إبراهيم عيسى يرد على اتهامات بلال فضل له بالكذب واتخاذ "التنوير سبوبة".. فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
علق الكاتب إبراهيم عيسى، على علاقته بزملائه الصحفيين والكتّاب وخاصة بلال فضل الذي زامله فترة طويلة في أحد الصحف الخاصة وفي قناة انطلقت عقب أحداث يناير والذي يتهمه في فيديوهاته على قناته باليوتيوب بـ “الكذب والتلفيق والتدليس وقولبة التصريحات من أجل مصالح شخصية واتخاذ التنوير سبوبة لجني الأموال وتعمد إثارة الجدل حتى يظل في دائرة الضوء”، على حد قوله.
ورد إبراهيم عيسى: "بلال فضل زميل وأنا اللي مقدمه للصحافة، ورحبت بموهبته مش شخصه وموهبته اللي فرضت نفسها، لا بسأل على أصل الناس ولا مشاعرهم تجاهي، ولكن لأنهم موهوبون مش من دعم مني، وبلال فضل مليش علاقة به، لأنه يعيش في أمريكا وأنا في مصر".
وقال إبراهيم عيسى خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "الغضب سيطر عليّ وجالي السكر في سنة حكم الإخوان، لأن مصر كانت تختطف، وهي الحضارة، ومؤمن بتاريخها، فا لما تختطف لجماعة دينية وتسويد حياتنا شعرت بالغضب".
وأضاف عيسى قائلًأ: "انا طول الوقت كسلان، بعيدا عن الكتابة انا أكسل حد، على رأي أستاذ محمد عبد الوهاب لما سألوه بتحب تقعد مع مين، قالهم مع محمد عبد الوهاب، بحب اقعد مع نفسي وكسول في الخروجات، وانا راجل عندي رهاب الخروج من المنزل، وانا تصعلكت كتير أوي في حياتي، وأنا مواليد 65، فالزمن وانا صغير قضيته في الشارع، وإخلاصي في شغلتي ومهنتي، واتجوزت 36 سنة، وعشت حياة على المقاهي من الصعلكة، لحد ما بقيت صاحب بيت بقيت كسول".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى التنوير الجدل دائرة الضوء إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
الإمارات تحتفي بـ «ساعة الأرض»
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةشاركت الإمارات في الجهود العالمية لمكافحة التغير المناخي بإطفاء أبرز معالم الدولة أنوارها، مساء أمس، من الساعة الـ 8:30 إلى الـ 9:30 احتفاء بساعة الأرض، في دعوة لتوحيد الجهود، واتخاذ إجراءات منسَّقة وعاجلة لوضع الطبيعة على مسار التعافي. ومنذ إطلاق الصندوق العالمي للطبيعة حملة ساعة الأرض في عام 2007، تطفئ المعالم الرئيسة في الإمارات، مثل جامع الشيخ زايد الكبير، وبرج خليفة والفنادق ومباني المؤسسات الحكومية، أنوارها، في خطوة تدعو إلى إلهام الملايين حول العالم لترشيد الطاقة واتخاذ خطوات جادة للتحرّك نحو التغيير. ودعت جمعية الإمارات للطبيعة، بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، المجتمع في الإمارات للمشاركة في ساعة الأرض التي تعتبر واحدة من أكبر الفعاليات الشعبية العالمية البيئية، والتي تجمع سنوياً بين ملايين الأشخاص والشركات والقادة من جميع أنحاء العالم لتسليط الضوء على الحاجة الملحة لمعالجة فقدان الطبيعة وتغير المناخ. (تصوير: مصطفى رضا)