بيانكا سينسوري تُشعل الإنترنت بأزيائها الجريئة.. فما هي الأسباب؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لم تكن بيانكا سينسوري، زوجة كاني ويست الأسترالية، معروفة بملابسها المحتشمة، بدءًا من التعري تحت العباءات الشفافة وحتى المخاطرة بالسجن لارتدائها الجوارب الداخلية الشفافة في باريس.
وأصبحت المهندسة المعمارية، البالغة من العمر 29 عامًا، والتي تزوجت مغني الراب البالغ من العمر 46 عامًا في حفل خاص في كانون الأول 2022، أكثر خطورة في اختيارها لملابسها مع مرور الوقت، حيث يزعم المقربون منها أن الأمر يعود إلى سيطرة كاني عليها.
وادعى الخبراء الآن أن هناك المزيد في “خطة اللعبة” للزوجين وهي التفوق على الزوجة السابقة كيم كارداشيان من خلال “اختراق الإنترنت” بمظهرها الغريب.
بدوره، صرّح مارك بوركوفسكي، أحد أبرز خبراء العلاقات العامة في المملكة المتحدة، لصحيفة “ديلي ميل” الريطانية أن كاني ويست يستخدم بيانكا سينسوري لتقليد استراتيجية الدعاية التي تتبعها زوجته السابقة كيم كارداشيان، لكنه تمادى إلى أقصى الحدود.
وقال إن استخدام جسد بيانكا وملابسها لتعزيز شهرته وثروته يجعل الكثيرين لا يشعرون بالراحة ومن هؤلاء بعض العلامات التجارية.
في المقابل، قال السيد بوركوفسكي إنه على الرغم من مزاعم السلوك المسيطر والقسري من قبل مغني الراب السابق، فإن بيانكا قد تكون سعيدة جدًا بموافقتها على هذا الأمر.
View this post on InstagramA post shared by Bianca Censori – West (@biancasensorii)
main 2024-03-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عدد مرضى السرطان في بريطانيا سيصل إلى رقم قياسي.. ما الأسباب؟
توقعت منظمة "ماكميلان" الخيرية أن يصل عدد الأشخاص الذين يعيشون مع مرض السرطان في بريطانيا خلال العام الجاري إلى 3.5 مليون، وهو أعلى رقم يتم تسجيله على الإطلاق.
وأشارت البيانات التي حللتها المنظمة إلى أن هذا العدد سيكون أكبر بنحو نصف مليون مقارنة بما كان عليه قبل خمس سنوات.
وأرجعت المنظمة هذه الزيادة إلى عوامل متعددة، منها التقدم في السن بين السكان، النمو السكاني، وتحسن معدلات البقاء على قيد الحياة لبعض أنواع السرطان، إضافة إلى زيادة التشخيص لبعض الأمراض السرطانية مثل سرطان الغدة الدرقية والكبد والورم الميلانيني.
وحذرت "ماكميلان" من أن تجربة المصابين بالسرطان تزداد سوءا بالنسبة للعديد منهم، حيث يعانون من تأخر العلاج وتفاوت جودة الرعاية الصحية بناءً على مناطقهم السكنية.
وقالت جيما بيترز، الرئيسة التنفيذية للمنظمة، إن "عدد المصابين بالسرطان في المملكة المتحدة يشهد ارتفاعًا مستمرًا، وفي الوقت نفسه، تزداد التحديات التي يواجهها المرضى سوءا".
وأوضحت المنظمة أن حالات الإصابة تضم حوالي 890 ألف امرأة مصابة بسرطان الثدي، و610 آلاف رجل مصاب بسرطان البروستاتا، و390 ألف مصاب بسرطان الأمعاء، و120 ألف مصاب بسرطان الرئة.