بعد أنباء وفاتها.. شهادة من داخل القصر الملكي تكشف مفاجأة بشأن كيت ميدلتون
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
جدل واسع أثاره اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون، وسط أنباء وشائعات حول وفاتها، التي يتحدث عنها العالم خلال الساعات الماضية، تفجرت مفاجأة جديدة أثارت الشكوك حول مصير الأميرة صاحبة الـ42 عاما، بعد مرورها بأزمة صحية خلال الأسابيع الماضية.
وبعد انتشار أنباء حول ظهور كيت ميدلتون سعيدة وفي صحة جيدة مع زوجها الأمير ويليام خلال زيارتهما لمتجر مزرعة محلي «Windsor Farm Shop»، في عطلة نهاية الأسبوع، لكن بشكل غريب، لم يتم التقاط أي صور للعائلة المالكة أثناء نزهتهما المزعومة، بحسب موقع «نيويورك بوست».
رغم ادعاء بعض شهود العيان لصحيفة «ذا صن» أن أمير وأميرة ويلز توقفا في متجر مزرعة في وندسور وهما يشاهدان أطفالهما، الأمير جورج، 10 سنوات، والأميرة شارلوت، 8 سنوات، والأمير لويس، 5 سنوات، وهم يمارسون الرياضة، أثار هذا الأمر شكوك أكبر، في ظل عدم ظهور أي صور رسمية لتلك النزهة، خاصةً بعد الجراحة التي خضعت لها يناير الماضي.
منذ عودتها إلى المنزل بعد أسبوعين قضتهما داخل المستشفى، ظلت أميرة ويلز بعيدة عن الأضواء إلى حد كبير، واختارت التعافي في منزلها في وندسور، إلا أن خلال غيابها عن الحياة العامة، ترسخت العديد من نظريات المؤامرة، خاصةً في ظل غيابها عن أنظار من هم داخل القصر الملكي.
من داخل قصر كنسينجتون في لندن، كشف كبار موظفي كيت ميدلتون للصحيفة الإنجليزية، أنهم لم يروا الأميرة أو يتحدثوا إليها في الأسابيع الأخيرة، ولم يكونوا على علم بمشكلاتها الصحية إلا بعد الجراحة، ما أثار المخاوف وتسبب في خروج أنباء وفاتها.
أميرة ويلز شوهدت لآخر مرة بصفة رسمية في يوم عيد الميلاد، أثناء حضورها الكنيسة في ساندرينجهام بإنجلترا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أميرة ويلز القصر الملكي وفاة كيت ميدلتون کیت میدلتون أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: نستهدف العمل مع شركائنا الإقليميين بشأن سوريا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، قال إن شروط روسيا تظهر أنها لا تريد السلام مع أوكرانيا، ونستهدف العمل مع شركائنا الإقليميين بشأن سوريا.
استهدفت قوات الجيش السوري فجر اليوم تجمعات لعناصر حزب الله اللبناني في منطقة القلمون باستخدام المدفعية الثقيلة، وفقًا لشبكة "العربية".
وتأتي هذه الضربة بعد تصاعد التوترات بين الطرفين، حيث اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله بخطف ثلاثة جنود سوريين إلى لبنان وقتلهم، وذلك في بيان رسمي يوم الأحد.
وأشارت الوزارة إلى أن الحادث وقع بالقرب من سد زيتا غرب حمص، وأنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للتعامل مع هذا التصعيد الذي يهدد الأمن الإقليمي.
في المقابل، نفى حزب الله ما تردد بشأن تورطه في الحادث، مؤكدًا في بيان رسمي أنه لا علاقة له بما يحدث داخل الأراضي السورية.
كما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بأن صواريخ أُطلقت من الأراضي السورية وسقطت في بلدة القصر الحدودية، مشيرة إلى أن التوتر بدأ عندما دخل ثلاثة عناصر من الأمن السوري إلى لبنان في بلدة القصر، حيث تعرضوا لإطلاق نار من أفراد عشيرة محلية.
وأوضح المصدر الأمني اللبناني أن المسلحين سلموا الجثث للجيش اللبناني، الذي نقلها بدوره إلى الجانب السوري.
إثر هذه الحادثة، استهدفت القوات السورية منازل في القصر بالقصف المدفعي، ما زاد من التوتر بين الطرفين.
كما كانت سوريا قد أطلقت حملة أمنية في محافظة حمص الشهر الماضي بهدف إغلاق طرق التهريب، متهمة حزب الله بدعم عمليات التهريب عبر الحدود.