بدأت أحداث مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، بحوار بين حفيدة الفنان يحيى الفخراني وأحد أصدقائها، الذي أخبرها بأنه لم يكن مطئمن لعلاقتها بهذا الشاب الذي ظهرت معه في الصور، التي كانت سببًا في أزماتها الحلقات الماضية، وإليكم ملخص مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8 يحيى الفخراني.

ملخص مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8

وتحدث أحد أصدقاء جميلة حفيدة «يحيى الفخراني» خلال تواجدهم في أحد الكافيهات، ونصحها بأنه لا بد أن تتعامل مع الأمور كافة وكأنها لم تحدث، ويطلب منها أن يخرجوا في المساء، لكنها ترفض بسبب الوقت المتأخر ليلا.

وكرر الفنان يحيى الفخراني «بهجت» أن يؤدي دور المدير في سنتر الدروس الخصوصية، ليتعرض خلال أول أيام إدارته إلى العديد من الموافق بداية من موقف الابتزاز الإلكتروني لإحدى الطالبات، والذي كان الحديث عنها في الحلقة الماضية، وعمل عجوز دون الحصول على مقابل مادي.

 

وأحد المواقف الذي تعرض له «بهجت»، هو سقوط أحد الطلاب أمامه ليدخل في نوبة صرع، ليكتشف أن زملائه في الدرس هم السبب، وهو معتاد على ذلك.

 مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8

وذهب حنفي «محسن منصور» إلى نعنانة «جومانا مراد»، وطلب منها الزواج من شقيقتها الصغرى فلة «هنادى مهنا»، لكنها تحدثت معه أنه متزوج، ليؤكد لها أنها حال موافقتها ستنتهي علاقته بكل زواجته الحاليين.

مسلسل عتبات البهجة للفنان يحيى الفخراني، يدور في قالب اجتماعي كوميدي ممزوج بالإثارة والتشويق والمفاجآت، ويجسد «الفخراني» شخصية بهجت الأنصاري.

ومسلسل عتبات البهجة بطولة يحيى الفخراني، وجومانا مراد، وصلاح عبدالله، وعنبة، وخالد شباط، وصفاء الطوخي، وسما إبراهيم، وهشام إسماعيل، وعمرو صحصاح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عتبات البهجة مسلسل عتبات البهجة مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8 مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8 يحيى الفخراني عتبات البهجة الحلقة 8 بهجت الأنصاري مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8 یحیى الفخرانی

إقرأ أيضاً:

رفع العقوبات والاستقلالية.. مرشحو الرئاسة بإيران يبحثون حل مشكلات الاقتصاد

تعهد المرشحون في انتخابات الرئاسة الإيرانية المقررة يوم الجمعة المقبل بإنعاش الاقتصاد المتعثر، لكن الناخبين لا يرون أملا يذكر في تراجع ضغوط تكاليف المعيشة من دون انتهاء العقوبات والحد من العزلة الدولية التي تعاني منها إيران.

ويخوض الإيرانيون معركة يومية لتغطية نفقاتهم، وهو تحد مستمر للحاكمين في إيران الذين يخشون تأجج احتجاجات تندلع من آن لآخر من قبل الفئات ذات الدخل المنخفض والمتوسط ​​الغاضبة من الصعوبات المستمرة.

وأضرت إعادة فرض العقوبات الأميركية عام 2018 بصادرات النفط الإيرانية، مما أدى إلى تراجع إيرادات الدولة واضطرارها لاتخاذ خطوات لا تحظى بشعبية، مثل زيادة الضرائب، وإدارة عجز كبير في الميزانية في سياسات أبقت التضخم السنوي بالقرب من 40%.

ورغم أن البلاد تجنبت الانهيار الاقتصادي التام، وذلك في المقام الأول بدعم من صادرات النفط إلى الصين وارتفاع أسعار الخام، فإن مستويات صادرات النفط لا تزال أقل مما قبل عام 2018.

