الوطنية للصحافة: 31 مارس فتح باب الترشح لعضوية مجالس الإدارة والجمعيات العمومية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
عقدت الهيئة الوطنية للصحافة إجتماعًا أمس برئاسة المهندس عبدالصادق الشوربجى وحضور كل من الدكتور احمد مختار وكيل الهيئة ووليد عيد العزيز وسامح عبدالله وأسامة ابو باشا والشيماء عبدالإله اعضاء الهيئة ومروة السيسى الأمين العام والمستشار مدحت لاشين المستشار القانونى لرئيس الهيئة؛ حيث أعلنت فتح باب الترشح لعضوية مجالس الإدارة والجمعيات العمومية للمؤسسات الصحفية القومية يوم ٣١ مارس الحالي وحتى يوم ٤ أبريل القادم.
وقررت الهيئة فى اجتماعها تشكيل لجنة عليا للإشراف على العملية الانتخابية برئاسة المستشار عادل بريك المستشار القانوني للهيئة، وعضوية كل من الدكتور أحـــمــد مــخــتــار وكيل الهيئة الوطنية للصحافة والأستاذ وليــد عــبد العـزيز عضو الهيئة الوطنية للصحافة والأستاذ أســامة أبــو بــاشا عضو الهيئة الوطنية للصحافة والأستاذة الشيماء عبد الإله عضو الهيئة الوطنية للصحافة والأستاذة مــروة الســيسـي أمين عام الهيئة الوطنية للصحافة والمستشار مـــدحت لاشين المستشار القانوني لرئيس الهيئة
وصرح المهندس عبدالصادق الشوربجى رئيس الهيئة أن اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات عقدت اجتماعًا مساء اليوم تم خلاله وضع الضوابط الخاصة بالترشح لعضوية مجالس الإدارة والجمعيات العمومية والجدول الزمنى للعملية الانتخابية بدءًا من فتح باب الترشح وحتى إعلان النتائج النهائية، وأضاف رئيس الهيئة أنه سيتم غدا مخاطبة المؤسسات الصحفية القومية بإجراءات وضوابط العملية الانتخابية والتفاصيل الخاصة بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهیئة الوطنیة للصحافة
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.