مسلسل «عتبات البهجة» الحلقة 8.. حفيد يحيى الفخراني يدخل مجال الدرك ويب | صور
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8.. يبدأ عمر «خالد الشباط» حفيد بهجت الأنصاري في الحلقة الثامنة من مسلسل عتبات البهجة بطولة النجم يحيى الفخراني عمله في الدرك ويب، والتي عرضت عبر شاشة Dmc، اليوم الإثنين.
مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8، بعد ابتعاد عمر حفيد بهجت الأنصاري عن منزل جده لكثرة تحكماته في حياته الشخصية، يلجأ إلى العمل في مجال «الدرك ويب- الإنترنت المظلم» بعدما عرضت عليه إحدى الصديقات، ويضع لهم مجموعة من الشروط حتى يبدأ العمل معهم، من ضمنها، عدم نشر كل الفضائح، وكذلك الحصول على 50% كنسبة من كل مكسب، ويؤكد أنه لن يقوم بنشر جميع الفضائح، حيث فضيحة عن فضيحة تفرق.
كما يذهب لنعناعة لكي تعرفه على المعلم حنفي لشراء صفقة السجائر الإلكترونية الخاصة به، ويوضح له أنها سليمة وغير مغشوشة، وأنها مستوردة من الخارج، ويتفقا على التعاون مقابل 50% لكل منهما.
وعلى الجانب الآخر، يندهش بهجت بكم المشاكل الموجودة بين طلاب المركز التعليمي وبأن عبد البديع لا يهتم بمعالجة تلك المشاكل ولا يهتم سوى بالمكاسب.
أحداث مسلسل عتبات البهجةوتدور أحداث مسلسل عتبات البهجة الذي يعود به الفنان يحيى الفخراني إلى الدراما التلفزيونية في إطار اجتماعي، حيث يتولى بهجت الأنصاري رعاية أحفاده بعد وفاة والدهم، ومن ثم ينشئ محتوى عبر منصات التواصل الاجتماعي، يوجه من خلاله نصائح للشباب.
ومن المقرر، أن يشاهد الجمهور مسلسل عتبات البهجة لـ يحيى الفخراني في النصف الأول من شهر رمضان لمدة 15 يوما متواصلة، من خلال إحدى قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية «DMC».
- حيث يعرض «عتبات البهجة» عبر قناة DMC، و DMC دراما، في تمام الساعة الـ 6.15 خلال 15 يوما من الشهر الكريم.
_ عتبات البهجة.. الإعادة الأولى 12 من منتصف الليل.
_عتبات البهجة.. كما يتم تكرار الإعادة في الـ 5 عصرا من اليوم التالي.
أبطال مسلسل عتبات البهجةمسلسل «عتبات البهجة»، يقوم ببطولته عدد كبير من النجوم بجانب: يحيى الفخراني، أبرزهم:
«جومانا مراد، وصلاح عبد الله، وعنبة، وخالد شباط، وصفاء الطوخي، وهنادي مهنا، وسما إبراهيم، وهشام إسماعيل، ووفاء صادق، وحازم إيهاب، ويوسف عثمان، وليلى عز العرب، وعلاء مرسي، وعلاء زينهم، ومحسن منصور، وإخراج مجدي أبو عميرة، وإنتاج العدل جروب».
اقرأ أيضاًمسلسل عتبات البهجة الحلقة 7.. بهجت الأنصاري يواجه حفيده عمر بـأفعاله «صور»
مسلسل عتبات البهجة الحلقة 6.. حفيد يحيى الفخراني يتورط في صفقة سجائر إلكترونية مغشوشة
إبراهيم عبد المجيد: سعدت بتجسيد يحيى الفخراني الدور الرئيسي في عتبات البهجة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان مسلسل عتبات البهجة عتبات البهجة يحيى الفخراني عتبات البهجة مسلسل عتبات البهجة 2024 مسلسل عتبات البهجة رمضان 2024 يحيى الفخراني مسلسل عتبات البهجة عتبات البهجة رمضان 2024 مسلسل عتبات البهجة بطولة يحيى الفخراني عتبات البهجة 2024 عتبات البهجة رمضان عتبات البهجة بطولة يحيى الفخراني رمضان 2024 ابطال مسلسل عتبات البهجة رمضان 2024 مسلسل يحيي الفخراني مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8 الحلقة 8 مسلسل عتبات البهجة مسلسل عتبات البهجة الحلقة بهجت الأنصاری یحیى الفخرانی
إقرأ أيضاً:
رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لم يغفل الأدباء والروائيون عن توثيق المسحراتي في كتبهم تلك الشخصية الرمضانية الفريدة، فأبدعوا في تصويرها لدرجة جعلتنا نحب وصفهم للمسحراتي أكثر مما نراه في الواقع ومن هؤلاء الكتّاب أحمد بهجت، الذي جسّد المشهد ببراعة في مجموعته القصصية "صائمون والله أعلم". يصف بهجت المسحراتي وهو يمسك بقطعة جلد يضرب بها على طبلته في الثانية والنصف بعد منتصف الليل، مرددًا كلماته الشهيرة:
"لا أوحش الله منك يا شهر الصيام"، و "اصحَ يا نايم وحّد ربك".
لكن هذه الكلمات، التي كانت توقظ الجميع قديمًا، أصبحت الآن لا تفزع إلا القطط النائمة، بل حتى المسحراتي نفسه. فمع مرور الأيام وتكرار العبارات يوميًا، فقدت بريقها، كأنها ثوب قديم لم يعد يمنح دفئه في برد الشتاء. يسخر المسحراتي من مهمته، إذ لم تعد كلماته توقظ أحدًا، بعدما حلّت المنبّهات والتلفزيونات مكانه، على عكس الماضي، حيث كانت الشمس ساعة النهار والقمر ساعة الليل.
ويواصل بهجت وصفه لتلك الأيام الطيبة، عندما كان رمضان يجمع الناس في المساجد للعبادة، ثم إلى المقاهي للسهر، ثم إلى البيوت للراحة. حينها، كان القرّاء والمنشدون يحيون ليالي رمضان بالذكر والإنشاد وتلاوة قصص المولد، وكان للمسحراتي مكانة خاصة، فهو الوحيد الذي امتهن هذا العمل. أما اليوم، فقد أجبرته الظروف على العمل في مهن متعددة، لكنه لم يسلم من صخب الحياة وضجيجها، فباتت كلماته تضيع وسط زحام العصر الحديث.
يقول بهجت أن المجتمع لم يعد في حاجة حقيقية إلى ظاهرة المسحراتي كما كان في الماضي، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة، من كهرباء وتلفزيون وإنترنت، تجعل الناس ساهرين حتى الصباح دون الحاجة لمن يوقظهم للسحور أو لصلاة الفجر ورغم ذلك، لا يزال للمسحراتي مكانة خاصة في قلوب الناس، ليس فقط لدوره التقليدي، ولكن لصوته العذب وحكمه ومقولاته التي ينسجها في مقطوعات موسيقية ممتعة، تحمل عبق الزمن الجميل.