اعتبر حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، “الدعم المباشر إجراء غير كاف ومحدود التأثير”. وقال في بيان صادر عن مكتبه السياسي، “إن المدخل الحقيقي لشعار الدولة الاجتماعية يقوم على التوزيع العادل للثروة”.
وحَمّل مسؤولية تصاعد الاحتقان الاجتماعي لاستقالة الدولة من مسؤولياتها، في توفير الخدمات العمومية.
ودعا إلى كَشف نتائج التحقيق في عدة ملفات ومنها ملف لوبي ارتفاع أسعار المحروقات.


كما انتقد البيان “انحطاط المشهد السياسي والحزبي لدى العديد من الأحزاب، وتفشي مظاهر الفساد على أعلى المستويات، وفي جميع مناحي الحياة الوطنية”. ويرى بأن هذا الوضع “نتيجة طبيعية للاختيارات اللاشعبية واللاديمقراطية للدولة، ولسياسة التحكم وصناعة الخرائط السياسية”.
ودعا الجهات المعنية للتدخل وتفعيل المساءلة والمحاسبة وحماية المال العام ومحاربة الفساد من جهة أخرى.
ونوّه بالحراك البطولي لساكنة مدينة فكيك، “دفاعا عن الحق في الماء، وضد تفويته للخواص”. وانتقد لجوء الدولة لسياسة تكميم الأفواه، والقمع والاعتقالات.
وأعلن تضامنه مع المناضل الفگيگي “موفو” المعتقل بوجدة، على خلفية هذا الحراك.

كلمات دلالية الأحزاب التحقيق الدعم المباشر اليسار الديموقراطي لاسامير

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الأحزاب التحقيق الدعم المباشر لاسامير

إقرأ أيضاً:

الرابطة المارونية للمسؤولين: لضبط هذه الأحزاب ومناصريها

سألت الرابطة المارونية في بيان، عن "الأسباب التي دفعت ببعض المواطنين اللبنانيين من أحزاب معروفة، إلى التوجه إلى المناطق ذات الغالبية المسيحية للتعبير عن مشاعرهم بطريقة لا تليق بتاريخهم ولا بحضارتهم أو ثقافتهم وأخلاقهم، وكادوا أن يدخلوا البلد في توترات مذهبية وفتن مناطقية كلنا في غنى عنها".

وإذ أشارت الرابطة المارونية إلى أنها "الحريصة على حرية التعبير والتظاهر تحت سقف الدستور والقانون"، تمنت "على المسؤولين عن هذه الاحزاب ضبط مناصريها ومنعهم من القيام بتصرفات في الشوارع والأحياء من خارج نظام الحزب الذي ينتمون اليه، وقواعده المسلكية".

وناشدت "السلطة اللبنانية الاستمرار في القيام بواجباتها وفرض هيبة الدولة وصون أمن الشعب وضمان الاستقرار الداخلي بواسطة قواها الشرعية، وعلى رأسهم الجيش الوحيد القادر على بسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية".

كما دعت "الرؤساء الروحيين إلى توجيه كلمة سواء في نداء موحد لحث اللبنانيين على التمسك بالتعاليم السماوية التي تدعو إلى السلام والتلاقي الإنساني، وتنبذ الحقد والكراهية والعنف وقلة الأخلاق".

مقالات مشابهة

  • تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة
  • شاهد.. القيادي بالدعم السريع الربيع عبد المنعم يحمس الجنود: (الثأر الحقيقي لجلحة انكم تضربوهم في شمال السودان ويجب دخول كل القوات للشمالية)
  • الحكيم: الحكومات المحلية تمثل خط الصد الأول للنظام السياسي
  • العقوبات الأمريكية على الإمارات: لعبة الشطرنج السياسي والدبلوماسي في السودان
  • تفاصيل لقاء ممثلي الأحزاب والنقابات والسياسيين بمقر الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
  • الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي يلتقي الملحق السياسي الياباني
  • الطور: انخفاض أسعار النفط قد يعرض الدولة لأزمة مالية خانقة
  • وزير الخارجية: مصر دائما تقدم كل الدعم السياسي والمادي والمعنوي للأشقاء الفلسطينيين
  • الرابطة المارونية للمسؤولين: لضبط هذه الأحزاب ومناصريها
  • "البام" يؤكد على ضرورة التوزيع العادل للمشاريع السياحية بالمملكة