ويقول معظم المرشحين الذين يسعون لخلافة إبراهيم رئيسي، بعد وفاته في حادث تحطم طائرة مروحية الشهر الماضي، إنهم يعتزمون محاكاة سياسته التي كانت قائمة على الاعتماد على النفس اقتصاديا وتعزيز العلاقات التجارية مع آسيا، ويدافع آخرون عن علاقات أوسع مع العالم من دون تقديم تصور لخطوات عملية لمعالجة العقوبات.

وخلال 3 أعوام قضاها رئيسي في السلطة، التقط الاقتصاد الإيراني أنفاسه من ركود في عامي 2018 و2019 ناجم عن إعادة فرض العقوبات، وبلغ النمو ذروته عند 5.7% في العام المنتهي في مارس/آذار الماضي، وفقا لمركز الإحصاء الإيراني.

ومع ذلك فإن معظم هذا التوسع كان مدفوعا بقطاع الطاقة، إذ سجلت إيران قفزة 70% في إنتاج النفط الذي يبلغ الآن نحو 3.5 ملايين برميل يوميا، مع تجاوز صادرات النفط 1.4 مليون برميل يوميا والموجهة في المقام الأول إلى الصين.

ويقول رئيس الجمارك الإيرانية محمد رضواني فر إن من دون النفط والغاز، كان النمو في إيران العام الماضي سيسجل 3.4% فقط، ويسجل ميزانها التجاري عجزا 16.8 مليار دولار، كما يقول مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) إن الاستثمار الأجنبي المباشر في إيران توقف عند 1.5 مليار دولار عام 2022.

القوة الشرائية

يبلغ معدل البطالة في إيران نحو 7.6%، وفقا للبنك الدولي، مقارنة بنحو 9.6% عندما تم انتخاب رئيسي، ومع ذلك، فإن رواتب عديد من الوظائف الرسمية ضعيفة، مما يعني أن العدد الحقيقي للأشخاص الذين ليس لديهم عمل مناسب يوفر سبل العيش ربما يكون أعلى بكثير.

وقال أستاذ الاقتصاد في جامعة ومعهد فرجينيا بوليتكنيك، جواد صالحي أصفهان، "ليس من الصعب تفهم سبب غضب معظم الإيرانيين.. ربما تحسنت مستويات المعيشة وقل الفقر العامين الماضيين، لكن هذا ليس حقيقيا إذا نظرنا إلى عقد أو عقدين من الزمن.. يمكن للرئيس الجديد أن يضخ الأمل ويوقف تدهور الأوضاع، لكنه لن يعيد إيران إلى العقد الأول من القرن الـ21″، مشيرا إلى حقبة أكثر ازدهارا.

وواصلت القوة الشرائية للإيرانيين الانكماش خلال رئاسة رئيسي، إذ تراجعت قيمة الريال الإيراني في التداول الحر أكثر من النصف، وفقا لموقع تتبع العملة الإيرانية بونباست، وسجل الآن 600 ألف ريال إيراني مقابل الدولار.

وارتفعت أسعار السلع الأساسية، مثل الألبان والأرز واللحوم في الأشهر القليلة الماضية، كما زاد السعر المدعم لخبز اللواش، وهو الخبز الأكثر شعبية، بنسبة لا تقل عن 230% في السنوات الثلاث الماضية، في حين أصبحت اللحوم الحمراء غالية جدا بالنسبة لكثيرين، إذ ارتفع سعرها 440% إلى 10 دولارات للكيلوغرام الواحد.

ويبلغ الراتب الشهري للمعلم نحو 180 دولارا، ويكسب عديد من عمال البناء ما يزيد قليلا على 10 دولارات في اليوم.

ووعد مرشحون بتنفيذ خطة التنمية السابعة للبلاد، التي وافق عليها البرلمان العام الماضي، والتي تهدف إلى كبح التضخم وتعزيز الصادرات وتحدد أهدافا طموحة لتحقيق نمو سنوي بنسبة 8% في ظل العقوبات.

لكن توقعات البنك الدولي للسنوات الثلاث المقبلة تشير إلى معدلات نمو سنوية أقل من 3.2% لإيران نتيجة انخفاض الطلب العالمي والعقوبات ونقص الطاقة المحلي.

