موقع النيلين:
2024-07-05@23:50:59 GMT

راشد عبد الرحيم: إضحك مع الأشاوس

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT


الدعم السريع ما هو غير منظمة إرهابية محتالة تريد السيطرة علي مقدرات البلاد دون قدرة و لا تأهيل سوا القوة العسكرية . ارادت ان تحكم السوان بقيادات من السذج الخونة الجهلاء علي راسهم حميدتي و اخيه عبد الرحيم و فرضت حكاما علي بعض الولايات من امثال كيكل و بقال فرضت قيادت في مواقع اخري مثل جلحة و ابو شوتال .

الإنتصارات الكبيرة التي تحققت مؤخرا كشفت الغطاء عن جهلهم و مقدرتهم الفائقةعلي الكذب و التلفيق و الجهل و بصورة مضحكة تبينها بعض عينات من اقوالهم بعد هزائمهم الأخيرة في الإذاعة .

في صفحتهم الدعم السريع الرسمية الموثقة في تويتر X قالوا ( قامت قواتنا الباسلة بإنسحاب تكتيكي من كبري ود البشير بعد ان إكتشفنا أن إسم الكبري يشير إلي الرئيس المعزول عشان كدا خليناهو ليهم . ما بتنفع معانا حاجات الفلول دي )

مساكين واليهم علي الولاية الفريق العقيد اركان حرب بقال لم يخبرهم بحقيقة إسم الكبري طوال العام الذي ظلوا فيه مسيطرين علي الكبري و هو الذي كان يعلن انه قيادي في المؤتمر الوطني و يفخر بأنه ( كوز و إسلامي )
لهم موقع إسمه و للمفارقة ( الدعامة رسل الحب و السلام ) .

وعدوا من خلاله ب ( وصول قائد ثاني الدعم السريع لأمدرمان لخوض معركة اسماها ( الوعد الحق سيتم فيها كسر شوكة الكيزان و إلي الأبد ) قائدهم هذا مهووس بالخوف من المسيرات و الطيران .

لواحدة منهم ناشطة في تويتر إسمها أميرة السنوسي إكتشاف خطير هو ( إكتشفنا ان الكيزان ورثوا السودان و إشتروا أغلي الرجال ) و ماذا بعد الإكتشاف الخطير ؟
كيف ستعيشين في بلد بلا رجال .

من إكتشافاتهم الخطيرة علي يد المدعو ود البحير ( الصحافة البريطانية و الأمريكية تنشر أخطر تسريب لمخطط البرهان لقتل المدنيين ) .

المكتشف الخطير لم يكشف عن واحدة من هذه الصحف في بلدين فيها اكبر عدد من الصحف .
أعظم ما قدمته القوات المسلحة الباسلة و المقاتلين معها انها حمت السودان من هذا السرطان الخبيث .

راشد عبد الرحيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ياسر العطا يحدد (4) شروط للتفاوض مع الدعم السريع

وضع الجيش اليوم الأربعاء، شروطاً لأي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب، وقال إن استعادة السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرقي البلاد مسألة أيام فقط.
وقال الفريق أول ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش بحسب (الجزيرة نت)، إن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي يسعى إلى تغيير التركيبة الديمغرافية في السودان.
وتحدث العطا لوفد من الإعلاميين في منطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، عن تفاصيل الحرب التي يشهدها السودان منذ نحو 15 شهراً.
ونفى العطا، وجود أي خطط للقاء بين قائد الجيش رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وحميدتي، وذلك رداً على تقارير تحدثت عن عقد لقاء بينهما قريباً في أوغندا.
وأشار إلى أن أي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب يجب أن تسبقه الاستجابة لعدد من الشروط.
ورداً على سؤال للجزيرة نت، أوضح العطا أن شروط الجيش للتفاوض مع الدعم السريع هي:
-استسلام قوات الدعم السريع، “وقد تم تحديد 5 معسكرات لنقل قواتهم إليها مع تعهد بعدم التعرض لهم أو استهدافهم ما داموا في تلك المواقع”.
-الانسحاب من كافة المناطق السكنية وإخلاء المباني التي سيطروا عليها خلال الأشهر الماضية.
-تسليم الأسلحة والمعدات القتالية، وإعادة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم، وتسليم المتابعين قضائياً بتُهم تتعلق بالانتهاكات التي حدثت خلال الفترة الماضية، والتي شملت أعمال النهب وجرائم الاغتصاب والتعدي على حقوق المواطنين.
وقال إنه لن يكون هناك وجود سياسي أو عسكري لقوات الدعم مستقبلاً في القوات المسلحة.
وتعهّـد مساعد قائد الجيش بجبر الضرر وتقديم التعويضات المناسبة لكل من استهدفتهم جرائم قوات الدعم خلال الفترة الماضية، وقال إن الجيش سيعين حكومة مستقلة تشرف على تسيير الأمور اليومية، على أن يواصل تولي السلطة إلى غاية تنظيم انتخابات.
وأكد أن قوات الدعم السريع كانت تخطط من خلال حربها وسعيها للاستيلاء على السلطة لتهميش أكثر من 500 قبيلة في السودان وحصر السلطة في فئة قليلة من المجتمع السوداني.
وأشار إلى أن خطط الدعم تلاقت مع خطط دول أخرى باستهداف لم شمل عرب الشتات في السودان على حساب قبائل السودان الأصلية ذات الأصول الأفريقية.
واتهم العطا، الإمارات بالوقوف خلف قوات الدعم السريع بتوفير مختلف أشكال المساندة عبر تدفق الأموال والأسلحة والمرتزقة الذين يتم تجنيدهم من مناطق مختلفة، على حد قوله.
ونقل العطا، اعترافاً لأحد رؤساء الدول المجاورة للسودان، أكد فيه أنه سمح بمرور أسلحة لصالح قوات الدعم مقابل وعود بمليارات الدولارات ولم يتلق منها سوى 750 مليوناً، مع وعد بمنح باقي المبلغ على أقساط.
وبخصوص آخر تطورات الحرب التي اقتربت من شهرها الـ15، قال إن قوات الدعم السريع احتلت جبل مويه ومدينة سنجة.
وأكد أن العمل جارٍ لتجهيز قوات دعم من جبهات مختلفة ستصل إلى المنطقة تباعاً من أجل مواجهة مسلحي مليشيا الدعم.

أم درمان: السوداني  

مقالات مشابهة

  • يرضون أنفسهم بخطاب الكيزان وإشعال الحرب لعله ينسيهم عذاب ضمائرهم وخيانتهم للمواطنين
  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على “الميرم”
  • راشد عبد الرحيم: ٢ يوليو ٧٦
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب معارك سنار
  • السودان.. قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على "الميرم"
  • الدعم السريع يعلن سيطرته على الميرم جنوب السودان
  • الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب "معارك سنار"
  • ياسر العطا يحدد (4) شروط للتفاوض مع الدعم السريع
  • الجيش السوداني يحدد 4 شروط للتفاوض مع الدعم السريع