مسلسل زوجة واحدة لاتكفي| أحداث بين الهزل والجد في العلاقات الاجتماعية والزيجات المتعددة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تناول الأسبوع الأول من أحداث زوجة واحدة لاتكفي، حكاية هدى حسين التي تعمل مديرة مدرسة ذات شخصية صارمة ولايُعصى لها أمر، ويختنق من أسلوبها الشيدي وتحكامتها الغير مبررة فيجد نفسه أكثر مع نساءه الثلاث.
هدى حسين متزوجة من ماجد المصري المتزوج سرًا بثلاثة نساء دون علمها، يحاول جاهدًا العدل بينهم دون أن تعلم هدى بالأمر، لخوفه منها وأنها تمتلك ماديًا نسبة كبيرة من عمله.
وتأتي الأحداث داخل مدرسة هدى حسين التي تحمل أجيال مختلفة بتفكير مختلف تمامًا عن السابق، ومجتمع المعلمات المليء بمشكلات النساء الشائعة في حياتها مع أزواجها
تتوالى الاحداث الكوميدية بين ماجد المصري وزوجاته وابنته الكبرى الوحيدة التي تعلم أمر زواجه وتساومه على كتمان اسراره مقابل مبالغ مادية أو مشاريع جديدة.
تعرض حلقات مسلسل زوجة واحدة لاتكفي عبر قناة mbc في الساعة 9 مساءً بتوقيت القاهرة وmbc دراما الساعة الـ 10 والنصف بتوقيت السعودية مسلسل زوجة واحدة لاتكفي.القصة والأبطال ومسلسل "زوجة واحدة لا تكفي" بطولة هدى حسين، ماجد المصري، نور الغندور، آيتن عامر، فاطمة الصفي، سحر حسين، لولوة الملا، ليلى عبدالله، حمد اشكناني، ناصر الدوسري، زينب بهمن، نور الشيخ، خالد الشيخ، عبدالله الطراورة، سينتيا صاموئيل وغيرهم من إنتاج Mbc وجمال سنان/ Eagle Films، للمخرج علي العلي والمؤلفة هبة مشاري حمادة
أحداث مسلسل زوجة واحدة لاتكفي
تدور احداث مسلسل زوجة واحدة لا تكفي حول اطار اجتماعي متميز مليئ بالكوميديا ويحكي المسلسل قصة رشيد وهو الفنان المصري ماجد المصري وزوجته “هيلة” وهو الفنانة الكويتية هدي حسين والتي تعمل مديرة لمدرسة مختلطة بين البنين والبنات ولديها من الابناء ثلاث بنات وكانت الاسرة كلها تعيش حياة سعيدة لكن هناك بعض الأمور والأحداث ستعكر صفور الاسرة وستخلق صراعات فيما بينهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل زوجة واحدة لاتکفی ماجد المصری هدى حسین
إقرأ أيضاً:
مخاوف حول مصير المعارض المصري علي حسين مهدي بعد 14 شهرا من اختفائه
لا يزال مصير المعارض السياسي المصري علي حسين مهدي مجهولًا، وذلك بعد مرور 14 شهرًا على اختفائه المفاجئ، ما أثار تساؤلات كبيرة حول سلامته وحياته.
ورغم نفي السلطات الأمريكية أي صلة لها باختفائه، تتزايد المخاوف بشأن وضعه، خاصة في ظل الأنباء التي تشير إلى احتمالية احتجازه قسرًا وترحيله إلى مصر، حيث يعتقد أنه محتجز في أحد المقرات الأمنية المصرية، ما يزيد من المخاوف من تعرضه للتعذيب أو حتى تهديد حياته.
وكان آخر ظهور علني لعلي حسين مهدي عبر قناته على يوتيوب في 15 كانون الثاني / يناير 2024، حيث نشر آخر فيديو له، وفي 16 كانون الثاني/ يناير من نفس العام، أجرت أسرته آخر مكالمة مرئية معه.
ومنذ صباح اليوم التالي 17 كانون الأول / يناير 2024، انقطع التواصل تمامًا، ليقتصر الأمر على رسائل نصية غريبة وغير متسقة مع أسلوبه المعتاد، ما دفع عائلته وأصدقائه إلى الشك في مصيره.
في بيان أصدرته الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، أكدت الشبكة أن ما تعرض له علي حسين مهدي يعتبر "اختفاء قسريًا" أُجبر عليه، وأضافت أنه من المحتمل أن يكون قد تم ترحيله قسرًا إلى مصر، حيث يُعتقد أنه محتجز في أحد المقرات التابعة للجهات السيادية.
واستنادًا إلى معلومات حصلت عليها الشبكة من أصدقاء مقربين له، فإن علي كان قد تلقى تهديدات عبر الإعلام الرسمي المصري في وقت سابق، مما يزيد من المخاوف بشأن اختفائه بعد انقطاع تواصله مع أسرته وأصدقائه.
كما أكدت الشبكة أن اسم علي حسين مهدي لا يوجد في السجلات الرسمية للمحتجزين في الولايات المتحدة، ما يعزز احتمالية ترحيله إلى مصر بعد أن تم اعتقاله لفترة قصيرة في الولايات المتحدة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد تدخل السلطات المصرية.
ووفقًا للمصادر، فإن علي حسين مهدي كان قد نشر قبل اختفائه تسجيلات مسربة من "مركز بدر للإصلاح والتأهيل" أظهرت انتهاكات مروعة لحقوق المعتقلين، كما أشار في منشوراته إلى تعرضه لتهديدات بالاعتقال من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي أي).
ويعزز التعاون الأمني الوثيق بين مصر والولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب وملاحقة المعارضين السياسيين من المخاوف حول احتمالية ترحيل علي حسين مهدي قسرًا إلى مصر، حيث يمكن أن يتعرض لاعتقال قسري وتعذيب، كما حدث مع معارضين سياسيين آخرين في حالات مشابهة.
ودعت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان إلى الكشف الفوري عن مصير علي حسين مهدي، وطالبت بالإفراج عنه وضمان سلامته، كما حملت السلطات الأمريكية والمصرية المسؤولية الكاملة عن اختفائه، وأكدت أن السكوت عن هذه القضية سيؤدي إلى مزيد من الانتهاكات بحق المعارضين السياسيين في الداخل والخارج.
وكان أخر ما كتب المهدي على حسابه على الفيسبوك في الأول من كانون الثاني / يناير قال فيه إن "مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI مستمر في مطاردتي داخل أراضي الولايات المتحدة الأمريكية رغم توقفي عن الخروج على العام أو في أي بث مباشر لمدة ٦ أشهر حتى الآن".