أصدر مدير عام السجون اللواء ماجد بن بندر الدويش، قرارًا بترقية 2741 فردًا بمختلف الرتب العسكرية، في جميع مديريات وفروع المديرية.

وأعرب اللواء الدويش عن شكره لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، على دعمه غير المحدود للقطاعات الأمنية.

وهنأ المترقين، سائلاً المولى لهم التوفيق والنجاح في تنفيذ مهامهم، وأن تكون الترقية حافزًا لهم لبذل المزيد من الجهد والعطاء لخدمة دينهم ومليكهم ووطنهم.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرتب العسكرية أهم الآخبار قرار ترقية

إقرأ أيضاً:

«حزب صوت الشعب» يصدر بياناً عاجلاً!

أصدر “حزب صوت الشعب”، بياناً وجهه إلى وزارتي الخارجية والداخلية بحكومة الوحدة الوطنية.

وقال البيان: “إلى وزير الخارجية والتعاون الدولي ووزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، يتابع حزب صوت الشعب بقلق بالغ النشاطات المشبوهة التي تقوم بها منظمة اليونيسف داخل الأراضي الليبية، وآخرها توقيع اتفاقية مع الهيئة العامة لشؤون القُصّر الكويتية لدعم 2500 طفل من اللاجئين السودانيين في ليبيا، دون أي تنسيق أو موافقة رسمية من السلطات الليبية”.

وتابع البيان: “هذا التجاوز السافر يثير تساؤلات جوهرية: هل أخذت اليونيسف موافقة الدولة الليبية على هذا الإجراء؟ أم أن ليبيا أصبحت دولة تُستباح قراراتها السيادية من قبل المنظمات الدولية دون رقيب أو حسيب”؟

وأضاف: “لقد حذّر حزب صوت الشعب مرارًا من أنشطة اليونيسف المشبوهة، التي تهدف إلى توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا تحت غطاء “الإيواء الإنساني”، وذلك من خلال إنشاء ودعم ما يسمى بمراكز “بيتي” لاستقبال القُصّر غير المصحوبين بذويهم. واليوم، نجد هذه المنظمة تتصرف وكأن ليبيا أرض بلا سيادة، تعقد اتفاقيات دولية بشأن المهاجرين غير الشرعيين المقيمين على أراضيها دون أي اعتبار للدولة الليبية وفي غياب كامل لعلم وراية الدولة الليبية في مراسم توقيع هذه الاتفاقية”.

وقال: “إن هذه الاتفاقية ليست سوى حلقة جديدة في سلسلة من التحركات التي تمهد لجعل إقامة هؤلاء المهاجرين دائمة، بدلاً من العمل على إعادتهم إلى بلادهم أو البحث عن حلول تتماشى مع المصلحة الوطنية الليبية. وإذا كانت هذه المنظمات تدّعي الحرص على هؤلاء الأطفال، فلماذا لا تعمل على إعادتهم إلى بلادهم وتأمين ظروف ملائمة لهم هناك، بدلاً من فرضهم كأمر واقع على الشعب الليبي”؟

وتابع البيان: “إننا في حزب صوت الشعب نرى في هذه الاتفاقية ازدواجية واضحة في التعامل مع ملف الهجرة غير الشرعية، حيث يجري تسهيل بقاء المهاجرين السودانيين في ليبيا تحت غطاء “الرعاية”، مما يكشف عن نوايا غير بريئة تتعلق بإعادة رسم التركيبة الديموغرافية لليبيا”.

وأضاف: “إن السكوت عن هذه التجاوزات وعدم اتخاذ موقف رسمي منها يعني القبول الضمني بمخطط توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا، وهو ما نرفضه رفضًا قاطعًا. وعليه، يطالب حزب صوت الشعب الحكومة الليبية، ممثلة في وزارتي الخارجية والداخلية، بالتحرك الفوري لاتخاذ إجراءات صارمة تجاه هذه المنظمة، وإجبارها على احترام السيادة الليبية، وإلغاء أي اتفاقيات أُبرمت دون تفويض رسمي من الدولة الليبية، كما نؤكد على ضرورة تفعيل سياسات صارمة لمواجهة مخطط التوطين الممنهج وتقنين عمل المنظمات الدولية وفقا للتشريعات الوطنية، وحماية ليبيا من أن تصبح حلاً بديلاً لمشاكل الهجرة التي يرفضها الآخرون”.

مقالات مشابهة

  • اجتماع لجنة حقوق الإنسان: بحث في قضايا التعذيب والسجون والتشريعات الحقوقية
  • «حزب صوت الشعب» يصدر بياناً عاجلاً!
  • حال المسلمين في السجون الروسية وكفاحهم لممارسة شعائر دينهم
  • محمد الدويش: ما سر تجاهل الـVAR بعض المخالفات؟
  • سلاف فواخرجي: بشار الأسد كان صمام الأمان لسوريا طوال 14 سنة
  • الدويش يتساءل عن ازدواجية المعايير في تفسير هزائم الهلال والنصر الكروية
  • منح 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء وسام الملك عبدالعزيز
  • محافظ السويس يصدر حركة تنقلات لرؤساء الأحياء وبعض القيادات المحلية
  • الدويش للنصر: الفريق الذي صنّفوه على رأس كرة الشرق مهزوم بسبعة
  • الأسرى الفلسطينيين في سجن “النقب” يتعرضون لأسوء معاملة خلال رمضان