هل تراجع إبراهيم عيسى عن تصريحاته بشأن رحلة الإسراء؟.. الإعلامي يُجيب
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
دافع الإعلامي إبراهيم عيسى، عن تصريحاته التي قالها بشأن رحلة الإسراء والمعراج والتي كانت مثالُا للجدل والانتقادات التي وصلت إلى حد الهجوم عليه وتكفيره.
إبراهيم عيسى: "ممكن أغتال بسبب أفكاري.. ولا أتمنى نهاية فرج فودة" إبراهيم عيسى: "صراع الإخوان دائمًا على الحكم وليس الأفكار" تصريحاته عن الإسراءوقال "عيسى" خلال حواره ببرنامج "أسرار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الاثنين، "أنا خرجت لأثبتها وأدافع عنها، ما قولته لم يكن غير ما قيل في التاريخ".
وأضاف "الإسراء مختلف عليه هل كان بالروح أو بالجسد واختلف عليه الصحابة نقلا عن كتب التاريخ، وما يقال تراجع في الفهم مصرين على فهمهم الخطأ".
وتابع "ما قولته أصبح مسجل وموجود على الفيديوهات تتفرج وتشوف، ولكن أنك تقتطع 20 ثانية ويتم تداولها على أن هذا ما يقال لن أرد عليه".
الفكر الناصريوبالنسبة لأفكاره التي تراجع عنها، عقب عيسى "أنا كنت رئيس نادي الفكر الناصري في جامعة القاهرة ونائب رئيس اتحاد نوادي الفكر الناصري وأصبحت الآن ضدها".
وتابع "لا بد أن نفرق بين الفكر الناصري وبين الزعيم عبد الناصر، إذا لم تكن ناصريا في شبابك إذا كنت بلا قلب وإذا كنت في سن الأربعين يؤسفني أن أقول أنك بلا عقل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى جامعة القاهرة كتب التاريخ الإسراء والمعراج الزعيم عبد الناصر رحلة الإسراء والمعراج رحلة الإسراء إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
هذه هي الرسائل التي بعثت بها الولايات المتحدة لنتنياهو بشأن مراحل اتفاق غزة
حيروت – متابعات
قالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف نقل رسائل لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرورة بدء المحادثات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والحرص على استكماله بمراحله الثلاث.
ومساء الأربعاء، قال نتنياهو في بيان مقتضب، إنه “يلتقي حاليا مع مبعوث الرئيس الأمريكي في مكتبه (رئاسة الوزراء) بالقدس”.
ووصل ويتكوف إسرائيل مساء الأربعاء، بعد زيارة قصيرة وسرية لمحور نتساريم وسط قطاع غزة للوقوف على آلية سير الاتفاق بين إسرائيل وحماس برفقة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون دريمر، وفق إعلام عبري.
وقالت هيئة البث: “جاء ويتكوف مع رسائل من الرئيس ترامب لنتنياهو، بأن على إسرائيل أن تبدأ بشكل رسمي المحادثات حول المرحلة الثانية من الصفقة”.
وأضافت الهيئة أن “الرسالة الثانية التي نقلها ويتكوف لنتنياهو هي الحرص على إنهاء مراحل الصفقة كاملة”.
واعتبرت الهيئة رسائل واشنطن “تعني إطلاق سراح جميع المختطفين (المحتجزين الإسرائيليين) ووقف الحرب (الإبادة بغزة)”، رغم الدعم المطلق الذي توفره الولايات المتحدة لإسرائيل.
وأشارت إلى أن المرحلة الثانية من الصفقة هي “اتفاق قائم بذاته”، ويجب التباحث بشأنه مثلما حدث في المرحلة الأولى.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
ويتكون الاتفاق من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.
وبموجب الاتفاق، يفترض أن تبدأ المفاوضات حول آليات تنفيذ المرحلة الثانية في موعد أقصاه اليوم السادس عشر من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ (يوافق 4 فبراير/ شباط المقبل) على أن تنتهي قبل أسبوع من انتهاء المرحلة الأولى.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 159 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.