أمين عام منظمة التعاون الإسلامي يقيم لقاءً رمضانياً دبلوماسياً في جدة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
المناطق_واس
أقام معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه, اليوم, في جدة لقاءً رمضانياً تخلله مأدبة إفطار جمعت المندوبين الدائمين للدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وقناصل ودبلوماسيين من دول غير أعضاء، إضافة إلى القائمين على الأجهزة والمؤسسات المتفرعة والمتخصصة والمنتمية التي تتخذ من مدينة جدة مقراً لها، والأمناء العامين المساعدين بالأمانة العامة للمنظمة، ومنسوبيها، بجانب كوكبة من ضيوف الشرف الذين يمثلون قطاعات مختلفة في المملكة العربية السعودية، وعدد من الإعلاميين والكتاب.
وشكل اللقاء فرصة مهمة لتعزيز التقارب بين المنظمة وبيئتها الحاضنة في جدة، وخلق جسور التعارف والتعاون مع المؤسسات المختلفة داخل المدينة الساحلية العريقة.
أخبار قد تهمك منظمة التعاون الإسلامي تدين الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في المسجد الأقصى المبارك 15 مارس 2024 - 1:48 مساءً “التعاون الإسلامي” تُرحب بقرار مجلس الأمن الدولي وقف الأعمال القتالية في السودان 10 مارس 2024 - 3:37 مساءًوتحرص منظمة التعاون الإسلامي على إقامة هذا الحفل في كل رمضان لتعزيز أواصر التعاون مع الدول الأعضاء ومؤسسات دولة المقر وأهل العلم والإعلاميين والمجتمع المدني في جدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منظمة التعاون الإسلامي التعاون الإسلامی فی جدة
إقرأ أيضاً:
دراسة: ارتفاع الوفيات المبكرة بالسرطان في 2025
وفقًا لدراسة من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، حذرت من أن "المسار الحالي لتكاليف السرطان غير مستدام"، داعيةً إلى زيادة الاستثمار في فحص السرطان المبكر، وتشخيصه، وعلاجه.
أشارت الدراسة إلى أن الإنتاج السنوي للقوى العاملة في المملكة المتحدة أقل بمقدار 6.5 مليار جنيه إسترليني مقارنة بما كان عليه لو لم يكن هناك سرطان، وأضافت أن السرطان يسبب نقصًا في القوى العاملة يصل إلى 170 ألف عامل بدوام كامل.
تشمل دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية المملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة واليابان والدول الأوروبية.
وأظهرت أبحاث أخرى أن وفيات السرطان في المملكة المتحدة في تزايدت، مع توقعات بزيادة الوفيات من أكثر من 176,000 حالة في 2023-2025 إلى حوالي 208 ألف حالة وفاة في 2038-2040.
وفي الدراسة الجديدة، قال باحثو منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إن "السرطان، على الرغم من التقدمات، لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا للصحة العامة في المملكة المتحدة"، مشيرين إلى أنه السبب الرئيسي للوفاة.
وأضاف التقرير: "واحد من كل أربعة وفيات مبكرة (قبل سن 75) سيكون نتيجة للسرطان بين 2023 و2050. في المجموع، سيكون هناك حوالي 50 ألف وفاة مبكرة من السرطان سنويًا في المملكة المتحدة، وستنخفض متوسط العمر المتوقع للسكان بمقدار 2.2 سنة مقارنة إذا لم يكن هناك سرطان".
أوضح الدكتور إيان ووكر، المدير التنفيذي للسياسات في "بحوث السرطان المملكة المتحدة"، قائلاً: "يُظهر هذا التقرير الفريد بوضوح العبء الاقتصادي الكبير الذي يسببه السرطان عالميًا، وكذلك في المملكة المتحدة".
وحذر التقرير من أن تكاليف السرطان ستستمر في الزيادة بالمستقبل، وأنه مع تقدم عمر السكان في المملكة المتحدة، من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة بنسبة 52٪ في الإنفاق على السرطان لكل فرد بين 2023 و2050.