ونقلت رويترز عن ناخبين قولهم إن حالة الاقتصاد مرتبطة بالموقف الدبلوماسي للبلاد المناهض بشدة للغرب، والذي يحدده المرشد على خامنئي، صانع القرار النهائي في البلاد.

وخلال السنوات الثلاث التي قضاها في منصبه، تعهد رئيسي، الموالي لخامنئي، بعدم ربط الاقتصاد بالمفاوضات النووية مع قوى عالمية، رغم أن المحادثات كان من الممكن أن ترفع معظم القيود الأميركية من خلال إحياء اتفاق عام 2015 الذي يحد من برنامج طهران النووي.

إيران على موعد مع انتخابات رئاسية لم يكن مخططا لها (الأناضول) استمرارية السياسة

وقال إداري في جامعة رودهن بإقليم طهران، اسمه محمد، إن "الاقتصاد تأثر بشكل كبير بالسياسة الخارجية، لا توجد إستراتيجية ناجحة للحد من الآثار المدمرة للعقوبات"، ومثل الناخبين الآخرين الذين أجريت مقابلات معهم، لم يرغب في التصريح باسمه بالكامل بسبب حساسية مسألة الانتخابات.

ولم تتح الانتخابات المبكرة للمرشحين سوى قليل من الوقت لوضع خطط اقتصادية مفصلة، وقال معظمهم إن الاقتصاد يجب أن يصبح أكثر اعتمادا على الذات قبل أن تحاول إيران إنهاء العقوبات المفروضة عليها، في حين كان الوسطي مسعود بزشكيان ورجل الدين المنتمي لغلاة المحافظين مصطفى بور محمدي أكثر صراحة بشأن الحاجة إلى علاقات مفتوحة لمساعدة الاقتصاد.

وركزت المناظرات الانتخابية بشكل أساسي على الاختلالات المالية وسوء إدارة الموارد والكسب غير المشروع، وهي قضايا داخلية يعتقد كثير من الإيرانيين أنها ضاربة بجذورها في البلاد ويصعب إصلاحها.

وقال بيمان، وهو مهندس مدني من طهران، "ما دامت السياسات الحكومية لا تدعم المنافسة والشفافية وأمن الاستثمار بشكل فعال، ستزداد الأمور سوءا".

وصرح رئيس صندوق التنمية الوطنية الإيراني مهدي غضنفري -لوسائل الإعلام الرسمية- بأن غياب أحزاب سياسية متطورة يعني أن المرشحين للانتخابات لم يحددوا الوزراء أو السياسات المستقبلية سلفا، وعادة ما يسارع الفائز إلى تعيين حكومة "تكون في النهاية غير متسقة".

ويرى محللون أن التوقعات الاقتصادية الإيرانية تبدو أكثر غموضا من أي وقت مضى، مع احتمال تطبيق أكثر صرامة للعقوبات التي تستهدف النفط إذا ما فاز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة مجددا، حسبما قال وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف خلال تأييده لحملة بزشكيان.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب ميمي جمال ترفض دخول بناتها مجال الفن
  • صيد الإسكندرية يحصد مراكز متقدمة في بطولة الجمهورية لصيد الأسماك
  • مسلسل اقتراحات وقف إطلاق النار مستمر .. مقترح أمريكي جديد
  • محسن محي الدين ضيف الإعلامي عمرو الليثي الاثنين المقبل «صور»
  • شيري عادل في زيارة مركز راشد لأصحاب الهمم في الإمارات
  • دواء مرض شهير قد يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم (تفاصيل)
  • ‎رانيا يوسف تقاضي قناة باليوتيوب روجت صورة مسيئة لها
  • رانيا يوسف تدخل معركة قانونية بعد أزمة فيلمها المسيء| تفاصيل
  • انتهاء امتحانات الدبلومات الفنية 2024 العملية بلا مشكلات
  • رفع العقوبات والاستقلالية.. مرشحو الرئاسة بإيران يبحثون حل مشكلات الاقتصاد