رد مُحير من مودريتش حول مستقبله مع ريال مدريد
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أطلق الكرواتي لوكا مودريتش نجم وسط ريال مدريد، إجابة محيرة حول مستقبله وذلك وسط أنباء تفيد بإمكانية إنهاء مشواره مع الفريق الملكي في الصيف المقبل.
وينتهي عقد الأسطورة الكرواتية مودريتش مع ريال مدريد، في نهاية الموسم الجاري، ولا زال مستقبله محل شك.
مودريتش عن مستقبله: لا أعلمسئل مودريتش، خلال حدث ترويجي بأبو ظبي، حول إمكانية بقائه مع ريال مدريد بالموسم المقبل، ليرد قائلًا: “لا أعلم”.
وقال مودريتش في تصريحاته اليوم: “لا يوجد أحد أفضل من ريال مدريد لأننا في القمة، الفرق البقية، كما تعلمون، هم أدنى منا بدرجة، هلا مدريد”.
"إلى الأبد" ريال مدريد يصدر بيانا ناريا بسبب فينيسيوس جونيور موهبة أرجنتينية تشعل الصراع بين ريال مدريد وسان جيرمانوتابع الكرواتي: “لم نقدم أداءً جيدًا في الدوري لعدة مواسم، لكن عندما نسمع نشيد دوري الأبطال، يتغير اللاعبون، ونصبح أفضل، ونلعب بشكل أفضل. من الصعب شرح ذلك ولكننا سعداء بأن الأمر هكذا”.
وواصل: "عندما وصلت إلى ريال مدريد، اعتقدت أنني سأفوز بدوري أبطال أوروبا مرة أو مرتين، وهو أمر مذهل، ولكن لدي 5 الآن، إنه حقًا شيء مجنون وفريد من نوعه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مودريتش ريال مدريد اخبار ريال مدريد مستقبل مودريتش ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".