؤية حقيقية للمشاريع في ميسان
– اغلب “المشاريع المتلكئة” في ميسان وزارية
– 99 % من “المشاريع المتلكئة” في ميسان وزارية
– تنفيذ المشاريع في ميسان سيكون حسب الاولوية
– شركة المقاولات التي تسلمت المشاريع في ميسان كانت “رديئة”
– اغلب شركات المقاولات محلية و”محددة” لبعض الجهات
– وضعنا خططا استراتيجية بعيدة وقصيرة المدى
– لدينا 124 استثمارية في ميسان لكن المسجلة 20 فقط
– اغلب الشركات غير المسجلة “ستغرم”
– لا توجد اي مراقبة ومتابعة على الشركات في ميسان
– هناك “تواطؤ” كبير من مسؤولي ميسان مع الشركات
– لن نجامل اي شخصية تورطت بهدر المال العام في ميسان
– الواقع الصحي في ميسان لا يرتقي لــــ “الحيوانات” وليس البشر
– ادارة الصحة في ميسان تدعم “القطاع الخاص” على حساب القطاع العام لغايات شخصية
– بعض الاطباء يتركون عملهم ويتوجهون نحو القطاع الخاص رغم كثرة الحالات الطارئة
– الكثير من حالات الوفاة رصدناها بسبب اهمال بعض الاطباء
– تم اعتقال 4 اطباء مؤخرا بسبب “الوصفة الطبية” المشفرة

  خميس الخنجر  خلال لقاء متلفز:

– نعتقد أن ورقة الاتفاق السياسي تحتاج إلى دفعة قوية لتحقيق بعض فقراتها الرئيسية لتطمين الناس والمضي قدما
– نريد رفع الظلم عن جميع العراقيين في كل المحافظات
– الحكومة شكلت لجان لإعادة النازحين لمناطقهم المحررة والكشف عن مصير المغيبين
– لا يوجد خطوط حمر في العمل السياسي ونحن في السيادة نقدم مصلحة أهلنا على باقي المصالح
– الحوارات مستمرة مع الأطراف الرئيسية في ديالي للتوصل لاتفاق لتشكيل الحكومة المحلية خلال الفترة المقبلة
– أين مواقف من يزعم الدفاع عن المكون أمام قضايا النازحين والمغيبين والسجناء بوشاية المخبر السري
– البعض لايزال صامتا على ما يجري في غزة ونقول لهم “لا حياد بين الحق والباطل” ونتمنى منهم أن يراجعوا موقفهم

نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية النيابية جبار الكناني خلال حوار متلفز:

– الدبلوماسية في حكومة السوداني ركزت على بناء شراكات اقتصادية “منتجة”
– توسيع “الشراكات الاقتصادية” سينعكس على تنفيذ البرنامج الحكومي
– العراق بدأ مفاوضات انسحاب “القوات الأميركية” وإقامة شراكات امنية مع التحالف الدولي
– انهاء عمل “بعثة الأمم المتحدة” تم بطلب من العراق
– لم يصل الينا ما يؤيد تهم الفساد الموجهة الى “بعثة الأمم المتحدة” في العراق
– تهم الفساد الموجهة الى “بعثة الأمم المتحدة” إعلامية فقط
– ملف تعيين السفراء “معقد” ويحتاج الى العديد من الشروط
– وزارة الخارجية تمتلك “حصة الأسد” في تعيين السفراء إضافة الى حصة الكتل السياسية
– اداء السفارة سيكون “ضعيفا” عندما يكون السفير بدرجة “قائم بالأعمال”
– “السفيرة الأميركية” تجاوزت بعض الأعراف الدبلوماسية في العراق
– السفيرة الأميركية تتدخل في بعض “الملفات السياسية”
– السفيرة الأميركية “خرقت” البروتوكول الدبلوماسي في بعض المواقف
– العراق يريد بناء علاقات متوازنة مع الجميع بعيدا عن سياسة المحاور

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: بعثة الأمم المتحدة وزارة الخارجیة فی میسان

إقرأ أيضاً:

مفاوضات بلا نتائج: تسوية الخلافات الحدودية بين العراق والكويت تتعثر

28 يناير، 2025

بغداد/المسلة: عادت قضية الحدود البحرية والبرية بين العراق والكويت إلى واجهة الأحداث بعد سلسلة من التصريحات والتحركات المحلية والدولية التي تعكس حالة التوتر حول اتفاقية “خور عبدالله”.

