ينظم المعمل المركزي للنخيل بالمنيا التابع لمركز البحوث الزراعية  دورة تدريبية بعنوان زراعة ورعاية نخيل البلح في الفترة من ١٨مارس الي ٢١مارس ٢٠٢٤ وذلك تحت رعاية الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية والدكتور عز الدين جاد الله العباسي مدير المعمل المركزي لأبحاث وتطوير نخيل البلح ورئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية للنخيل.



يأتي ذلك بحضور أكثر من ٣٠ طالبا وطالبة من طلاب الفرقة الرابعة بكلية الزراعة جامعة المنيا. 


 
وفي هذا السياق قال الدكتور عز الدين جادالله العباسي مدير المعمل المركزي للنخيل ان هذة الدورة سوف تناقش  عدة محاور:

وهي التوزيع الجغرافي لأصناف النخيل  حسب الاحتياجات الحرارية تأثير التغيرات المناخية علي زراعة وانتاج نخيل البلح.إنشاء مزارع النخيل وكيفية اختيار الفسائل الجيدة وزراعتها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نخیل البلح

إقرأ أيضاً:

حكم الشرع في الدين الذي تم التنازل عنه بسبب الوفاة.. دار الإفتاء ترد

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (تُوفّي رجلٌ كان يعيش بإحدى الدول بالخارج، وكان عليه دين للحكومة، أو للبنك؛ فأسقطت الحكومة الدين عن ورثته؛ فهل هذا حلال أو حرام؟ وهل يُسْأَلُ هذا الشخص عن هذه الديون يوم القيامة؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه إذا كان الحال كما ذُكِر بالسؤال من أنَّ الحكومة أو البنوك في الدولة التي كان يعيش بها الـمُتوفّى تَعْتَبِرُ ما لها من أموال لدى الـمَدِينين منتهيةً بموت المدين، فهذا من باب التسامح والرحمة على ورثة المدين، وهذا جائز شرعًا.

وأوضحت أنه لا عقابَ على المدين المتوفى إن شاء الله تعالى؛ حيث إنَّ التسامح قد حدث من جانب الدائن سواء كان الدائن بنكًا أو حكومةً، طالما القوانين عندهم تقضي بذلك.

حكم المماطلة في سداد الدين

وذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري.


(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.

وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.

وقالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن رفض سداد الدين،  أو المماطلة في سداد الدين مع القدرة على السداد حرام شرعًا.

وأوضحت «البحوث الإسلامية» عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال «ما حكم المماطلة في سداد دين مع القدرة على سداده؟»، أن مماطلة القادر على سداد الدين «إثم» وحرام شرعًا.

وأضافت أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن المماطلة في سداد الدين، مستشهدة بما قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مطل الغني ظلم».

مقالات مشابهة

  • إزالة 22 حالة تعد على أملاك الدولة والأراضي الزراعية بالمنيا
  • وحدة السكان بالأقصر تنظم دورة تدريبية للإسعافات الأولية
  • المركزي المصري.. دعم ورعاية لكوادر التكنولوجيا المالية الشابة
  • انطلاق دورة تدريبية حول استخدام النظائر المشعة بهيئة الطاقة الذرية
  • "القومي لذوي الإعاقة" يفتتح دورة تدريبية حول إعداد التقارير بمجال حقوق الإنسان
  • دورة تدريبية عن تطبيقات النظائر المشعة والإشعاع لتحقيق لاستغلال الأراضى المتأثرة بالملوحة والجفاف
  • كشف التزوير والتزييف في المحررات الرسمية والعملات في دورة تدريبية
  • قسم الانتاج الحيواني بـ زراعة الوادي الجديد يفوز بجائزة أحسن بوستر بالمنتدى الدولي
  • حكم الشرع في الدين الذي تم التنازل عنه بسبب الوفاة.. دار الإفتاء ترد
  • إزالة 444 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالمنيا