علماء: الزبادى والمخلل أطعمة تساعد في تحسين الذاكرة صحة وطب
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحة وطب، علماء الزبادى والمخلل أطعمة تساعد في تحسين الذاكرة،الجبنة البارميزان والزبادي هما المفتاح لتفادي فقدان الذاكرة، حيث ربط العلماء تحسين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علماء: الزبادى والمخلل أطعمة تساعد في تحسين الذاكرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الجبنة البارميزان والزبادي هما المفتاح لتفادي فقدان الذاكرة، حيث ربط العلماء تحسين الذاكرة بالتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، تشير الأبحاث إلى أن مفتاح منع فقدان الذاكرة في سن الشيخوخة يمكن أن يكمن في البروبيوتيك" البكتيريا المفيدة" الموجودة في الجبنة البارميزان والزبادي.
الجبنةكشفت نتائج دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي معتدل والذين تلقوا الأطعمة المحتوية على البروبيوتيك لمدة 3 أشهر شهدوا تحسنًا في درجاتهم المعرفية، ارتبط هذا التحسن بالتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، وهو مزيج البكتيريا الموجود في الجهاز الهضمي.
ويقول الباحثون، من جامعة نورث كارولينا، إن النتائج يمكن أن تبشر بالطرق الجديدة الوقائية للمساعدة في مكافحة فقدان الذاكرة، حيث إن البروبيوتك متوفر على نطاق واسع في المكملات، ويوجد أيضًا في البارميزان واللبن والأطعمة المخمرة ومخلل الكرنب.
الجبنة البارميزانقام العلماء بتتبع 169 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 52 و 75 عامًا تم تقسيمهم إلى مجموعتين اعتمادًا على ما إذا كان لديهم ضعف إدراكي خفيف أو دماغ سليم، ضمن كل مجموعة، تلقى المشاركون إما بروبيوتيك أو دواء وهمي، في تجربة استمرت 3 أشهر.
كشف تحليلهم أن المشاركين الذين يعانون من ضعف إدراكي معتدل لديهم مستويات أعلى من بكتيريا تسمى بريفوتيلا في أمعائهم مقارنة بأولئك الذين لديهم وظيفة إدراكية طبيعية.
وقال الباحثون إن هذا يشير إلى أن تكوين ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن يكون بمثابة مؤشر مبكر للضعف الإدراكي المعتدل، مما يسمح بالتدخلات في وقت أقرب، اكتشفوا أيضًا أن المشاركين الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف والذين تلقوا بروبيوتيك أظهروا انخفاضًا في كمية بريفوتيلا الموجودة على مدار الأشهر الثلاثة.
تركز العديد من الدراسات على الأشكال الحادة من الأمراض المعرفية مثل الزهايمر والخرف، ولكن هذه الحالات أكثر تقدمًا، مما يجعل علاجها أكثر صعوبة، في المقابل، ركزنا على الضعف الإدراكي المعتدل، والذي يمكن أن يشمل مشاكل في الذاكرة أو اللغة، يمكن أن تؤدي التدخلات في هذه المرحلة من الضعف الإدراكي إلى إبطاء أو منع التقدم إلى أشكال أكثر حدة من الخرف.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علماء: الزبادى والمخلل أطعمة تساعد في تحسين الذاكرة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
علماء آثار يكشفون: الأوروبيون القدماء ربما أكلوا أدمغة أعدائهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تشير دراسة جديدة إلى أنّ البشر القدماء الذين عاشوا في أوروبا ربما كانوا يستخرجون أدمغة أعدائهم الموتى ويأكلونها.
وفي الدراسة التي نُشرت في دورية Scientific Reports الأسبوع الماضي، فحص الباحثون عظام ما لا يقل عن 10 أشخاص من الثقافة المجدلية الذين عاشوا في أوروبا منذ 11 ألف إلى 17 ألف عام.
وباستخدام تقنيات التصوير، حدد فريق الباحثين من معاهد في فرنسا، وإسبانيا، وبولندا أنواع العلامات والجروح "المرتبطة بإزالة النخاع في العظام الطويلة والدماغ في الجمجمة".
وأظهرت دراسات أخرى متعددة أن أكل لحوم البشر كان شائعًا نسبيًا بين شعب المجدلية، سواء كطقوس جنائزية أو كشكل من أشكال العنف.
ولكن هذه الحالة المحددة "كانت تعد حالة حرب"،بحسب زعم فرانسيسك مارجينيداس، المؤلف المشارك الرئيسي للدراسة، إذ أنه "لم يكن هناك أي نوع من المعاملة الخاصة مقارنة بالمواقع المجدلية الأخرى"، ولا وجود لقحف الجمجمة "وهو ما يرتبط بطقوس الجثث".
وكان مارجينيداس، عالم آثار أيضًا في المعهد الكتالوني لعلم البيئة البشرية القديمة، والتطور الاجتماعي في إسبانيا، جزءًا من فريق يدرس العظام المودعة في كهف Maszycka، بالقرب من مدينة كراكوف في بولندا، وهو موقع ما قبل التاريخ المعروف الذي خضع لدراسة مستفيضة على نطاق واسع لعقود من الزمن.
وخلال ذلك الوقت، ظهرت نظريات مختلفة لتفسير سبب قيام المجدلية القدماء بفتح جماجم الجثث.
وبينما خلصت دراسة أجريت في التسعينيات إلى أن هؤلاء البشر القدماء كانوا يستهلكون أدمغة أعدائهم، سلّطت دراسات لاحقة الضوء على عدم وجود علامات أسنان بشرية على الجماجم، ما يقوّض فرضية أكل لحوم البشر.
لكن بالنسبة لمارجينيداس، فإن كل الأدلة "تجعلنا نعتقد أن الأمر يتعلق بالعنف والصراع أكثر من كونه طقوسًا جنائزية"، بحسب ما قال لـCNN، الثلاثاء.
وقد استخدم وفريقه المجهر الإلكتروني لدراسة العظام، وتحديد العلامات والجروح على نسبة 68% منها، وإثبات أنها من صنع البشر وليس من خلال عمليات طبيعية.