ترامب: الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب بايدن
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
صرح الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب يوم الاثنين، أن الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب سياسات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وقال ترامب في مقابلة مع سيباستيان غوركا النائب السابق لمساعده: "يمكن لروسيا وجميع الدول الأخرى أن تفعل ما تريد مع الولايات المتحدة..الصين! نحن دمية في يد الصين..
وكان ترامب قد صرح في وقت سابق، بأن بايدن يدعي أنه معارض للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكنه في الحقيقة دمية في يد الرئيس الروسي، والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وقد حقق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فوزا ساحقا في الانتخابات الرئاسية الروسية حيث حصد نسبة 87.28 % بعد فرز كامل لأصوات الناخبين.
وتجاوزت نسبة المشاركة 77.44% وهي أيضا الأكبر في تاريخ روسيا ما بعد الاتحاد السوفيتي.
ووجه زعماء العالم برقيات تهنئة للرئيس بوتين بالفوز الكبير الذي حققه في انتخابات الرئاسة الروسية.
وأجمعت البرقيات على أن نتائج التصويت تؤكد الدعم الكبير الذي يحظى به الرئيس بوتين في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها روسيا.
المصدر: "تاس"+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جو بايدن دونالد ترامب شي جين بينغ فلاديمير بوتين الانتخابات الرئاسية في روسيا انتخابات بكين موسكو واشنطن
إقرأ أيضاً:
بأمر من بوتين.. الجيش الروسي يطلق حملة تجنيد واسعة لتجنيد 133 ألف فرد
أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسومًا يقضي بتجنيد 133 ألف فرد جديد في إطار حملة تجنيد تبدأ من الأول من أكتوبر وتستمر حتى نهاية العام.
ونشرت صحيفة "روسيسكايا جازيتا" الحكومية الروسية، يوم الإثنين، تفاصيل المرسوم الذي ينص على تجنيد مواطنين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، ممن لا ينتمون لقوات الاحتياط، وتنطبق عليهم شروط التجنيد الإجباري وفقًا للقانون الاتحادي الروسي.
تأتي هذه الحملة في ظل استمرار الحرب الروسية في أوكرانيا التي بدأت في فبراير 2022، والتي تعتبرها كييف وحلفاؤها الغربيون محاولة استعمارية غير مبررة من قبل موسكو للسيطرة على الأراضي. وفي أواخر عام 2022، ضمت روسيا مناطق من جنوب شرق أوكرانيا، وهي خطوة لاقت إدانة واسعة من دول الغرب.
وكان بوتين قد أمر في سبتمبر الماضي بزيادة عدد القوات المسلحة الروسية بمقدار 180 ألف جندي، ليصل إجمالي الجنود في الخدمة إلى 1.5 مليون، مبررًا هذه الزيادة بالتهديدات المتزايدة على الحدود الغربية لروسيا. هذه الخطوة ستجعل الجيش الروسي ثاني أكبر جيش في العالم بعد الجيش الصيني.