مرتضى منصور يكشف تفاصيل صادمة: إسماعيل ياسين تسول في الكباريهات بسبب عبد الناصر
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أثارت تصريحات المحامي المصري مرتضى منصور جدلاً واسعًا، حيث أكد أن الفنان الراحل إسماعيل ياسين توفي مقهورًا وفقيرًا بسبب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
وفي تصريحاته لوسائل الإعلام، أشار المحامي إلى أن إسماعيل ياسين قد قام بتصوير سلسلة أفلام تحمل عناوين مثل “إسماعيل ياسين في الجيش” و”إسماعيل ياسين في الطيران والبوليس الحربي”، بهدف إشاعة البهجة والرفاهية في عهد جمال عبد الناصر.
وأوضح المحامي قائلاً: “لقد استولى جمال عبد الناصر على أموال إسماعيل ياسين والضرائب أخذت كل شيء. قدرته المالية كانت تبلغ 300 ألف جنيه، ولكن الضرائب احتجزتهم. وفي أيامه الأخيرة، تحول إسماعيل ياسين إلى متسول يتجول في الكباريهات”.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: إسماعیل یاسین عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
وقال المحتجز الإسرائيلي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن عناصر حماس الذين كانوا يحرسونه كانوا أيضاً يشاركون في عمليات الحفر التي لم تتوقف ليوم واحد.
ورغم القصف الإسرائيلي المكثف لاستهداف البنية التحتية تحت الأرض، أفادت تقارير في يوليو/تموز 2024 أن الشبكة لا تزال تعمل بكفاءة، حيث نجحت حماس في إصلاح العديد من المناطق المتضررة.
وتذهب بعض التقارير إلى أن طول شبكة الأنفاق قد يصل إلى 500 كلم، وهو ما يعادل تقريباً نصف شبكة مترو أنفاق نيويورك، ما يجعلها واحدة من أكثر أنظمة الأنفاق تطوراً في العالم.
ويطلق الجيش الإسرائيلي على هذه الشبكة اسم "مترو غزة"، نظراً لامتدادها الواسع تحت المدينة، حيث توفر لحماس ملاذاً آمناً بعيداً عن أعين الطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.
وتشير تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن حماس بدأت في إعادة تجميع عناصرها استعداداً لجولة قتال جديدة مع إسرائيل، حيث قامت بتعيين قادة جدد ورسم خريطة لانتشار عناصرها في حال اندلاع معركة أخرى.
كما باشرت الحركة بإعادة تأهيل شبكة الأنفاق، إلى جانب توزيع منشورات تدريبية على العناصر الجدد حول أساليب القتال واستخدام الأسلحة لشن حرب عصابات ضد إسرائيل.
ورغم الجهود الإسرائيلية المستمرة لتدمير هذه الأنفاق، فإن الحركة أثبتت قدرتها على التكيف وإعادة البناء بسرعة.
وأنفقت إسرائيل مليارات الدولارات لبناء جدار خرساني تحت الأرض بطول 40 ميلاً، مزود بأجهزة استشعار متطورة تهدف إلى اكتشاف أي عمليات حفر جديدة.
وتستخدم حماس هذه الأنفاق لأغراض متعددة، بدءاً من نقل عناصرها والبضائع، إلى تخزين الأسلحة والذخيرة، وانتهاءً بمراكز القيادة والسيطرة، ما يجعلها عقبة كبرى أمام الجيش الإسرائيلي خلال عملياته البرية في غزة