بيان عاجل من الأرجنتين بشأن ليونيل ميسي
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلن منتخب الأرجنتين رسميًا، أمس الإثنين، إصابة نجمه وقائده ليونيل ميسي، قبل وديتي السلفادور وكوستاريكا.
ويلتقي منتخب الأرجنتين مع السلفادور وكوستاريكا، وديًا، في فترة التوقف الدولي خلال شهر مارس الجاري.
وترددت أنباء قوية خلال الأيام الماضية، تفيد بعدم قدرة ميسي على المشاركة في المباراتين، رغم تواجده في القائمة المستدعاة لبطل العالم.
وتعرض ميسي للإصابة خلال مباراة إنتر ميامي وناشفيل، في كأس أبطال الكونكاكاف، الأسبوع الماضي.
وقال منتخب الأرجنتين في بيان رسمي: "لن يتمكن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي من التواجد ضمن تشكيل الفريق...".
وأضاف: "يأتي ذلك بسبب تعرضه لإصابة طفيفة في أوتار الركبة اليمنى، خلال مباراة فريقه إنتر ميامي ضد ناشفيل".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عاجل.. الخطيب يرد على مرتضى منصور برسالة مفاجئة «بيان رسمي»
رد محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، على مبادرة مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك الأسبق، بانتهاء الأزمة التي ظهرت بينهما وتطورت ووصلت إلى المحاكم.
ووجه الخطيب رسالة خاصة عبر الصفحة الرسمية للنادي الأهلي على فيس بوك: بسم الله الرحمن الرحیم" فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهَ" صدق الله العظيم.
أقدّر رسالة المستشار مرتضى منصور وتأكيده على تقديره واحترامه الكامل للنادي الأهلي ولي ولأسرتي، وللأستاذ محمد عثمان المستشار القانوني للنادي، وسنقوم بالتنازل عن جميع الأحكام الصادرة، وإنهاء الخصومة في هذا الشهر الفضيل وهذه الأيام المباركة.. و«عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ».
وكان مرتضى منصور قد وجه عدة رسائل لمحمود الخطيب، وجائت كالتالي:
بسم الله الرحمن الرحيم
في ظلال هذا الشهر الكريم، شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن، شهر الروحانيات والتسامح، هداني مولاي الرحمن الرحيم، ووفقني إلى إنهاء معظم الخصومات التي نشأت بيني وبين من اختلفت معهم.
وانطلاقًا من حالة التصالح مع النفس، ومع الآخرين، أُؤكد ما سبق وأعلنت عنه منذ أسابيع: تصالحي الكامل مع الكابتن محمود الخطيب، والذي سبق أن عبّرت عن رأيي فيه في أحد البرامج، أنه نموذجٌ رياضيٌّ يُحتذى به، وكنت أحد محبيه، وما زلت عند رأيي.
وبصرف النظر عن استمراره في اتخاذ إجراءات قانونية تجاهي من عدمه، فإنني أُؤكد احترامي الكامل له، ولأسرته الصغيرة، وعلى رأسهم زوجته الفاضلة، رفيقة كفاحه، وشقيقاته الكريمات، وكذلك أسرته الكبرى: مجلس إدارة النادي الأهلي، وأعضاء جمعيته العمومية، وجماهيره.
ولم يكن يومًا مقصدي الإساءة إليه أو إلى أهل بيته أو إلى النادي الأهلي وجماهيره المحترمة.
والخلاف السابق بيننا لم ولن يُغيّر من تقديري له شيئًا.
وللمرة الثانية، أُؤكد أن موقفي هذا لا يرتبط بمسار التقاضي، بل نابع من قناعة داخلية، وإرادة صافية، ورغبة في أن يسود الاحترام والتقدير المتبادل بيننا، وكذلك بيني وبين زميلي الأستاذ محمد عثمان، المستشار القانوني للنادي.
ليحيا وطننا العزيز مصر في هذه المرحلة التي تحتاج فيها إلى الهدوء والاستقرار، بعيدًا عن المشاحنات والنزاعات.
وكل عام وحضراتكم بخير،
ورمضان كريم.