و يمثل الملف الذي يمتد لعقود بات تحدياً سيادياً وسياسياً لكلا البلدين، وسط مطالبات عراقية متزايدة بإعادة النظر في بنود الاتفاقية التي يرون أنها تنتقص من حقوق العراق السيادية.

و أثارت الاتفاقية، التي أُبرمت عام 2013 لتنظيم الملاحة البحرية بين البلدين، جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والشعبية العراقية.

وفقاً لوجهات نظر عديدة داخل العراق، حدّت هذه الاتفاقية من حركته الاستراتيجية في الممرات البحرية وأضرت بمصالحه الوطنية.

وأعطى قرار المحكمة الاتحادية العليا في العراق بعدم دستورية التصديق على الاتفاقية زخماً إضافياً لمعارضيها الذين يرون أنها تحتاج إلى مراجعة شاملة تضمن تحقيق العدالة بين الطرفين.

و انعكست المواقف الشعبية في البصرة، التي تعد البوابة الجنوبية للعراق، في دعوات وجهاء العشائر ونواب المحافظة إلى تشكيل لجان قانونية ودبلوماسية تعيد دراسة الاتفاقية وتنقيحها بما يتناسب مع المصالح العراقية.

و حملت هذه الدعوات أيضاً نبرة تحذيرية تجاه ما وُصف بـ”التوسع الكويتي”، مع تأكيد على ضرورة حماية السيادة العراقية وإيقاف أي تجاوزات محتملة.

و في ظل تصاعد التوتر، برزت دعوات لتدويل القضية. يرى أصحاب هذا الرأي أن التواصل مع الدول الصديقة والمؤسسات الدولية قد يكون وسيلة فعّالة لكسب الدعم القانوني والسياسي.

وتستند هذه الدعوات إلى وثائق تاريخية وخرائط تثبت حقوق العراق في المنطقة، مع مطالبات بتقديم شكاوى للأمم المتحدة والمنظمات البحرية المختصة لضمان الوصول إلى حلول تعكس التوازن بين الطرفين.

الخلافات الحدودية بين العراق والكويت ليست وليدة اللحظة، بل تمتد لنحو 200 عام، وشهدت تطورات عديدة أبرزها قرار مجلس الأمن رقم 833 لعام 1993 الذي رسّم الحدود البرية بين البلدين. ورغم المحاولات المستمرة لتسوية الخلافات، فإن الحدود البحرية لا تزال عالقة دون حسم.

في هذا السياق، يُثار تساؤل حول مدى جدوى استمرار الحوار بين الطرفين دون وجود إرادة سياسية قوية تحسم الملفات العالقة، خصوصاً في ظل تشكيك البعض في العراق بمصداقية المفاوضات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مدعوون لاستكمال إجراءات التعيين
  • بريطانيا تدعو الى سرعة تشكيل الحكومة بعد الانتخابات المقبلة
  • من سوريا إلى العراق: تركيا تعيد إنتاج سيناريو التمدد والنفوذ
  • البابا فرنسيس: لقائي بالمرجع السيستاني مؤشر هام بالنسبة للعالم
  • المحور التركي يتصادم مع الايراني في العراق
  • دوري نجوم العراق.. الزوراء يفوز على نفط ميسان ويتمسك بالصدارة
  • انطلاق مؤتمر العراق للطاقة
  • الجولة الـ 17 لدوري نجوم العراق: الزوراء يواجه نفط ميسان في صراع الصدارة
  • مفاوضات بلا نتائج: تسوية الخلافات الحدودية بين العراق والكويت تتعثر
  • ‏«أمهات مصر» يشيد ببيان الخارجية عن تهجير الفلسطينيين: نقف خلف ‏القيادة السياسية في قراراتها