انحسار الموجة الحارة عن جنوب أوروبا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن انحسار الموجة الحارة عن جنوب أوروبا، عواصم الوكالاتتأثرت أجزاء عِدّة من جنوب أوروبا و المغرب العربي بموجة حر قاسية، تسببت بارتفاع درجات الحرارة إلى درجات غير مسبوقة، حيث سجلت .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انحسار الموجة الحارة عن جنوب أوروبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عواصم - الوكالات تأثرت أجزاء عِدّة من جنوب أوروبا و المغرب العربي بموجة حر قاسية، تسببت بارتفاع درجات الحرارة إلى درجات غير مسبوقة، حيث سجلت روما ما يُقارب 43 درجة مئوية و بذلك سجلت أعلى درجة حرارة
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انحسار الموجة الحارة عن جنوب أوروبا وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مؤرخ فني: الإذاعة المصرية سجلت 35 أغنية عن حرب أكتوبر خلال 20 يوما
قال الناقد والمؤرخ الفني أشرف غريب، إنّ أغنية "وأنا على الربابة بغنى" ثالث أغنية أذيعت عن حرب أكتوبر وثاني أغنية جرى تسجيلها، موضحًا: "في العاشر من أكتوبر بدأ تسجيل الأغاني الوطنية لحرب أكتوبر، وذلك حتى نهاية الشهر، إذ سجلت الإذاعة المصرية 35 أغنية وطنية".
وأضاف "غريب"، في لقاء مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور": "الإذاعة المصرية سجلت 35 أغنية وطنية عن حرب أكتوبر حتى نهاية شهر أكتوبر 1973، وهو ما يعني أنه كانت هناك خلية نحل كبيرة تعمل في الإذاعة المصرية".
أحد أبطال أكتوبر: انتصرنا بأسلحة الحرب العالمية الثانية.. والبراعة حسمت المعركة وليست المعدات أخذت بتاري.. أحد أبطال أكتوبر: خوض حرب 73 أسعد قرار في حياتيوتابع الناقد والمؤرخ الفني: "شارك المطربون والموسيقيون والشعراء في الأغاني الوطني، وافترشوا سلالم مبنى الإذاعة، وخرجوا بأغانٍ تليق بمصر، ونغمة الأغاني لم يكن بها التون الزاعق الخاص بحرب 1967، وهذه مسألة مهمة جدا تدل على وعي المطرب والملحن والمؤلف، فنحن نتحدث عن حالة انتصار ونشوة مبهجة دون إفراط في الحماس".