الأمير محمد بن ناصر يطلع على سير العمل في حملة “جود جازان”
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
المناطق_واس
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، على سير العمل في حملة “جود جازان”، وخطة اللجنة اللجنة التنفيذية للحملة وأبرز الفعاليات التي تم تنفيذها للتعريف بالحملة، والخدمات التي تقدمها منصة “جود الإسكان” إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية (سكن).
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه اليوم ، أمين المنطقة رئيس اللجنة التنفيذية لحملة “جود جازان” المهندس يحيى الغزواني ، وأعضاء اللجنة ، مستمعًا لشرح من مدير عام المشاركة المجتمعيّة بأمانة جازان المهندس أحمد خواجي، عن مبادرة “جود جازان” التي تستهدف ١٢١٤ وحدة سكنية خلال شهر رمضان وقصة نجاح المبادرة التي أسهمت في توفير أكثر من 19 ألف وحدة سكنية للمستفيدين في كافة مناطق المملكة.
ونوه سمو الأمير محمد بن ناصر، بدعم ورعاية واهتمام القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الدائمة بتلبية جميع الاحتياجات وتقديم الخدمات التنموية التي تلامس حياة المواطن لينعم بالراحة والرفاهية ، مثمناً ما تقوم بها منصة “جود الإسكان” من أعمال خيرة تعد إحدى ثمار التكامل بين الدولة ومؤسسات المجتمع لخدمة الأسر المستفيدة من برامج الإسكان التنموي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير جازان جازان جود جازان
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.