أدى  المنتخب الأوليمبي لكرة القدم تدريبه الأول فى مدينة  الاحساء استعدادا لنظيره الإماراتى و هى المباراة المقرر  إقامتها  الاربعاء ببطولة غرب آسيا ضمن استعدادات المنتخب لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 .

إقرأ أيضًا..

ستاد مصر بالعاصمة الإدارية يستضيف لقاء المنتخب الوطني ونيوزيلندا في افتتاح النسخة الأولى من "كأس عاصمة مصر"

واكتملت عناصر المنتخب الأوليمبي فى تدريب اليوم  بمشاركة  المحترفين الثلاثة : عمر فايد وبلال مظهر ومصطفي أشرف.

تدريبات المنتخب الأولمبي 

ووصلت البعثة إلى مقر إقامتها بمدينة الأحساء فى الثالثة عصرا وحصل اللاعبون على قسط من الراحة ثم تناولوا وجبة الإفطار بعد صيام يوم شاق تخلله رحلة سفر من القاهرة إلى الدمام استغرقت نحو ثلاثة ساعات ثم استقلت اتوبيسا إلى فندق الإقامة استغرق نحو ساعتين ونصف الساعة .

شهد المران الكابتن محمد بركات عضو مجلس الإدارة والمشرف على المنتخب رفقة اللواء مشهور عضو المجلس وحرص خلاله ميكالى المدير الفني على مراجعة الخطة وشرح بعض الجمل الفنية واختتمه بتقسيمة بين فريقين .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المنتخب الأوليمبي دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 محمد بركات بطولة غرب آسيا تدريبات المنتخب الأوليمبي

إقرأ أيضاً:

افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟

في عالم تسوده الفوضى، لا تعود المسألة مرتبطة بمن يملك أكثر، بل بمن يقرر قواعد اللعبة، فالاقتصاد الحديث لم يعد مجرد لغة للعرض والطلب، بل هندسة معقدة للهيمنة الناعمة، تُمارس عبر الخوارزميات، والمعايير الائتمانية، وحركة رؤوس الأموال العمياء التي لا ترى الإنسان. ووسط هذه التحولات الكبرى والمتسارعة، يبدو من الضروري -ومن المفيد فكريًا- العودة إلى الجذور الفلسفية للاقتصاد، حيث كان يُنظر إليه كعلم أخلاقي، لا كمجرد نظام لإدارة الموارد.

واليوم تعود الأسئلة الكبرى لتطل برأسها، فهل يمكن أن يكون هناك اقتصاد عادل؟ وهل لا تزال الرأسمالية قادرة على تجديد ذاتها أم أنها تسير بثبات نحو العدم، كما وصفها المفكر الأسترالي بيتر فليمنغ؟ وهل يمكن إعادة الحق للأخلاق في معادلات السوق، أم أن الطوفان قد بدأ؟ في العدد الثالث من ملحق جريدة عمان الاقتصادي، نفتح النقاش حول الاقتصاد الحديث، ومدى انسلاخه عن جذوره الفلسفية، والهوس بالربحية الذي أفقدنا العناية بالمجتمع. وننتقل إلى واشنطن، حيث يستعيد دونالد ترمب نغمة الحمائية الاقتصادية، عبر فرض رسوم جمركية لا تميز بين الحليف والخصم، مدعيًا الدفاع عن القاعدة الصناعية الأمريكية، في حين يُجمع الاقتصاديون على أن مثل هذه السياسات ليست إلا «ضريبة على الفقراء» لن تُعيد وظائف ولا مصانع، بل ستقوّض النظام التجاري العالمي الذي بُني منذ الحرب العالمية الثانية.

إن ما نشهده ليس مجرد تحولات اقتصادية، بل أزمة أخلاقية مكتملة الأركان، تمس توزيع السلطة، والثروة، والمعنى، أزمة تجعل من مشروع العدالة الاقتصادية ضرورة لا ترفًا فكريًا. ولهذا نعيد في هذا العدد قراءة أفكار بيكيتي، وهونيث، وماركس، لنفهم من أين بدأ الخلل؟ ومن أين يمكن أن تبدأ المحاسبة؟

مقالات مشابهة

  • «الخماسي الحديث» يشارك في بطولتي «غرب آسيا» و«العربية» بالكويت
  • البنك الأهلي يستأنف تدريباته استعداداً لكأس عاصمة مصر
  • "مملكة الحواديت" كامل العدد بمسرح متروبول.. صور
  • الليمون خارج العدد
  • افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟
  • الزمالك يختتم تدريباته استعدادا لمواجهة سموحة
  • المصري يستأنف تدريباته استعدادا لمبارة غزل المحلة
  • 14 لاعبًا ولاعبة يمثلون أخضر البلياردو والسنوكر في بطولة غرب آسيا 2025 بالبحرين
  • بايرن ميونخ يتلقى ضربة موجعة قبل موقعة إنتر الحاسمة
  • نوير يغيب عن بايرن ميونخ أمام إنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا